ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تشريحية مقارنة بين كلى الأغنام و الكلاب

The Anatomy Study To Compare Between Kidney Of Sheep and Dogs

2158   1   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب بيطري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة لتقييم بعض الخصائص التشريحية الشكلية المقارنة لكلى الكلاب و كلى الأغنام من خلال دراسة التباينات التشريحية العيانية بينهما و القياسات المورفومترية للكلى المدروسة حيث تم دراسة ( 20 ) كلية أخذت عشوائياً أثناء ذبح عشرة رؤوس من الأغنام في المسالخ المحلية بغض النظر عن الجنس و العمر و من حيوانات خالية سريرياً من الأمراض و ( 20 ) كلية أخذت من عشرة كلاب محلية شاردة و بغض النظر عن الجنس و العمر أيضاً خالية سريرياً من الأمراض، أظهرت الدراسة وجود اختلافات مورفومترية في الكلى ( الطول – العرض- السماكة – الوزن ) و بعض الاختلافات التشريحية ( الحويضة الكلوية – الأعمدة الكلوية " أعمدة بيرتان " ) بين كلى الأغنام و كلى الكلاب، و أشارت الدراسة إلى وجود الكثير من أوجه التشابه بين كلى الأغنام و كلى الكلاب.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم الخصائص التشريحية الشكلية لكلى الكلاب والأغنام من خلال دراسة الفروق التشريحية العيانية والقياسات المورفومترية. تم جمع 20 كلية من عشرة رؤوس من الأغنام و20 كلية من عشرة كلاب شاردة، وتمت مقارنة الطول والعرض والسماكة والوزن بالإضافة إلى بعض الاختلافات التشريحية مثل الحوض الكلوي وأعمدة بيرتان. أظهرت النتائج وجود اختلافات مورفومترية وتشريحية بين الكلى، مع وجود أوجه تشابه عديدة بين كلى الأغنام والكلاب. تم استخدام برنامج SPSS20 لتحليل البيانات إحصائيًا، وأظهرت النتائج فروقًا معنوية بين المجموعتين في بعض المتغيرات مثل السماكة والسرة والطول، بينما كانت الفروق واضحة جدًا في الوزن والقطب الخلفي والأمامي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال التشريح البيطري حيث تسلط الضوء على الفروق والتشابهات بين كلى الكلاب والأغنام، مما يمكن أن يساعد في التطبيقات الطبية البيطرية وحماية المستهلك. ومع ذلك، يمكن انتقاد الدراسة من حيث عدم تحديد العوامل البيئية والغذائية التي قد تؤثر على النتائج. كما أن استخدام كلاب شاردة قد يثير تساؤلات حول دقة النتائج بسبب عدم التحكم الكامل في الظروف البيئية لهذه الحيوانات. كان من الأفضل أيضًا توسيع العينة لتشمل أنواعًا مختلفة من الكلاب والأغنام لضمان تعميم النتائج بشكل أفضل.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تقييم الخصائص التشريحية الشكلية لكلى الكلاب والأغنام من خلال دراسة الفروق التشريحية العيانية والقياسات المورفومترية، وكذلك حماية المستهلك من حالات الغش المحتملة.

  2. ما هي الفروق المورفومترية التي تم العثور عليها بين كلى الكلاب والأغنام؟

    أظهرت الدراسة فروقًا في الطول والعرض والسماكة والوزن بين كلى الكلاب والأغنام، بالإضافة إلى بعض الاختلافات التشريحية مثل الحوض الكلوي وأعمدة بيرتان.

  3. كيف تم جمع العينات المستخدمة في الدراسة؟

    تم جمع 20 كلية من عشرة رؤوس من الأغنام و20 كلية من عشرة كلاب شاردة، بغض النظر عن الجنس والعمر، وتم التأكد من خلو الحيوانات من الأمراض السريرية.

  4. ما هي الأدوات الإحصائية التي استخدمت لتحليل البيانات؟

    تم استخدام برنامج SPSS20 لتحليل البيانات إحصائيًا، وتم استخدام اختبار T للعينات المستقلة لمقارنة المتوسطات بين مجموعة كلى الكلاب ومجموعة كلى الأغنام.

كلمات مفتاحية
تشريح كلى أغنام كلاب

المراجع المستخدمة
Arnautovic I. The distribution of the renal artery in the kidney of the dog. Brit Vet J 1959;115:446–448
Ashdown R.R., Stanley H.D., Evans S.A. and Baines E.A. (2011): Color atlas of veterinary anatomy , 2nd ed. Mosby.London .pp:167
Aslan K., Nazli (2001): A comparative macro-anatomic investigation on the intrarenal segmentation of the renal artery in goats and Morkaraman sheep. Indian Vet. J., 78, 139– 143
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية
هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP)والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين في الموسم التناسلي، على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقس يمها إلى مجموعتين متساويتين (G1) و(G2)، وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 60 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوماً وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1)، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغلاندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين وبفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5 نعاج). أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المجموعتين في نسبة الولادات (93.33% مقابل 73.33%)، وتفوقت نعاج المجموعة (G1) على نعاج المجموعة (G2) في نسبة الولادات التوأمية ( %42.86مقابل 18.18%)، ومعدل المواليد (1.43 مقابل 1.18) بفروق معنوية واضحة .(P<0.05) نستنتج من الدراسة أنَّ معالجة النعاج باستخدام الإسفنجات المهبلیة مع حقن هرمون eCG كانت أفضل من طريقة حقن هرمون البروستاغلاندين في رفع نسبة الولادات ومعدل المواليد في الأغنام العواس ضمن الظروف المحلية السورية.
في البحث المقدم، حددتِ الشروط الأكثر ملاءمة لاستخلاص الكولاجين بالطريقة الحمضية من مخلفات جلود كل من الأغنام و الأبقار و الدجاج، و قد بينت التجارب باستخدام الحموض العضوية المختلفة أن حمض الخل بتركيز 0.5 M و بحجم 6 مل من الحمض لكل 1غ من الجلد، هو الأفضل لاستخلاص الكولاجين من هذه الجلود خلال 48 ساعة.
هدفت هذه الدراسة إلى تشخيص و تطبيق الطرق الحديثة الهرمونية بدلا من العلاج الجراحي في معالجة التهاب الرحم الصديدي عند الكلاب. استخدم في هذه الدراسة 23 كلبا من سلالات مختلفة (شانلو و الهاسكي و البابيلون) و بمتوسط أعمار 8.5 +- 3.2 سنة, و باوزان من 35-5 كغ. تم تشخيص المرض باستخدام جهاز التصوير بالأمواج فوق الصوتية (الإيكوغراف).
ُفحص ١٥ جهازًا هضميًا للاغنام العواس المذبوحة في مسلخ حماه، بالإضافة إلى فحوصات لعينات الروث بطرائق مختلفة و أخرى لأكباد و رئات إضاقة إلى الثرب و المساريقا، و كان انتشار الخمج الطفيلي بديدان المعدة و الأمعاء مرتفعًا، في حين كانت شدة الإصابة متوسطة غالبا، و قد لوحظ أ ن هذه الشدة كانت مرتفعة في المنفحة ثم في المعي الدقيق و ضئيلة جدًا في المعي الغليظ. و قد شخص خلال هذه الفحوصات ٢٣ نوعا من الممسودات و ٤ أنواع من الشريطيات (القليديات) و نوعًا واحدًا من المثقوبات، هذا بالإضافة إلى بعض الأطوار اليرقية الخامجة: (الكيسة المذنية دقيقة الرقبة و الكيسة العدارية) و ٥ أنواع من اليرقات الأولى لديدان الرئة و ٩ أنواع من الآيمريات. و قد كان أكثر الأنواع انتشارا و شدة في أجزاء الجهاز الهضمي: مارشالاجية مارشالي و أسترتاغية (تيلادورساغيا) سيركومسنكتا في المنفحة و الاسطونيتان الشعريتان فيترينوس و كابريكولا و كذلك خيطية الرقبة خيطية الرقبة (فيليكولز) إضافة إلى الدودة الشريطية المونيزية اكسبانزا في المعي الدقيق و أنواع المسلكات و خاصة المسلكة الغنمية و المسكلة غاتسلي في المعي الغليظ، و عثر على نوع غونغيلونيما بولخروم في المريء. و قد برهنت هذه الدراسة على تشخيص ٣ أنواع من الديدان الممسودة هي: الاسطوانية بابيللوزيس، شابرتيا الغنمية و أوزوفاغوستومم فينولوزوم و أول مرة عند الأغنام في المنطقة الوسطى من سورية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا