ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الوجوه التجميلية

Esthetic Veneers

611   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن الابتسامة الجميلة هي أداة ومفتاح تواصل اجتماعي مفيد ومهم جدا فهي من أهم مفاتيح القبول لدى الطرف الآخر



المراجع المستخدمة
السايس س - 2003 : المواد السنية التعويضية جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد تجميل الأسنان أحد أهم الاجراءات الحديثة التي تحدث اثارا نفسية إيجابية تحسن من الصورة الذاتية للمريض وتمثل بعداً جديداً للمعالجة السنية
لا شك أن الراتنج المركب يتسيد الموقف حاليا في عالم الترميم التجميلي المباشر حيث يعتبر الكومبوزيت من أكثر المواد استخداما" في الترميمات السنية, نتيجة لهذا التطور فقد اتسع نطاق استخدام الكمبوزيت في حالات الوجوه المباشرة أو ما يسمى العدسات اللاصقة Venee rs & Lumineers . و بسبب تلك الحساسية العالية لإجراءات التحضير فإنه يجب على الممارس السريري أن يحقق ساحة عمل جافة و واضحة تماما و خصوصا في المناطق القريبة من اللثة. ان المسندة المعدنية المعدلة المستخدمة بهذا البحث كان هدفها تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة لمنع حدوث التسرب الحفافي، كما قامت بتأمين التمادي المقبول بين الترميمات و النسج السنية تحت اللثوية لمنع تشكل الدرجة المعكوسة تحت اللثة. تم تطبيق المسندة المعدنية على 120 سن لدى مرضى مراجعين بهدف اجراء معالجة تجميلية في سياق ما يسمى الابتسامة الهوليودية و بمعدل 10 أسنان على الأقل لدى كل مريض و غير خاضعين لمعالجات تقويمية. تم جمع البيانات المتعلقة بكل مريض ثم أجريت دراسة النتائج بشكل مفصل. وجدت هذه الدراسة من خلال تحليل النتائج أن المسندة المعدنية قادرة بشكل عملي الوصول لكل الأهداف المرجوة من استخدامها سواء من حيث تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة بالاضافة الى تأمين تمادي ما بين الوجوه التجميلية و النسج السنية تحت اللثوية و منعت تشكل الدرجة المعكوسة التي هي من أحد أهم أسباب الالتهابات اللثوية التالية لمثل هذا النوع من الترميمات, عدا عن السرعة و السهولة في تطبيق هذا النوع من الوجوه التجميلية المباشرة.
أعطت الوجوه الخزفية التجميلية نتائج تجميلية واعدة في السنوات الأخيرة عند استخدامها كبديل عن الترميمات الخزفية المعدنية في المنطقة الأمامية، و يعتمد نجاح أي ترميم على المدى البعيد على انطباقه الحفافي، حيث تزيد الفرجه الحفافية من تراكم اللويحة الجرث ومية و حدوث المرض حول السني. يهدف هذا البحث إلى تقييم التغير الحاصل في الانطباق الحفافي وفقاً لفترة تصليب العامل الرابط قبل إلصاق الوجوه الخزفية أو بعدها.
تتع رض الحليمة بين السنية للانحسار بسبب العديد من العوامل، كإجراءات الصحة الفموية الراضة، و الآفات المرتبطة باللويحة، و تزوي الجذور المرافق للمعالجة التقويمية. تم اقتراح العديد من التقنيات المحافظة و الجراحية لإعادة بناء الحميمة المعيبة، أحدثها التقن ية المحافظة بواسطة الحقن بهلام الحمض الهيالوريني و التي تتميز بسهولة تطبيقها و تجنب تعريض المريض للإجراءات الجراحية. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية الحقن المتكرر بهلام الحمض الهيالوريني ذي الرابطة التصالبية في تدبير الحليمة بين السنية المعيبة في المنطقة التجميلية بعد 6 أشهر من المعالجة.
تهدف هذه الدراسة إلى اختبار فعالية فك ارتباط الوجوه الخزفية باستخدام طريقتي التطبيق لليزر Er:YAG و هما (طريقة التماس، و طريقة عدم التماس)، و كذلك اختبار مقدار التغير الحاصل في درجة حرارة اللب السني أثناء تطبيق الليزر لكلتا الطريقتين. تألفت عينة البح ث من 16 ضاحكة علوية مقلوعة سليمة من النخور، حضرت لاستقبال وجوه خزفية، ثم صنعت الوجوه من خزف e.max و ألصقت باستخدام أسمنت راتنجي ضوئي التصلّب. قسمت بعدها الأسنان بشكل عشوائي إلى مجموعتين متساوييتن احتوت كل منهما على 8 عينات و ذلك بناءً على طريقة تطبيق الليزر المستخدمة. استخدمت في المجموعة A: طريقة عدم التماس، بينما في المجموعة B: استخدمت طريقة التماس. تم فك ارتباط الوجوه الخزفية لكلتا المجموعتين باستخدام معايير الطاقة و التردد الليزرية (360mJ, 15Hz) و ذلك أثناء تحميل قوة مقدارها 20 نيوتن على الحافة العنقية للوجه الخزفي المصمم خصيصاً لذلك و بزاوية 30 درجة. سجّلت الفترة الزمنية المستهلكة لفك الارتباط و مقدار التغير في درجة الحرارة، و أدخلت البيانات إلى البرنامج الإحصائي SPSS إصدار 19، و استخدم اختبار T للعينات المستقلة لدراسة دلالة الفروق بين المجموعتين. جميع العينات تم فك ارتباطها، إذ استهلكت عينات مجموعة طريقة عدم التماس وقتاً لفك الارتباط متوسطه (12.6 ثانية) و هو أقل بشكل جوهري من متوسط عينات مجموعة طريقة التماس (96.3 ثانية). لكن مقدار التغير في درجة حرارة اللب السني كان أكبر في عينات مجموعة عدم التماس إذ كان متوسطها (4.2 درجة مئوية) و هو أعلى بشكل جوهري من المقدار الحاصل في عينات مجموعة التماس و التي متوسطها (2.9 درجة مئوية). قيمة P كانت أقل بكثير من 0.05%. في ضوء نتائج هذه الدراسة نستنتج بأن طريقة عدم التماس المتبعة في تطبيق ليزر Er:YAG ذات فعالية أكبر من طريقة التماس و ذلك عند استخدام نفس معايير الليزر من طاقة و تردد، و لكنها تحدث تغير أكبر في درجة حرارة اللب السني.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا