ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التعاون بين المحطات القاعدية في نظم الاتصالات النقالة المتقدمة

Base Station Cooperation in Advanced Mobile Communication Systems

1305   0   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Editor007 Shamra




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر التعاون بين المحطات القاعدية في نظم الاتصالات النقالة الحديثة من مثل LTE أو (Long-Term Evolution) وكذلك LTE-Advanced (4G) من أهم التقنيات التي تسمح بتحسين التغطية ونوعية الخدمة المقدمة للمستخدمين. يهدف هذا البحث إلى اقتراح خوارزميات عملية للتعاون بين المحطات القاعدية على الوصلة الهابطة (Downlink) في هذا النوع من الأنظمة وسبر أداء هذه الخوارزميات من خلال بعض نتائج المحاكاة. تعتمد الخوارزميات المقترحة على إعادة الإرسال الهجين (HARQ: Hybrid Automatic Repeat reQuest) بناءً على قرار مشترك بين المحطات المتعاونة يُتخذ في ظل معرفة معينة عن حالة القنوات اللاسلكية. تقدم إعادة الإرسال الموزعة، أي المعتمدة على التعاون، أداءً أفضل من حيث معدل الخطأ على المعطيات والتأخير الزمني لإيصالها بشكل صحيح، وذلك مقارنةﹰ بإعادة الإرسال من محطة واحدة بدون تعاون.



المراجع المستخدمة
Erik Dahlman, Stefan Parkvall, Johan Sköld, “4G LTE/LTE-Advanced for Mobile Broadband”, Elsevier Ltd, 2011.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى اقتراح خوارزميات عملية للتعاون بين المحطات القاعدية على الوصلة الهابطة (Down Link) في هذا النوع من الأنظمة وسبر أداء هذه الخوارزميات من خلال بعض نتائج المحاكاة.
على الرغم من كون تقنية متعدد المداخل متعدد المخارج MIMO تُحسّن من وثوقية نظام الارسال اللاسلكي و من معدل النقل، إلا أن هذا التحسن يكون على حساب التكلفة المرتفعة في العتاد الصلب Hardware و زيادة في الحجم إضافة الى التعقيد البنيوي ، لذلك فإن فعالية الت كلفة cost-effective لتنفيذ هذه التقنية ما زالت تحدٍ قائم. يمكن تحسين الأداء دون زيادة الكلفة بشكل كبير باستخدام أنظمة MIMO افتراضية حيث يتم تحقيق التباعد باستخدام أجهزة موجودة مسبقا ضمن البنية التحتيه للشبكة و تسمى هذه الأنظمة عندئذ بأنظمة الاتصالات التعاونية و التي هي موضوع البحث. تتم المحاكاة باستخدام برمجيات محاكاة معيارية R2013b MATLAB و عامة مفتوحة المصدر Open Source محاكي الشبكات Network Simulator -3. لتوصيف مشاكل الاتصال في الشبكات اللاسلكية و اقتراح الحلول المناسبة .
الهدف من هذا البحث هو تقديم خدمة المرضى من خلال الاستفادة من تطبيقات قواعد المعطيات و أيضاً تطبيقات أنظمة الاتصالات المتاحة و المتوفرة , في الخدمات الطبية و بخاصة العلاجية منها, بحيث يمكننا قدر الإمكان تفادي ما يمكن تفاديه من الكوارث الصحية التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان المريض بشكل فجائي. درسنا في هذا البحث كيفية الاستفادة من التقنيات الحديثة في ضبط و معالجة بعض العلامات الحيوية للإنسان و بخاصة الذين يعانون من بعض المشاكل الصحية المتعلقة ببعض الأمراض , و إبقاءها تحت السيطرة بهدف جعل الأوضاع الصحية لهؤلاء المرضى مستقرة. العلامات الحيوية التي قمنا بتطبيق الدراسة عليها هي : ضغط الدم – نبض القلب – سكر الدم. إذ ان حدوث أي خلل في إحدى قيم تلك العلامات ( زيادة أو نقصانا ) قد يؤدي إلى اصابة المريض بعارض صحي مفاجئ.
تتكون الشبكات اللاسلكية النقالة من مجموعة من العقد المتحركة و المتعاونة، إذ بإمكان كل عقدة التحرك بشكل عشوائي و بسرعة معينة في أي اتجاه دون الاعتماد على مدير مركزي. لهذا النوع من الشبكات العديد من الاهتمامات البحثية لاستخداماتها في المجال العسكري و في حالات الطوارئ و الكوارث الطبيعية. تكمن المشكلة الأساسية التي تعانيها هذه الشبكات في عملية التوجيه و ذلك لعدم وجود بنية تحتية ثابتة، إذ تتولى كل عقدة مسؤولية التوجيه. لذلك تم في السنوات الأخيرة اقتراح العديد من بروتوكولات التوجيه التقليدية لهذا النوع من الشبكات، لكن هذه البروتوكولات لا تدعم جودة الخدمة في بيئات مختلفة. قامت بعض الدراسات بالتحسين على بعض هذه البروتوكولات لتدعم جودة الخدمة مع بيئات محددة، نقوم في هذا البحث بعرض دراسة مرجعية وافية على بعض بروتوكولات التوجيه المحسنة.
تعد التقنيات الحديثة لنظم المعلومات إحدى أهم الأدوات التي تسعى المؤسسات والهيئات والمنظمات العاملة في مجالات التخطيط والتنمية المستقبلية إلى استخدامها بشكل أساسي كأدوات تحليلية وتقنية ذات فعالية في جمع وتحليل الكم الهائل من المعلومات والبيانات المكان ية والوصفية للظواهر البشرية والطبيعية، سواء للمخططين أو أصحاب القرار، لمختلف مراحل العمليات التخطيطية، وبالتالي مواجهة المشاكل العمرانية العاجلة، إضافة إلى المساندة في إنجاز الخطط التنموية بزمن قياسي وجودة عالية، مع تقليل الهدر في الطاقات والموارد. في هذا السياق، يعرض البحث التقنيات والأدوات التحليلية المتقدمة ودورها في العمليات التخطيطية، والتعرف على أساليب تطبيق نظام المعلومات الجغرافية كأكثر النظم كفاءة واستخداماً في مجالات التخطيط الحضري واستعمالات الأراضي ودعم اتخاذ القرارات التنموية. كما يقدم البحث نموذجاً عملياً لتوزيع المهام ضمن أقسام ودوائر المؤسسات المعنية بالتخطيط من أجل إدخال نظم المعلومات في عملها، ويلقي الضوء على أهم المعوقات التي قد تواجه استخدام تلك النظم. ويخلص البحث إلى جملة من النتائج والتوصيات لإمكانيات تطبيق التقنيات المتقدمة وتفادي المعوقات، لتساهم بشكل مباشر في رفع كفاءة وفاعلية عمليات التخطيط الحضري، وتحسين مستوى إدارة العملية التخطيطية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا