ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فئات المجتمع المصري في العصر المملوكي (648 ه _ 1250 م/ 923 ه_ 1517 م)

Egyptian social groups in AL Mamluk age (648 AH_1250 AD / 923 AH_1517 AD)

2780   7   112   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

قامت دولة المماليك في مصر على أثر زوال دولة بني أيوب، و شهدت مصر خلال فترة حكم المماليك وفود عناصر مختلفة الأعراق و الأجناس، الأمر الذي أدى إلى ظهور تكوين اجتماعي مختلف. و يهدف هذا البحث إلى تبيان حقيقة هذا المجتمع، و الفئات التي ضمها، و اظهار دورها في مختلف نواحي الحياة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية، و تأثيرها و تأثرها ببعضها من خلال كتابات بعض المؤرخين.



المراجع المستخدمة
حسين، حمدي عبد المنعم: (دراسات في تاريخ الأيوبيين و المماليك)، دار المعرفة الجامعية، مصر، 2000 م.
القلماوي، سهير: (ألف ليلة و ليلة)، القاهرة، 1943 م.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

بعد أن نجح العرب في بسط نفوذهم في ظل الدولة العربية الإسلامية , متجلية بالخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين بدأت السلطة تخرح من أيديهم في العصر العباسي الثاني إثر وصول خلفاء ضعفاء إلى السلطة
شخصية عبد الله بن علي إحدى أهم الشخصيات التي شاركت في إعلان الخلافة العباسية و سيطرتها على كافة المناطق، فما تمتع به هذا القائد من حنكة سياسية و عسكرية عالية مكنته من القضاء على العديد من الثورات، فقد كانت سمعته تصل قبل أن يدخل إلى المناطق الثائرة فتخمد هذه الثورات خوفا من انتقامه القاسي. و على الرغم من كل هذا فقد ظهر عبد الله بن علي بعد ذلك كغيره من الثائرين السابقين ثائرا ضد السلطة العباسية، التي دافع من أجلها، متمثلة بالخليفة المنصور، فقد أشعل عبد الله مناطق الجزيرة الفراتية بالثورة ضد المنصور، و لكن نهايته كانت القتل ببيت من الملح بعد أن أعطي الأمان، فلماذا استحق هذا المصير و هذه النهاية؟.
من أكثر المشاكل التي عانت منها المنظومة السياسية في العصر المملوكي، هي مسألة السلطة، و عدم وجود مبدأ ثابت للحكم، فالسلطة و الحكم كانت تتأرجح و تميل، لكنها تستقر في النهاية للشخص صاحب القوة و السطوة و الأكثر مماليكاً و نفوذاً، و ما مبدأ وراثة العرش في العصر المملوكي إلا مرحلة مؤقتة على الرغم من تداولها في أسرة قلاون حتى تنجلي عن سلطان قوي يستبد بالسلطة و يتبوأ عرش السلطنة، و من ثم ليهدأ الصراع القائم بين الأمراء المماليك.
حظيت مصر بشرف صناعة الكسكة الشريفة على مر العصور، منذ العصر الجاهلي، و على اختلاف المراحل التاريخية العربية و الإسلامية، نتيجة لشهرتها بهذه الصناعة، إلا أن هذه الكسوة شكلت رمزا سياسيا و عسكريا و حضاريا، فهي رمز من رموز السيادة على العالمين العربي و الإسلامي، و هذا ما سعى إليه سلاطين الدولة المملوكية منذ اللحظات الأولى لاعتلائهم سدة الحكم في مصر، فحافظوا و نازعوا القوى المختلفة في سبيل القبض على هذا الشرف الديني المغلف بالسيادة السياسية و العسكرية و الحضارية.
وجد الرق في كير من بقاع العالم , ومارسته أمم وحضارات عبر التاريخ , وكان على أنماط شتى ومورس بأشكال مختلفة وشكل قيماً ثابتة في فترات معينة من التاريخ الإنساني ونصت عليه شرائع وأشارت إليه أخرى تدويناً أو تقليداً , حيث تطور مفهومه واختلفت أساليب التعامل معه . ولكنه في جميع العصور ظل في حقيقته , يمثل ظلم الانسان لأخيه الإنسان .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا