اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير تغير نسبة الماء إلى الإسمنت في الخرسانة الإسمنتية العادية على توهين الأشعة المؤينة و علاقتها مع سرعة الأمواج فوق الصوتية عند تغير درجة الحرارة عليها
Influence of water to cement ratio on the attenuation of ionizing radiation and speed of Ultrasonic in ordinary concrete when change of temperatures
1319
0 39
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم تحضير خمس خلطات إسمنتية عادية مكونة من حصويات دولوميتية تختلف فقط في نسبة الماء إلى الإسمنت w/c وفق السلسلة (0.35, 0.40, 0.45, 0.45, 0.50, 0.6). بحيث حضرت ستة و ثلاثون مكعباً من العينات من أجل كل خلطة إسمنتية ذات نسبة w/c معينة.
Five mixtures of ordinary concrete of dolomite aggregates were prepared by changing the water to cement ratio. Thirty six cubic concrete samples were prepared for every mixture.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير نسبة الماء إلى الإسمنت (w/c) في الخرسانة الإسمنتية العادية على توهين الأشعة المؤينة وسرعة الأمواج فوق الصوتية عند تغير درجة الحرارة. تم تحضير خمس خلطات إسمنتية بنسب مختلفة من الماء إلى الإسمنت (0.35، 0.40، 0.45، 0.50، و0.60) وتم اختبارها باستخدام مصادر إشعاعية (137Cs و60Co) لقياس معاملات التوهين الخطي لأشعة غاما ونسبة توهين النترونات الصادرة عن منبع Am-Be. كما تم قياس سرعة النبضات فوق الصوتية (UPV) لهذه العينات. تعرضت العينات لدرجات حرارة متدرجة من 100 إلى 300 درجة مئوية. أظهرت النتائج أن نسبة الماء إلى الإسمنت ليس لها تأثير كبير على القياسات الإشعاعية، لكنها تؤثر بشكل واضح على سرعة النبضات فوق الصوتية. كما أن التدرج الحراري لم يؤثر بشكل كبير على معاملات التوهين الإشعاعي لأشعة غاما ونسبة توهين النترونات، بينما كان له تأثير واضح على انخفاض سرعة النبضات فوق الصوتية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لفهم تأثير نسبة الماء إلى الإسمنت على خصائص الخرسانة الإسمنتية في ظروف مختلفة. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال توسيع نطاق الاختبارات لتشمل أنواع أخرى من الخرسانة أو استخدام مصادر إشعاعية مختلفة لزيادة دقة النتائج. كما يمكن دراسة تأثير عوامل أخرى مثل نوع الحصويات المستخدمة أو إضافة مواد مضافة لتحسين خصائص الخرسانة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين العرض البياني للنتائج لتوضيح العلاقات بشكل أفضل بين المتغيرات المختلفة.
أسئلة حول البحث
-
ما هو تأثير نسبة الماء إلى الإسمنت على توهين الأشعة المؤينة؟
أظهرت النتائج أن نسبة الماء إلى الإسمنت ليس لها تأثير كبير على معاملات التوهين الخطي لأشعة غاما ونسبة توهين النترونات.
-
كيف تؤثر نسبة الماء إلى الإسمنت على سرعة النبضات فوق الصوتية؟
تؤثر نسبة الماء إلى الإسمنت بشكل واضح على سرعة النبضات فوق الصوتية، حيث تزداد سرعة النبضات بزيادة نسبة الماء.
-
ما هو تأثير التدرج الحراري على خصائص الخرسانة الإسمنتية؟
التدرج الحراري ليس له تأثير كبير على معاملات التوهين الإشعاعي لأشعة غاما ونسبة توهين النترونات، لكنه يؤثر بشكل واضح على انخفاض سرعة النبضات فوق الصوتية.
-
ما هي الفائدة من استخدام تقنية سرعة النبضة فوق الصوتية في دراسة الخرسانة الإسمنتية؟
تعتبر تقنية سرعة النبضة فوق الصوتية مفيدة لأنها توفر طريقة غير تدميرية لتقييم خصائص الخرسانة الإسمنتية بشكل سريع ودقيق في الموقع.
المراجع المستخدمة
Della. M. Roy. Relationship between permeability, porosity, diffusion and microstructure of cement pastes, mortar and concrete at different temperatures, materials. Research Laboratory. Pennsylvania, 1993
Kevern, J., Wang, K., Suleiman, M.T. and Schaefer, V.(2005). Mix Design Development for Pervious Concrete in Cold Weather Climates, Proceedings of 2005 Mid-Continent Transportation Research Symposium, Ames, Iowa
Yang, J. and Jiang, G.(2003). Experimental study on properties of pervious concrete pavement materials, Cement and Concrete Research, 33, 381-386
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يعتبر القطن ( Gossypium s. p. p. ) من أهم المحاصيل الاستراتيجية في سورية حيث يعمل أكثر من مليوني شخص في زراعة وصناعة وتجارة محصول القطن .
إن رص الخلطات الإسفلتية الساخنة (HMA) عند درجات حراة منخفضة أو خلطها في المجابل عند درجات حرارة عالية يشكل مصدر قلق دائم للباحثين , حيث يؤدي الرص والخلط عند درجات حرارة غير مثالية إلى الحصول على نتائج عكسية والتي تؤثر سلباً على خصائص الخرسانة الإسفلتية وتؤدي لحدوث مشاكل بالرصف .
يهدف البحث إلى الكشف عن العيوب و الانقطاعات في البيليت الفولاذي بالأمواج فوق الصوتية باستخدام مسبر فحص مباشر. أجري الفحص على عدد كبير من البيليتات المستورة الحاوية على عيوب داخلية.
أظهرت النتائج التجريبية إمكانية الفحص بالمسبر المباشر حيث أظهرت الفح
وصات إمكانية الكشف عن أنواع مختلفة من العيوب مثل الشقوق الميكروية و الماكروية و عيوب التقلص و الفقاعات الهوائية و المتضمنات اللا معدنية و المسامات و الكثير من العيوب المختلفة الصغيرة و الكبيرة.
أظهرت التجارب أنه إذا كان ضرورياً تحديد حجم أو أبعاد العيوب فإن ذلك يتطلب استخدام مسبر زاوي إضافة إلى المسبر المباشر.
أجريت هذه الدراسة خلال عام 2017 في مخابر قسم علم الحياة النباتية، كلية العلوم، جامعة تشرين، اللاذقية، سوريا. تم تحري تأثير الأشعة فوق البنفسجية (بنوعيها UV-C و UV-B) لفترات زمنية مختلفة (0.5، 1، 3، 5، 15، 30، 45، 60 دقيقة) في صبغات التركيب الضوئي و إ
جراء القياسات على ثلاث مراحل (بعد 0، 6، 24 ساعة من نهاية فترة التعرض للأشعة) عند طحلب الأوغلينا Euglena gracilis. بينت النتائج التأثير السلبي لأشعة UV-C في الأصبغة اليخضورية (اليخضور a و اليخضور b) و الأصبغة الكاروتينويدية مقارنة بأشعة UV-B. ارتبطت هذه القيم بزيادة زمن التعرض للأشعة فوق البنفسجية، لتصل إلى أقل قيمة لها بعد 60 دقيقة من التعرض (انخفاض حوالي 97.83، 98.73، 99.18% لليخضور a و اليخضور b و الأصبغة الكاروتينويدية عند القياس بعد 24 ساعة من التعرض للأشعة على التوالي).
كما لُحظ أن شرائح البولي ايثيلين تساهم في حماية الأصبغة اليخضورية تجاه الأشعة فوق البنفسجية. كان معدل الحماية أكثر وضوحاً تجاه أشعة UV-C ليصل إلى 7.78% بعد 24 ساعة من تعرض الأوغلينا لمدة 30 دقيقة وفق الشروط المخبرية للتجربة.
من المهم جداً تصميم و تطوير المواد العازلة الطبيعية التي تستخدم في تكتيم مواقع ردم النفايات الصلبة، و تستخدم الترب الغضارية أو مزيج من هذه الترب و بعض الاضافات كطبقة تكتيم في إنشاء مواقع ردم النفايات , و يعتبر معامل نفاذية المواد المستخدمة في نظام ال
تكتيم من أهم العوامل لمنع تسرب المياه إلى جسم ردم موقع النفايات و لمنع تسرب الرشاحة إلى البمياه الجوفية و الترب المحيطة بمواقع ردم النفايات .
في هذا البحث تم تطوير و تصميم خلية جهاز الأدومتر لدراسة التشوهات الحجمية الحاصلة في هذه الترب نتيجة تعرض هذه الترب للظروف المناخية أثناء تنفيذ الطبقة الكتيمة أو بعد تنفيذها نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في مواقع الردم بسبب التفاعلات البيولوجية الحاصلة فيها.
فقد تم تعديل و تطوير خلية جهاز الأدومتر لتصبح خلية حرارية بحيث يتم التحكم بدرجة الحرارة المطبقة على العينة في حلقة الجهاز و من ثم قياس التغيرات الحجمية الحاصلة في العينة , و تم ربط نظام اختبار النفاذية بضاغط متغير مع الحلقة لقياس نفاذية العينة و تم ربط نظام اختبار النفاذية بضاغط متغير مع الحلقة لقياس نفاذية العينة و تم وصلها مع نظام تحكم و قياس و إظهار رقمي لدرجة الحرارة و الحمولة و الإزاحة .
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
