تبحث هذه المقالة في موضوع التطور الإنشائي للأبنية العالية و العوامل التي أدت الى هذه التطورات، و ذلك
انطلاقاً من الأنظمة الانشائية الأساسية، و حتى التصنيفات الجديدة للأنظمة الإنشائية
( الأنظمة الداخلية و الأنظمة الخارجية )، و كذلك معظم الأنظمة الانشائية المنتشرة
الاستخدام.
This article, will look at the structural development of the high
rise buildings and the factors that led to these developments, and so out
of the basic structural systems, even new classifications for
constructional systems (internal systems external systems), as well as
most construction systems deployed use.
المراجع المستخدمة
The Council of Tall Buildings and Urban Habitat
http://www.al-jazirah.com/magazine/04072006/ektsad5.htm .Tuesday 4th July,2006
(SUSCOS (2012/14) by Prof. Josef Macháček (CTU) and Michal Jandera, PhD. (CTU
تم اجراء هذه الدراسة التي تناولت التعريف بالأبنية البرجية و تطورها التاريخي مرورا
بثلاثة مراحل أساسية مع التنويه الى العوامل الأساسية التي ساعدت على نشوئها
بالإضافة الى دراسة أنظمتها الإنشائية المقاومة للحمولات الافقية مع عرض بعض
الأمثلة على كل نظ
للأبنية العالية أثر واضح على العمارة المعاصرة، كما أنها أثارت الكثير من الجدل بين أوساط الشرائح المختلفة من مختصين- وفي مقدمتهم المعماريين والمخططين- وغير المختصين من سكان ومواطنين عاديين. كما شغلت الجهات الإدارية مثلما شغلت الرأي العام في كثير من ال
الهدف من البحث الوقوف على حقيقة العمل الإنشائي للبلاطات في الجمل الإنشائية
للأبنية البيتونية المسلحة العالية عند تأثير الأحمال الزلزالية، و بيان الأخطاء المرتكبة
باعتبار البلاطات ديافراكمات صلبة ، و البحث في إمكانية رفع كفاءة هذه الجمل بمعرفة
السلوك الحقيقي لعناصرها الرئيسية.
في دراستنا السلوكية و البيئية هذه سنعرض لمدى تـأثير الأبنيـة العاليـة فـي الـسلوك
الإنساني، إِذْ تم اختيار أحد الأبنية العالية في السوق التجاري في منطقة جبل الحسين؛ بحيث
تتشكل المتجهات الآتية: المبنى التجاري العالي كمتجه مكاني، و المستخدمين و المشا
يشمل هذا البحث إجراء مقارنة للإزاحات النسبية و الانتقالات الطابقية في مبنى عالٍ مختلط معرض لقوى الزلازل مؤلف من أعمدة خارجية معدنية ذات مقطع (W) و (HP) وفق مواصفات الكود الأمريكي، و نواة داخلية بيتونية ذات مقطع (4*4m)، و ذلك في أربع حالات المبنى دون