الأسس المنطقية للاستقراء النحوي


الملخص بالعربية

لما كانت اللغة ظاهرة مادية طبيعية صح لها أن تكون مادة للاستقراء, بإخضاعها للتجربة, للتوصل إلى قوانين تضبط ظواهرها الجزئية في أحكام عامة, و بتتبع المادة اللغوية التي استقراها النحويون نجد أن عملهم تضمن نوعي الاستقراء: التام و الناقص, وفقا للمنهج الأرسطي في الاستقراء, و لكنهم خالفوا هذا المنهج بما يتناسب مع طبيعة منهجية التفكير الإسلامية, فكان لهم منهجهم الخاص في الاستقراء.

المراجع المستخدمة

الأصول, د. تمام حسان, عالم الكتب, القاهرة, 2000
أصول التفكير النحوي, د. أبو المكارم, دار غريب, القاهرة, ط1, 2006

تحميل البحث