ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير طريقة الغرزعلى تغير العلاقات الإطباقية في سياق معالجة العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية -دراسة مقارنة ما بين التقشير العظمي و الليزر منخفض الطاقة-

The Effect Of Intrusion Method On The Change Of Occlusal Relationships During The Treatment of The Skeletal Anterior Open Bite – A Comparative Study Between Decortication And Low Level laser-

1079   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى تقييم مدى تأثير طريقة الغرز على العلاقات الإطباقية في سياق تصحيح العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية باستخدام كل من التقشير العظمي و الليزر منخفض الطاقة بواسطة جهاز رفع عضة خلفي في غرز القطاع الخلفي و ذلك من خلال دراسة الأمثلة الجبسية.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير طرق الغرز المختلفة على العلاقات الإطباقية أثناء معالجة العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية باستخدام التقشير العظمي والليزر منخفض الطاقة. تم تقسيم 36 مريضًا يعانون من عضة مفتوحة أمامية إلى ثلاث مجموعات: مجموعة شاهدة، مجموعة معالجة بالتقشير العظمي، ومجموعة معالجة بالليزر منخفض الطاقة. تم استخدام جهاز رفع عضة خلفي لغرز الأسنان الخلفية العلوية. أظهرت النتائج أن هناك تغيرات نوعية في مقدار التغطية في المجموعات الثلاث، وكانت الفروق بين المجموعات واضحة. يمكن الاستنتاج أن غرز الأسنان الخلفية كان فعالاً في زيادة التغطية خلال معالجة العضة المفتوحة الأمامية، بينما كان تأثيره على العلاقات الإطباقية الأخرى محدودًا. كانت طريقة التقشير العظمي أكثر فعالية من الليزر منخفض الطاقة في غرز الأسنان.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة تقدم معلومات قيمة حول تأثير طرق الغرز المختلفة على معالجة العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض الملاحظات النقدية. أولاً، حجم العينة المستخدم في الدراسة قد يكون غير كافٍ لتعميم النتائج على جميع المرضى. ثانياً، لم يتم توضيح ما إذا كانت هناك أي آثار جانبية أو مضاعفات ناتجة عن استخدام التقشير العظمي أو الليزر منخفض الطاقة. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين متغيرات إضافية مثل تأثير العلاج على وظائف الفم وجودة الحياة للمرضى. أخيراً، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات المقارنة بين تقنيات أخرى لمعالجة العضة المفتوحة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم تأثير استخدام التقشير العظمي والليزر منخفض الطاقة على العلاقات الإطباقية أثناء معالجة العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية.

  2. ما هي التقنيات المستخدمة في معالجة العضة المفتوحة الأمامية في هذه الدراسة؟

    التقنيات المستخدمة هي التقشير العظمي والليزر منخفض الطاقة، بالإضافة إلى استخدام جهاز رفع عضة خلفي لغرز الأسنان الخلفية العلوية.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن غرز الأسنان الخلفية كان فعالاً في زيادة التغطية خلال معالجة العضة المفتوحة الأمامية، بينما كان تأثيره على العلاقات الإطباقية الأخرى محدودًا. وكانت طريقة التقشير العظمي أكثر فعالية من الليزر منخفض الطاقة في غرز الأسنان.

  4. هل كانت هناك فروق نوعية بين المجموعات الثلاث في الدراسة؟

    نعم، كانت هناك فروق نوعية في مقدار التغطية بين المجموعات الثلاث، حيث كانت طريقة التقشير العظمي أكثر فعالية من الليزر منخفض الطاقة والمجموعة الشاهدة.


المراجع المستخدمة
OTUYEMI D O, NOAR. H. J 1997. Anterior open-bite: A review. The Saudi Dental journal ;9:149-157
SUBTELNY, J.D. & SAKUDA M., (1964) Open-bite: diagnosis and treatment. American Journal of Orthodontics Vol.50, pp:337- 358. Cited by AKAY C M. Corticotomy and Miniplate Anchorage for Treating Severe Anterior Open-Bite: Current Clinical Applications. A Textbook of Advanced Oral and Maxillofacial Surgery
NIELSEN L 1991. Vertical malocclusions: etiology, development, diagnosis and some aspects of treatment .Angle Orthodontist ;61, 247–260
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتصف مرضى العضة المفتوحة الهيكلية بمورفولوجية الوجه الطويل والتي تتميز بزيادة الارتفاع الأمامي للوجه والدوران الخلفي للفك السفلي وتعتبر المعالجة التقويمية لهذا النوع من سوء الإطباق صعبة .
تم إجراء دراسة مقارنة تطمعية سريرية من أجل تقييم فعالية كل من جهازي البيوناتور الخاص بمعالجة العضة المفتوحة الهيكلية و جهاز مستوى رفع العضة الخلفي العلوي المزود بكابح لسان في المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية. تضمنت الدراسة مجم وعتين علاجيتين. تضمنت المجموعة الأولى التي عولجت بكابح اللسان مع مستوى رفع العضة الخلفي تضمنت 20 فردا ( 11 أنثى و 9 ذكور ) و بمتوسط عمري قدره 8,6 سنوات . أما المجموعة الثانية التي عولجت بالبيوناتور فقد تضمنت 20 فرد اً ( 8 إناث و 12 ذكرا ) و بمتوسط عمري 8,6 سنوات. درست تغيرات النسج الصلبة و الرخوة باستخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية (سيفالومتريك) الجانبية. و درست الصور الشعاعية باستخدام برنامج حاسوبي خاص يدعى ADOrthoA.
هدفت هذه الدراسة الى تحديد الصفات الهيكلية و السنية – السنخية لدى المرضى السوريين البالغين الذين لديهم عضة مفتوحة أمامية بالمقارنة مع مرضى الاطباق الطبيعي. أظهرت هذه الدراسة تطاول للقواطع العلوية و السفلية و زيادة في الارتفاع الرحوي العلوي و ازديا د الارتفاع الوجهي الأمامي عند P<0.05 و ذلك في مجموعة العضة المفتوحة ، الأمامية بالمقارنة مع مجموعة الاطباق الطبيعي.
هدفت الدراسة إلى تقييم فعالية المعالجة بالليزر منخفض الطاقة في اختصار زمن المعالجة التقويمية خلال مرحلة الرصف و التسوية. نستنتج من خلال هذه الدراسة أن المعالجة بالليزر منخفض الطاقة تعتبر طريقة فعالة في تسريع تبديل الأسلاك التقويمية و اختصار الزمن اللازم للمعالجة التقويمية.
تهدف الدراسة إلى مقارنة أبعاد النسج الرخوة الوجهية بين حالات العضة المفتوحة و العضة العميقة من سوء الإطباق عند مرضى الصنف الأول بالاتجاه السيهي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا