ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطبيق تقانات مختلفة في إكثار وتقييم انواع من السحلب البري ( Orchis L.) في سورية

Application of Different Techniques for propagation and Evaluation of Wild Orchid Species ( Orchis L. ) in Syria

650   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد الجنس Orchis L من أهم الاجناس الدرنية السحلبية المتميزة بتعدد استعمالاتها الغذائية والطبية والعطرية إضافة إلى قيمتها التزيينية . ونظراً لعمليات الجمع الجائر التي جعلت أنواعاً عديدة منها نادرة أو مهددة بالانقراض وقلة المعلومات عن أنواعها المجموعة ومواصفات درناتها


ملخص البحث
تُعدّ رسالة الدكتوراه هذه، التي أعدّها المهندس الزراعي يحيى قمري، دراسة شاملة حول تطبيق تقانات مختلفة في إكثار وتقييم أنواع من السحلب البري (Orchis L.) في سورية. تهدف الدراسة إلى معالجة النقص في المعلومات حول هذه الأنواع النباتية المهمة، والتي تُستخدم في مجالات غذائية وطبية وعطرية. تتناول الرسالة التوزع الجغرافي والتوصيف الشكلي لأنواع السحلب في سورية، بالإضافة إلى دراسة مكوناتها الكيميائية والفيزيائية. كما تشمل الدراسة تحليل القرابة الوراثية بين الأنواع باستخدام تقانة AFLP، وتقييم كفاءة طرق الإكثار العادي والمخبري. أظهرت النتائج أن الأنواع O. anatolica و O. italica هي الأكثر انتشاراً، بينما كانت الأنواع O. comperiana و O. simia هي الأندر. كما أظهرت الدراسة أن درنات السحلب السوري تتميز بجودة عالية من حيث اللون الفاتح واللزوجة العالية. وأخيراً، أوصت الدراسة بضرورة التحري المستمر عن هذه الأنواع النباتية النادرة وتطبيق تقانات الإكثار المختلفة للحفاظ عليها من الانقراض.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تُعدّ هذه الرسالة إضافة قيمة إلى الأدب العلمي في مجال البساتين والهندسة الزراعية، خاصة في سياق الأنواع النباتية النادرة والمهددة بالانقراض. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تُحسّن من جودة البحث. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل مناطق جغرافية أوسع في سورية لضمان شمولية النتائج. ثانياً، كان من الممكن استخدام تقانات وراثية إضافية لتعزيز دقة التحليل الوراثي. وأخيراً، كان من الممكن تقديم توصيات أكثر تفصيلاً حول كيفية تطبيق نتائج الدراسة في برامج الحفظ والإكثار العملي. بشكل عام، تُعدّ الدراسة جهدًا علميًا مميزًا يستحق التقدير، ولكن يمكن تحسينه ببعض الإضافات والتعديلات.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة؟

    هدفت الدراسة إلى تقييم وإكثار أنواع من جنس السحلب البري في سورية من خلال دراسة التوزع الجغرافي والتوصيف الشكلي، وتحديد المكونات الكيميائية، ودراسة القرابة الوراثية باستخدام تقانة AFLP، وتقييم كفاءة طرق الإكثار العادي والمخبري.

  2. ما هي الأنواع الأكثر انتشاراً والأندر من السحلب في سورية وفقاً للدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن الأنواع O. anatolica و O. italica هي الأكثر انتشاراً، بينما كانت الأنواع O. comperiana و O. simia هي الأندر.

  3. ما هي التقانة المستخدمة لدراسة القرابة الوراثية بين الأنواع؟

    استخدمت الدراسة تقانة AFLP (تقانة عديد التكوين ذو القطعة الطولية المضخمة) لدراسة القرابة الوراثية بين الأنواع المختلفة من السحلب.

  4. ما هي التوصيات الرئيسية التي خلصت إليها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بضرورة التحري الجغرافي المستمر عن النباتات السحلبية البرية، والتعمق في دراسة أثر العوامل المختلفة على الصفات الفيزيائية والكيميائية لبودرة السحلب، واستخدام العزلات الفطرية الجذرية لزراعة البذور بالطريقة التعايشية، وضرورة جمع وحفظ الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض في مجمعات وراثية.


المراجع المستخدمة
مطر عبد الله (1982), خصوبة التربة وتغذية النبات . جامعة تشرين اللاذقية
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استعمل في هذه الدراسة عدد من التقانات المناعية المصلية للكشف عن الأضداد المتشكلة في مصول الأشخاص المصابين بداء الليشمانيات في سورية؛ فقد تم جمع المصول من أشخاص مصابين بهذا الداء، يعيشون في مناطق مختلفة من سورية، و من أشخاص أصحاء، يعيشون في مناطق م وبوءة و غير موبوءة في سورية أيضًا؛ استعملت في هذه الدراسة المستضدات الطفيلية المنحلة لليشمانية، و كاشف ضد-الضد البشري IgG المعلم بالبيروكسيداز أو بالفوسفاتاز القلوية أو بالفلوريسئين (حسب الطريقة المطبقة).
تمّ جمع نوعين من جنس ذنب الخيل Equisetum L. في هذه الدّراسة و هما: ذنب الخيل المستنقعي E. telmateia Ehrh. و ذنب الخيل المتفرع E. ramosissimum Desf. و تمَ تسجيل النوعE. ramosissimum Desf. لأول مرة في اللاذقية. تمّت عملية تمييز النوعين المدروسين عن ب عضهما بالاعتماد على الصفات المرفولوجية (عدد الأوراق الحرشفية في منطقة العقدة, شكل الغمد الورقي و عدد أسنانه, عدد الأثلام على السّاق, طول المخروط البوغي و لونه, عدد الفروع الجانبية). أوضحت الدّراسة أنّ الأبواغ لها ثلاثة أغلفة يحيط الخارجي بالبوغة على شكل أشرطة ذات نهاية عريضة تسمى مبعثرات بوغية أو مقاود. كما لوحظ أنّ هناك اختلافاً واضحاً في أبعاد المخاريط البوغية و أشكال السّاق الخصبة و العقيمة.
تناول هذا البحث دراسة تأثير خمسة تراكيز من حمض إندول بيوتريك IBA و هي [2, 1, 0.75, 0.5, 0.25] مغ/ الليتر بالإضافة للشاهد الخالي من الهرمون في تجذير النموات الخضرية لنوع التفاح البري Malus trilobata Lab. من خلال زراعة نموات بطول (2-1.5) سم على الوسط م وراشيج و سكوغ (MS) بنصف قوة أملاحه (½MS) و حساب النسبة المئوية للتجذير و متوسط عدد و طول الجذور و أظهرت النتائج الآتي: تفوقت المعاملة T1 (التركيز (0.25)مغ/ الليتر) على جميع المعاملات الأخرى من حيث النسبة المئوية للتجذير (64 %) و متوسط عدد الجذور (16جذر), في حين تفوقت المعاملة T3 ( التركيز (0.75) مغ/الليتر ) على باقي المعاملات من حيث متوسط طول الجذور المتشكلة (21.03) سم.
نفّذ البحث في محطة بحوث الطيبة (منطقة الكسوة) التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، و ذلك خلال الموسمين الزراعيين 2012 و 2013 بهدف دراسة تأثير جرعات مختلفة من أشعة غاما في نمو و إنتاجيّة الثوم Allium sativum L الصنف اليبرودي المحلي في سورية. شُعّعت الفصوص بأربع جرعات من أشعة غاما Gray10,5,2.5,1) Co 60) . نُفّذت التجربة بتصميم القطاعات الكاملة العشوائية. أظهرت النتائج انخفاض عدد النباتات الباقية على قيد الحياة بعد (60 يوم) من الزراعة مع زيادة جرعة أشعة غاما، حيث بلغت النسبة المئوية للنباتات الميتة عند الجرعتين Gray 5,2.5) (54,50% على التوالي، مع إمكانيّة الحصول على أكبر عدد محتمل من الطفرات القابلة للحياة، لذا يمكن اعتبارهما أقرب ما يمكن إلى معدل النباتات الميتة (LD50)، بينما أثّرت الجرعة (10 Gray) سلباً في طول الفترة اللازمة لإنبات الفصوص، و أدّت إلى موت جميع النباتات بعد (60 يوم) من الزراعة و يمكن اعتبارها جرعة مميتة (LD100). كما تبيّن أنّ استجابة صنف الثوم اليبرودي لتأثير الجرعة المنخفضة من أشعة غاما (1 Gray) كانت أعلى مقارنةً مع الجرعات الأخرى المطبقة، و ذلك نظراً لتأثيرها الإيجابي (المحفّز) في صفات المجموع الخضري، و انعكس ذلك إيجاباً على مؤشراتها الإنتاجية، فقد بلغت إنتاجية نباتاتها من الأبصال الجافة (4.50 كغ/م2) متفوقةً بدلالة معنوية على النباتات المعاملة بالجرعات (2.5، و5 Gray) و الشاهد (2.26، 1.60 ،2.91 كغ/م2، على التوالي).
جرت دراسة بعض العوامل المؤثرة في إكثار البرتقال الحامِض على الوسط الغذائي لموراشيج و سكوج. أظهرت النتائج أن استعمال (١مغ/لتر) من البينزيل أدينين (BA) كان مناسبًا للإشطاء و التفرع، و لكن مادة ٤،٢ -د لم تكن ذات تأثير في الإشطاء في حين كانت مشجعة لتكون الكالوس.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا