ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة بين الاختبارات الحقلية البسيطة و التجارب المخبرية في تحديد مقاومة الضغط الحر لصخور مناجم خنيفيس للفوسفات

A Comparison of Simple in Situ Tests and Laboratory Tests to Determine Unconfined Compressive Strength of Khneifees Phosphate Mine Rocks

1034   1   69   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الجيوتكنيكية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث إجراء استقراءات و اختبارات حقلية في منجم خنيفيس للفوسفات، و أخذ العينات اللازمة و اجراء التجارب المخبرية على الصخور المتوفرة في الموقع المدروس، و أنواع هذه الصخور هي: الكلس الغضاري و الكلس العضوي و التريبوليت – الأبيض و الرمادي – و الأبوكا و الصوان بالإضافة إلى الفوسفات.


ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى مقارنة بين الاختبارات الحقلية البسيطة والتجارب المخبرية لتحديد مقاومة الضغط الحر لصخور مناجم خنيفيس للفوسفات. تم إجراء استقراءات واختبارات حقلية في منجم خنيفيس للفوسفات، وأخذ العينات اللازمة لإجراء التجارب المخبرية على الصخور المتوفرة في الموقع المدروس. أنواع الصخور التي تم دراستها تشمل الكلس الغضاري، الكلس العضوي، التريبوليت الأبيض والرمادي، الأبوكا، الصوان، والفوسفات. تم اعتماد المواصفات الأمريكية لاختبار المواد ASTM وتوصيات الجمعية الدولية لميكانيك الصخور ISRM، بالإضافة إلى أنظمة التصنيف حسب المواصفات القياسية الأسترالية والبريطانية للمقارنة. تمت المقارنة بين نتائج الاختبارات الحقلية والتجارب المخبرية لتحديد الطرق الأبسط للوصول إلى توصيف مناسب وتقدير قيمة مقاومة الضغط الحر لكل نوع من الصخور المدروسة. تم استنتاج بعض المخططات والعلاقات التي تخدم هذا الغرض، وأظهرت النتائج أن الاختبارات الحقلية البسيطة يمكن أن تكون كافية لتقدير مقاومة الضغط الحر بهدف تصنيف الصخور أو اختيار طريقة حفرها، ولكن للأغراض التصميمية يجب إجراء التجارب الدقيقة لتحديد المقاومة التصميمية للصخور.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث مهماً في مجال الجيوتكنيك والهندسة المدنية، حيث يقدم طرقاً بسيطة وعملية لتقدير مقاومة الصخور في الموقع. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى تحسين. على سبيل المثال، قد يكون من المفيد توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع أخرى من الصخور أو مواقع جغرافية مختلفة لتحسين تعميم النتائج. كما أن الاعتماد على الاختبارات الحقلية البسيطة قد لا يكون كافياً في جميع الحالات، خاصة في المشاريع الكبيرة والمعقدة التي تتطلب دقة عالية في التقديرات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات حول تأثير العوامل البيئية والمناخية على نتائج الاختبارات الحقلية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي أنواع الصخور التي تم دراستها في البحث؟

    تم دراسة الكلس الغضاري، الكلس العضوي، التريبوليت الأبيض والرمادي، الأبوكا، الصوان، والفوسفات.

  2. ما هي المواصفات القياسية التي تم اعتمادها في البحث؟

    تم اعتماد المواصفات الأمريكية لاختبار المواد ASTM، وتوصيات الجمعية الدولية لميكانيك الصخور ISRM، والمواصفات القياسية الأسترالية والبريطانية.

  3. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي هو إيجاد طرق بسيطة للتحقق من مقاومة الصخور بحيث يمكن استخدامها لتصنيف الصخور وتقدير مقاومتها في الموقع مباشرة.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟

    النتائج الرئيسية تشير إلى أن الاختبارات الحقلية البسيطة يمكن أن تكون كافية لتقدير مقاومة الضغط الحر بهدف تصنيف الصخور أو اختيار طريقة حفرها، ولكن للأغراض التصميمية يجب إجراء التجارب الدقيقة.


المراجع المستخدمة
BS 5930, (1983), "Code of Practice for site Investigations", British Standards Institution (BSI), London, 147 p
Hack, R. and Huisman, M. (2002), "Estimating the Intact Rock Strength of a Rock Mass by Simple Means", International Association for Engineering Geology and the Environment. Durban, South Africa, pp. 1971-1977
Australian Standard 1726, (1993), "The Australian National Groundwater Data Transfer Standard", Commonwealth of Australia
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يحدث انهيار المنحدرات الصخرية عادة على طول الانقطاعات البنيوية الموجودة في الكتل الصخرية، و لكن في حالة الكتل الصخرية المتصدعة بشكل كبير أو المعرضة للتجوية تكون سطوح الانهيار منحنية غالباً كما في حالة المنحدرات الترابية. يتعلق هذا البحث بتحليل توازن المنحدرات الصخرية المتصدعة و المعرضة للتجوية بطريقة إنقاص المقاومة و بالاستعانة ببرنامج FLAC الذي يعتمد على طريقة عددية في التحليل هي طريقة الفروق المحدودة، حيث تم إجراء محاكاة عددية لمنحدر صخري يقع في مناج فوسفات خنيفيس في البادية السورية، بهدف التحقق من كون هذا المنحدر آمناً لعمل العمال و آليات الحفر بجواره، و قد تم في هذا المثال توضيح كيفية تفسير النتائج التي يقدمها برنامج FLAC لتحديد حالة النموذج المدروس من حيث التوازن أو عدم التوازن، و استنتاج عامل الأمان للمنحدر و آلية انهياره.
تم في هذا البحث تـشكيل أربعـة أنواع من الخرسانة لها القوام نفسه (الهبوط بمخروط أبرامز قرابة 20cm) لكـن بعيـارات اسمنت مختلفة و بمقاومات على الضغط مختلفة و تم إخضاعها إلـى وسـط حمـضي مخـرب (حمض الكبريت و حمض الآزوت) بتركيز %3 و قيمة 4 ≤ PH . إلى جانب هذه العينـات، تـم طلاء بعض عينات الخرسانة ذات المقاومـة العاديـة بنـوعين مـن الطـلاءات (بولميريـة و ايبوكسي)، و مقارنتها مع العينات الأولى.
حاليا يتم اسهتلاك مئات الأطنان من الإطارات سنويا مما يستدعي التخلص بكفاءة من هذه الكميات من الإطارات المستهلكة و تطوير وسائل لتحويلها الى مواد مفيدة. في سورية فقط تقدر كمية الأسلاك الناتجة من الإطارات سنويا بحوالي6000 طناً. يتناول هذا البحث تأثير ا ضافة الألياف الفولاذية المستخرجة من الإطارات المستهلكة للسيارات على مقاومة الضغط للخرسانة. تم تحضير عينات لثلاثة خلطات من الخرسانة بعيارات اسمنت 300-350-400 كغ/م3 و أضيفت الألياف الفولاذية بقطر 0.8 مم بنسب حجمية تساوي 0.5 - 1 - 1.5% و بأطوال 30 - 40 - 60 مم بالاضافة الى عينات مرجعية بدون الياف. بينت النتائج تحسنا في سلوك الخرسانة على المتانه و سلوك البيتون في مرحلة مابعد التشقق بالإضافة الى زيادة في مقاومتها على الضغط مما يمكن من استعمالها في تطبيقات هندسية عديدة مثل رصف المهابط في المطارات و أرضيات المعامل و المنشآت المائية نظرا لمقاومة هذه الخرسانة للتآكل بسبب جريان الماء و غير ها من التطبيقات.
تم في هذه الورقة البحثية تقديم طريقة جديدة و فعالة لتقدير عمر التعب الستاتيكي للنوابض و ذلك عند عملها بتأثير إما حمل ثابت أو تعرضها لانفعال أو ضغط ثابتين لفترات زمنية كبيرة و ذلك عند درجات حرارة عمل مختلفة، لما لهذا الموضوع من أهمية بالغة، حيث أن ال نوابض تعتبر مدخرات للقوة من خلال إحداث انفعال فيها ( شدها أو ضغط ) و يجب أن تحافظ على حد أدنى من قيمة هذه القوة. تم في البداية تقديم دراسة نظرية للظواهر المعنية بالأحمال الثابتة لفترات زمنية طويلة و درجات حرارة مختلفة (الزحف – التراخي) و كيفية تسريع الاختبار للحصول على النتائج، و من ثم اقتراح طريقة لتسريع الحصول على الزمن الذي يصل فيه النابض و هو تحت الانفعال إلى القوة الحرجة الدنيا المخزنة ضمنه عند درجة حرارة العمل، تعتمد هذه الطريقة على إجراء اختبارات على عينات ضمن الأفران عند درجات حرارة مختلفة و أعلى من درجات حرارة الاستثمار و التخزين للنوابض و من ثم استخدام النتائج في تقدير عمر التعب الستاتيكي للنوابض عند درجات حرارة التخزين أو العمل الحقيقي.
تم تحديد انتشار الإصابة بفيروسات التهاب الكبد B و C لدى مراجعي عيادة و مخبر ما قبل الزواج في مدينة حمص السورية خلال الفترة بين 12-10-2008 و 14-2-2010. استخدمت تقنية الإليزا في كشف المستضد السطحي لفيروس التهاب الكبد HBs-Ag) B) و أضداد الفيروس Anti-HCV ) C). من أصل 20290 مراجعا كانت إيجابية HBs-Ag عند 288 منهم (1.4%) و إيجابية Anti-HCV عند 42 منهم (0.12%), و كانت الإيجابية لكلا الإصابتين أعلى عند الذكور منها عند الإناث ( 84.4 % ذكور مقابل 15.6 % إناث بالنسبة لالتهاب الكبد B, و 75% ذكور مقابل 25% اناث بالنسبة لالتهاب الكبد C).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا