ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مقارنة لانتشار النخور بين الأسنان المؤقتة الخلفية

A Comparative Study To Assess The Prevalence Of Dental Caries In The Posterior Primary Teeth

1681   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يصيب النخر السني الأطفال بشكل متزايد في الوقت الحاضر، و تهدف الدراسات الإحصائية لانتشار النخور إلى تعزيز و توجيه أساليب الوقاية من النخر السني. هدف الدراسة: إجراء مقارنة بين الأسنان المؤقتة الخلفية من حيث التعرض للإصابة بالنخر أو القلع أو الحشو.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة انتشار النخر السني بين الأسنان المؤقتة الخلفية عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات. شملت العينة 241 طفلاً (145 ذكراً و96 أنثى) تم اختيارهم عشوائياً. تم إجراء الفحص الفموي السريري لتحري إصابة الأسنان المؤقتة الخلفية بالنخر أو الحشو أو القلع نتيجة النخر، وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج SPSS إصدار 18. أظهرت النتائج أن الرحى الأولى المؤقتة كانت الأكثر عرضة للإصابة بالنخر مقارنة بالرحى الثانية والناب، وكانت الإصابة أكثر تكراراً في الجهة السفلية اليسرى من الفم. لم يكن هناك فرق دال إحصائياً بين الذكور والإناث في تكرار الإصابة. توصلت الدراسة إلى أن الرحى الأولى المؤقتة هي الأكثر عرضة للإصابة بالنخر، وأوصت بضرورة تحري إصابة هذه الأسنان أثناء الفحص الفموي وتوعية الأهل بضرورة العناية بصحة الفم والأسنان.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم انتشار النخر السني بين الأطفال، إلا أنها تفتقر إلى بعض الجوانب التي يمكن أن تعزز من مصداقيتها. على سبيل المثال، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤثر على صحة الفم والأسنان لدى الأطفال. كما أن العينة المستخدمة قد لا تكون ممثلة بشكل كامل لجميع الأطفال في هذه الفئة العمرية، حيث تم اختيارها من منطقة جغرافية محددة. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت فحوصات شعاعية إلى جانب الفحوصات السريرية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو إجراء مقارنة بين الأسنان المؤقتة الخلفية من حيث التعرض للإصابة بالنخر أو القلع أو الحشو.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن الرحى الأولى المؤقتة كانت الأكثر عرضة للإصابة بالنخر مقارنة بالرحى الثانية والناب، وكانت الإصابة أكثر تكراراً في الجهة السفلية اليسرى من الفم.

  3. هل كان هناك فرق دال إحصائياً بين الذكور والإناث في تكرار الإصابة؟

    لا، لم يكن هناك فرق دال إحصائياً بين الذكور والإناث في تكرار الإصابة بالأسنان المؤقتة المدروسة.

  4. ما هي التوصيات التي خرجت بها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بضرورة تحري إصابة الرحى الأولى المؤقتة بالنخر أثناء الفحص الفموي، وكذلك الأسنان المؤقتة في الجانب السفلي الأيسر من الفم، وإجراء برامج للتوعية والوقاية الفموية والمعالجة المبكرة للأفات النخرية.


المراجع المستخدمة
PRABAKAR J, JOHN J, SRISAKTHI D, 2016 Prevalence Of Dental Caries And Treatment Needs Among School Going Children Of Chandigarh, Indian J Dent Res, Vol 27, 547-552
GROSSI SG, GENCO RJ, 1998 Periodontal Disease And Diabetes Mellitus: A Two-Way Relationship, Ann Periodontol, Vol 3, 51-61
CHAKRABORTY M, ET AL, 1997 Epidemiological Correlates Of Dental Caries In An Urban Slum Of West Bengal, Indian J Public Health,Vol 41,56-60
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف من هذه الدراسة تقيم نجاح بتر اللب على الأسنان المؤقتة باستخدام كبريتات الحديد أو التخثير الكهربائي أو الليزر و مقارنة ذلك مع بتر اللب بالفورموكريزول. قسمت الأرحـاء الـ 48 إلى أربع مجموعات: مجموعة كبريتات الحديد = 13 ,مجموعة التخثير الكهربائي = 13 ، مجموعة الليزر = 12 ,مجموعة الفورموكريزول = 10 .الترميم النهـائي بحشـوات 3M s.s.c و تيجان .Fuji 11LC. لم تكن هناك فروق إحصائية هامة بين المجموعات الأربع, و كانت هناك علاقة بين درجة امتصاص الجذر و نمط النزف خلال عملية البتر. كشفت هذه الدراسة أن كَّلاً من كبريتات الحديد-التخثير الكهربائي-الليزر- هي بدائل جيـدة عن الفورموكريزول في عملية بتر اللب عند الأطفال.
يتصف مرضى العضة المفتوحة الهيكلية بمورفولوجية الوجه الطويل والتي تتميز بزيادة الارتفاع الأمامي للوجه والدوران الخلفي للفك السفلي وتعتبر المعالجة التقويمية لهذا النوع من سوء الإطباق صعبة .
تمت المعالجة لدى أطفال أصحاء على 100 سن مؤقت قسمت إلى أربع مجموعات تحوي كل منها 25 سن حشيت بإحدى المواد المذكورة ثم أخذت صور شعاعية مباشرة بعد الحشو للتأكد من سلامة المعالجة. ثم أجريت المتابعة الدورية عبر فحوص سريرية و شعاعية متوالية للتأكد من نجاح المعالجة.
أدت التغيرات في مستويات النخور السنية خلال العقود القليلة الماضية إلى تزايد البحث و التطوير لإيجاد أنظمة حديثة للتشخيص المبكر لنخور السطوح الإطباقية و الملاصقة . هدف الدراسة هو المقارنة السريرية بين فعالية جهاز DIAGNOdent pen تقييم فعالية جهاز التأ لق الليزري و الطرائق التقليدية (الفحص البصري و الشعاعي) و ذلك لكشف النخور الإطباقية و الملاصقة في الأرحاء المؤقتة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا