ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير مسافة التصليب على انخفاض الشدة الضوئية لجهازي تصليب ضوئي من نظامين مختلفين (هالوجيني و ثنائي الأقطاب). دراسة مخبرية

Influence of curing distance on decreasing light intensity of two curing light devices of two different systems (Halogen and LED). In-Vitro.

1145   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير مسافة التصليب على انخفاض الشدة الضوئية لجهازي تصليب ضوئي من نظامين مختلفين ( هالوجيني و ثنائي الأقطاب ). استخدم في هذا البحث جهاز تصليب ضوئي هالوجيني (Chromalux 75) و جهاز تصليب ضوئي ثنائي الأقطاب (Bluedent smart).


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير مسافة التصليب على انخفاض الشدة الضوئية لجهازي تصليب ضوئي من نظامين مختلفين (هالوجيني وثنائي الأقطاب). استخدمت الدراسة جهاز تصليب ضوئي هالوجيني (Chromalux 75) وجهاز تصليب ضوئي ثنائي الأقطاب (Bluedent smart)، وتم قياس الشدة الضوئية عند مسافات مختلفة (0، 1، 2، 3، 4، 5، 6 مم) على مدى خمسة أيام متتالية. أظهرت النتائج أن مسافة التصليب تؤثر بشكل كبير على انخفاض الشدة الضوئية لكلا الجهازين، حيث كلما زادت المسافة انخفضت الشدة الضوئية. عند المقارنة بين الجهازين، تبين أن جهاز التصليب ثنائي الأقطاب كان أكثر فعالية من جهاز التصليب الهالوجيني عند جميع المسافات. ومع ذلك، لم تنخفض الشدة الضوئية لأي من الجهازين إلى أقل من 300 ميلي واط/سم² حتى عند أبعد مسافة تصليب. توصي الدراسة بتقليل المسافة بين رأس جهاز التصليب والراتنج المركب وزيادة زمن التصليب لتحقيق الطاقة الكلية اللازمة لتصليب الراتنج المركب بشكل كافٍ.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة في مجال طب الأسنان، حيث تسلط الضوء على تأثير مسافة التصليب على فعالية أجهزة التصليب الضوئي. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لتحسين الدراسة. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق المسافات المدروسة لتشمل مسافات أكبر من 6 مم، مما قد يوفر فهمًا أعمق لتأثير المسافة على الشدة الضوئية. ثانيًا، كان من الممكن تضمين أنواع أخرى من أجهزة التصليب الضوئي لتقديم مقارنة أكثر شمولية. أخيرًا، كان من الممكن تقديم توصيات أكثر تفصيلًا حول كيفية تطبيق النتائج في الممارسات السريرية اليومية لتحسين فعالية التصليب الضوئي في حالات مختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقييم تأثير مسافة التصليب على انخفاض الشدة الضوئية لجهازي تصليب ضوئي من نظامين مختلفين (هالوجيني وثنائي الأقطاب).

  2. ما هي الأجهزة المستخدمة في الدراسة؟

    الأجهزة المستخدمة في الدراسة هي جهاز تصليب ضوئي هالوجيني (Chromalux 75) وجهاز تصليب ضوئي ثنائي الأقطاب (Bluedent smart).

  3. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟

    النتائج الرئيسية للدراسة أظهرت أن مسافة التصليب تؤثر بشكل كبير على انخفاض الشدة الضوئية لكلا الجهازين، وكلما زادت المسافة انخفضت الشدة الضوئية. جهاز التصليب ثنائي الأقطاب كان أكثر فعالية من جهاز التصليب الهالوجيني عند جميع المسافات.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة بتقليل المسافة بين رأس جهاز التصليب والراتنج المركب وزيادة زمن التصليب لتحقيق الطاقة الكلية اللازمة لتصليب الراتنج المركب بشكل كافٍ.


المراجع المستخدمة
AGUIAR, F 2005- Hardness and diametral tensile strength of a hybrid composite resin polymerized with different modes and immersed in ethanol or distilled water media. Dental Material, Vol.21:.1098-1103
NEUMANN, M 2005-Molar extinction coefficients and the photon absorption efficiency of dental photoinitiators and light curing units. J Dent, Vol.33.525-532
YOON, TH 2002- Degree of Polymerization of Resin Composite by Different Light Source. Journal of Oral Rehabilitation, Vol.29.1165- 1173
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت هذه الدراسة لتحديد مقدار ارتفاع الحرارة تحت أقراص ذات ثخانات متعددة من العاج البشري لأسنان مؤقتة أثناء عملية التصليب الضوئي بجهاز تصليب هالوجيني تقليدي و جهاز تصليب ثنائي الأقطاب.
هدفت هذه الدراسة إلى تحري قدرة جهاز من الجيل الثاني من الأجهزة ذات الصمامات ثنائية الأقطاب على تصليب نوعين من الراتنج المركب، يعتمد أحدهما على الكامفركينون كمحفز ضوئي وحيد في حين يحتوي الآخر على محفز مساعد فضلاً عن الكامفركينون.
يعد التقلص التصلبي و ما ينجم عنه من إجهادات داخل الترميم، فضلاً عن التسرب الحفافي و ما ينجم عنه من تلون حفافي لاحق، من أَهم المشكلات الرئيسة لترميمات الراتنج المركب. تسعى الدراسات الحديثة إلى استخدام طرائق مختلفة للإقلال من حدوث التسرب الحفافي، و من هذه الطرائق تحري تأثير استخدام التصليب الضوئي ذي الشدة البدئية المنخفضة في درجة حدوث التلون الحفافي اللاحق لترميمات الكمبوزت المنجزة سريرياً على أرحاء مؤقتة.
هدفت هذه الدراسة إلى إجراء مقارنة بين كلاً من مبارد R ProTaper و مبارد R-Endo الخاصتين بإعادة المعالجة من حيث فعاليتهما في إزالة كلاً من الكوتابيركا التقليدية و الكوتابيركا المغلفة بالراتنج و الوقت اللازم لذلك. حيث ضمت الدراسة 60 ضاحك وحيد الجذ ر، قسمت هذه العينة إلى مجموعتين تبعاً للمادة المستخدمة في الحشو، ثم قسمت كلاً منهما إلى مجموعتين تبعاً للتقنية المستخدمة في إعادة المعالجة، مع حساب الوقت اللازم لإزالة المادة الحاشية.
يعتبر استخدام الراتنج المركب كمادة مرممة أساسياً ضمن العيادة و يعتبر الحصول على ترميمات راتنجية طويلة الأمد الشغل الشاغل لأطباء الأسنان. المواد والطرق: تألفت العينة من (20) رحى ثالثة سليمة من أية آفة نخرية وحُضرت على كل رحى حفرة صنف أول و رممت بالرا تنج المركب (Tetric EvoCeram) ثم تعرضت العينة لدورات حرارية, قسمت العينة بعدها عشوائياً إلى مجموعتين بحسب الراتنج المستخد للإصلاح: المجموعة الأولى (10) أرحاء رممت براتنج مركب جديد Filtek™ P92 بعد أن تعرضت للإصلاح عن طريق مجموعة ®Cojet لشركة (3M ESPE, Germany) أما المجموعة الثانية(10) أرحاء فتعرضت هي الأخرى للإصلاح عن طريق نفس المجموعة و رممت بالراتنج المركب Z350 XT عرضت المجموعتان بعد ذلك إلى الدورات الحرارية ثانية, لتغمس بعد ذلك ضمن محلول فوشين الأساسي (0.5)% لمدة (1) ثانية تم إجراء مقاطع عرضية لدراسة التسرب الحفافي عن طريق مجهير الستيريو. النتائج: أظهرت الاختبارات الإحصائية عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكررات درجة التسرب الحفافي بين المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران و المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساسالعضوي ميتاكريلات عند مستوى الثقة 95% .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا