ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة عمليات الحصول على فوسفات أحادية الكالسيوم ( العلفية ) من الفوسفات السوري

1098   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث كيمياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تزداد يوماً بعد يوم أهمية استخدام الأملاح الفوسفاتية كمضافات علفية ومن هذه الأملاح فوسفات أحادية الكالسيوم


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تحضير فوسفات أحادية الكالسيوم العلفية باستخدام حمض الفوسفور السوري وكربونات الكالسيوم. يهدف البحث إلى تحقيق أعلى مردود ونقاوة للمنتج النهائي. تم إجراء تجارب مخبرية لتحديد الشروط المثلى لعملية التعديل، والتي تتضمن درجة حرارة 85 درجة مئوية وأزمنة مختلفة بعد تخفيض نسبة الفلور في حمض الفوسفور المستخدم. أظهرت النتائج إمكانية تحضير المنتج بالمواصفات المطلوبة، حيث كانت نسبة الفلور في المنتج النهائي ضمن الحدود المسموح بها عالميًا. كما تم دراسة تأثير العوامل المختلفة مثل الزمن ودرجة الحرارة على مردود العملية ونسبة P2O5 في المنتج النهائي. تم استخدام طرق تحليلية مختلفة مثل المعايرة الحجمية والتحليل اللوني لتحديد تركيز الفوسفور في العينات. أظهرت النتائج أن زيادة الزمن ودرجة الحرارة يؤديان إلى زيادة المردود ونسبة P2O5 في المنتج النهائي. كما تم إثبات وجود فوسفات أحادية الكالسيوم في المنتج النهائي باستخدام مطيافية انعراج الأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء. توصلت الدراسة إلى أن الزمن المثالي ودرجة الحرارة المثالية لتحضير فوسفات أحادية الكالسيوم هما 60 دقيقة و85 درجة مئوية على التوالي. كما أوصت الدراسة بإمكانية تعديل حمض الفوسفور السوري بهيدروكسيد الكالسيوم ودراسة العوامل المؤثرة على مردود العملية، وكذلك تنقية حمض الفوسفور السوري بالمذيبات العضوية ودراسة نقاوة المنتج من حيث نسبة العناصر المشعة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومفصلة في مجال تحضير فوسفات أحادية الكالسيوم العلفية، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، يمكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل أنواع أخرى من الفوسفات العلفية لتحليل مدى تأثير العوامل المختلفة على مردود العملية. ثانياً، يمكن تحسين طرق التحليل المستخدمة بإدخال تقنيات أكثر دقة وحداثة مثل التحليل الطيفي بالأشعة السينية ذات الطاقة العالية. ثالثاً، يمكن دراسة تأثير استخدام مواد أولية مختلفة من كربونات الكالسيوم على نقاوة المنتج النهائي. أخيراً، يمكن توسيع الدراسة لتشمل تحليل التكلفة الاقتصادية للعملية ومدى جدواها في الإنتاج الصناعي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الشروط المثلى لتحضير فوسفات أحادية الكالسيوم العلفية وفقًا للدراسة؟

    الشروط المثلى هي درجة حرارة 85 درجة مئوية وزمن 60 دقيقة بعد تخفيض نسبة الفلور في حمض الفوسفور المستخدم.

  2. ما هي الطرق التحليلية المستخدمة في الدراسة لتحديد تركيز الفوسفور في العينات؟

    تم استخدام طرق المعايرة الحجمية والتحليل اللوني لتحديد تركيز الفوسفور في العينات.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين عملية تحضير فوسفات أحادية الكالسيوم؟

    أوصت الدراسة بإمكانية تعديل حمض الفوسفور السوري بهيدروكسيد الكالسيوم، وتنقية حمض الفوسفور بالمذيبات العضوية، ودراسة نقاوة المنتج من حيث نسبة العناصر المشعة.

  4. ما هي التأثيرات التي تم دراستها على مردود عملية التعديل ونسبة P2O5 في المنتج النهائي؟

    تم دراسة تأثير الزمن ودرجة الحرارة على مردود عملية التعديل ونسبة P2O5 في المنتج النهائي، وأظهرت النتائج أن زيادة الزمن ودرجة الحرارة يؤديان إلى زيادة المردود ونسبة P2O5.


المراجع المستخدمة
الدكتور محمد فؤاد الرباط- أساسيات تغذية الحيوانات والدواجن - جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد حمض الفوسفور واحد من أهم المنتجات في الصناعة الكيميائية ، حيث أنه يدخل في صناعة الأسمدة و الصناعات الغذائية و غيرها . يعالج هذا البحث موضوع تحضير حمض الفوسفور في المخبر من الفوسفات السوري بالطريقة نصف الرطبة ، و تحديد أفضل الشروط اللازمة للحصول على الحمض بهذه الطريقة.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا كطعم صنعي في تحقيق كسب عظمي عند استخدامها كطعم عظمي بديل في حالات رفع الجيب الفكي . اجريت دراسة تجريبية على الأرانب , حيث تم اجراء 12 عملية رفع جيب فكي عند 12 أرنب. و قد تم تنفيذ الأعما ل الجراحية تحت تأثير التخدير العام. استخدمت فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا Cerasorb في ملئ التجويف الناتج عن رفع الغشاء المخاطي المبطن للجيب الفكي , ثم طبق غشاء البيوكولاجين Gen Derm لتغطية الطعم البديل و النافذة العظمية.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير البلازما الغنية بالصفيحات PRP في التجدد و الشفاء العظمي بعد عملية استئصال الأكياس الفكية، و ذلك من خلال دراسة التغيرات السريرية و الشعاعية من حيث الكثافة العظمية . تألفت عينة البحث من 18 مريضاً و مريضة ( 14 ذكراً و 4 إناث ) كانت لديهم أكياس متوسطة القطر تتراوح بين 1 – 3 سنتمترات في الفك العلوي، بلغ عددها لدى المرضى الخاضعين للبحث 20 كيساً. قسمت هذه العينة إلى مجموعتين متساويتين: المجموعة التجريبية: طبقت عليها البلازما الغنية بالصفيحات PRP مع طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم. المجموعة الشاهدة: طبق عليها طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم من دون وجود البلازما الغنية بالصفيحات PRP. تمت مراقبة المرضى سريرياً و شعاعياً، حيث جرت المراقبة الشعاعية من خلال الصور الشعاعية البانورامية الرقمية قبل العمل الجراحي و بعده مباشرة، و بعد 3 أشهر و من ثم بعد 6 أشهر و ذلك من أجل دراسة الكثافة العظمية من خلال برنامج ديجورا Digora الحاسوبي. لقد تبين من خلال الدراسة الإحصائية لنتائج المراقبة السريرية و الشعاعية لحالات البحث أنه يوجد فروقات دالة إحصائياً من حيث مشعر الكثافة العظمية خلال فترات المراقبة بينما كان مشعر الألم و الانتان غير دالين إحصائياً. نستنتج من ذلك أن استخدام البلازما الغنية بالصفيحات يسرع من عملية الشفاء العظمي في سياق ترميم العيوب العظمية الناجمة عن استئصال الأكياس الفكية بعد 3 و 6 أشهر تالية للعمل الجراحي.
الخلفية : يعد الحفاظ على العظم السنخي بعد قلع الأسنان من الإجراءات العلاجية الرئيسية لمنع الامتصاص الحفافي الشديد التالي لعملية القلع، و يتم ذلك باستخدام العديد من البدائل العظمية . تهدف هذه الدراسة إلى تحري الاختلاف في كمية العظم حديث التشكل بعد 4 أ شهر من القلع و تطبيق البديل العظمي المكون من فوسفات الكالسيوم و مقارنتها بعد 6 أشهر . الطرائق : تم قلع الأسنان بالحد الأدنى من الرض و قمنا بملء أجواف القلع ببديل عظمي صنعي مكون من مادة الفوسفات ثلاثية الكالسيوم و ذلك في أمكنة 30 سن وحيد الجذر عند 28 مريض . ترك 15 منها لمدة 18 اسبوعاً حتى تشفى (شفاء مبكر) و ترك 17 لمدة 27 أسبوعاً (شفاء متأخر) و ذلك قبل البدء بجمع العينات العظمية. تم اجراء تحليل نسيجي لتحديد نسبة العظم حديث التشكل و الكمية المتبقية من مادة البديل العظمي و كمية النسيج الضام غير المتمعدن في كل موقع. النتيجة: تبين في جميع عينات الدراسة وجود تشكل عظمي حديث ، و كانت جميع حبيبات البديل العظمي المتبقية محاطة بالعظم المحبوك ، لم نجد فروقاً احصائية دالة في كمية العظم المتكونة حديثاُ أو كمية البديل العظمي المتبقية بين مجموعتي الدراسة . عموماً وجدنا في مجموعة الشفاء المبكر عظماً حديث التشكل بنسبة 34.8% و مادة بديل متبقية بنسبة 20.5% و نسيج ضام غير متمعدن بنسبة 44.7%. أما في مجموعة الشفاء المتأخر فكانت القيم 36% و 18.5% و 45.5% على التوالي. الخلاصة : تفترض هذه الدراسة أن الانتظار لمدة 6 أشهر بعد عمليات قلع الأسنان و الحفاظ على السنخ باستخدام بديل صنعي من الفوسفات ثلاثية الكالسيوم لا تعطي كمية أكبر بشكل ملحوظ من الأنسجة العظمية و لا تقلل من كمية الحبيبيات المتبقية من مادة التطعيم بنسبة كبيرة مقارنة بالانتظار لمدة 4 أشهر .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا