ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الحالات العابرة على استقرار المولدات ذات الاستطاعة العالية عند حدوث اضطرابات على الشبكة الكهربائية

The Effect Of The Transient Case On The Stability Of High- Power Generator In Case Of Disturbances On Electrical Networks

1971   3   78   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

ان خروج المولد المتواقت المربوط مع شبكة التوتر العالي عن حدود الاستقرار نتيجٌة الحالات العابرة و فصله عن العمل سٌبب مشاكل فنيةٌ و اقتصاديةٌ كبيرٌة. لذلك هدف البحث لدراسة استقرار عمل المولدات المتواقتة المربوطة مع شبكة التوتر العالي عند الحالة العابرة و بياٌن امكانيةٌ العودة لحالة التواقت و الاستقرار عند زمن متأخر للحالة العابرة تكون فيه زاوية الحمولة خارج مجال استقرار عمل المولدة من خلال التحكم بدارة تهييج ملفات الدوار و زيادة القوة المحركة الكهربائية للمولدة و بالتالي زيادة قيمة الاستطاعة الاعظمية للمولد و مايرافقها من زيادة لعزم الاستقرار النوع للمولد تسمح بعودة المولد لحالة التواقت و الاستقرار دون الحاجة لفصله عن الشبكة و وضع الموديل الرياض اللازم.


ملخص البحث
تناقش الورقة البحثية تأثير الحالات العابرة على استقرار المولدات ذات الاستطاعة العالية عند حدوث اضطرابات على الشبكة الكهربائية. يوضح البحث أن خروج المولد المتواقت المربوط مع شبكة التوتر العالي عن حدود الاستقرار نتيجة الحالات العابرة وفصله عن العمل يسبب مشاكل فنية واقتصادية كبيرة. يهدف البحث إلى دراسة استقرار عمل المولدات المتواقتة المربوطة مع شبكة التوتر العالي عند الحالة العابرة وبيان إمكانية العودة لحالة التواقت والاستقرار عند زمن متأخر للحالة العابرة تكون فيه زاوية الحمولة خارج مجال استقرار عمل المولدة. يتم ذلك من خلال التحكم بدارة تهييج ملفات الدوار وزيادة القوة المحركة الكهربائية للمولدة، مما يزيد من قيمة الاستطاعة العظمى للمولد وعزم الاستقرار النوعي، مما يسمح بعودة المولد لحالة التواقت والاستقرار دون الحاجة لفصله عن الشبكة. تم وضع نموذج رياضي يوضح هذه العملية ويشرح كيفية التحكم باستقرار المولدات في الحالات العابرة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الورقة البحثية مهمة جداً في مجال استقرار الشبكات الكهربائية، حيث تقدم حلاً عملياً لمشكلة خروج المولدات عن الاستقرار نتيجة الحالات العابرة. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح والتفصيل. على سبيل المثال، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية الخارجية مثل درجات الحرارة والرطوبة على أداء المولدات. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد تضمين دراسة حالة عملية أو تطبيقات واقعية لتأكيد النتائج النظرية المقدمة. بشكل عام، الورقة تقدم مساهمة قيمة ولكنها تحتاج إلى بعض التحسينات لتكون أكثر شمولية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة استقرار عمل المولدات المتواقتة المربوطة مع شبكة التوتر العالي عند الحالة العابرة وبيان إمكانية العودة لحالة التواقت والاستقرار دون الحاجة لفصل المولد عن الشبكة.

  2. كيف يمكن زيادة عزم الاستقرار النوعي للمولد؟

    يمكن زيادة عزم الاستقرار النوعي للمولد من خلال التحكم بدارة تهييج ملفات الدوار وزيادة القوة المحركة الكهربائية للمولدة، مما يزيد من قيمة الاستطاعة العظمى للمولد.

  3. ما هي المشاكل التي قد تنتج عن خروج المولد المتواقت عن حدود الاستقرار؟

    خروج المولد المتواقت عن حدود الاستقرار يسبب مشاكل فنية واقتصادية كبيرة، مثل خسائر مادية وتعطل في المنشآت الصناعية، وقد يؤدي إلى انهيار بعض التجهيزات مثل الأفران.

  4. ما هو النموذج الرياضي الذي تم وضعه في البحث؟

    تم وضع نموذج رياضي يوضح كيفية التحكم باستقرار المولدات في الحالات العابرة، من خلال التحكم بدارة تهييج ملفات الدوار وزيادة القوة المحركة الكهربائية للمولدة، مما يسمح بعودة المولد لحالة التواقت والاستقرار.


المراجع المستخدمة
A.John Wileyand، Isidor Kerzenbaum"Operration Maintenance of large turbo-gwnerators"IEEE،NEW YORK publication،2004
P.C.SEN -"Principles electrical machines and powerelectronics" second edition، New York -1996
EFANOF SAMALENSKE "Electrical Machines" Moscow، Mir publishers 1988
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هناك جهود تُبذل لربط العديد من المزارع الريحية إلى الشبكة السورية، و مع زيادة عددها سيزداد الأثر التراكمي لهذه العنفات على خصائص التشغيل الديناميكية لنظام القدرة الكهربائية. حلِّلَ في هذا البحث أثر العنفات الريحية ذات السرعات الثابتة التي تستخدم فيه ا المولدات التحريضية ذات القفص السنجابي التي تعد الأكثر انتشاراً في الوقت الحاضر على الاستقرار العابر للمنظومة الكهربائية السورية من نواحٍ عدة مثل مستوى إسهام العنفات الريحية، و مكان العطل على خطوط نقل القدرة الكهربائية الهوائية و تغير طبوغرافيا الشبكة. و تبين نتائج هذه الدراسة أَن سيكون للمزارع الريحية المزمع ربطها إلى الشبكة السورية أثراً ملموساً في تحسين محددات الاستقرار العابر (CCT,δ) و سيزداد هذا الأثر بزيادة نسبة إسهامه في العنفات الريحية، إلا أنه سيرتبط مع ذلك بمكان حدوث. العطل و تغير طبوغرافيا الشبكة الناجم عن الدارات المضاعفة للخطوط الهوائية.
إن عمل نظم القدرة الكهربائية في الشروط الطبيعية هو ما نسعى إلى تحقيقه دوماً, و هو ما يمكن أن يمثل الحالة المثالية لعمل نظام الطاقة الكهربائية, أما عمل نظم القدرة الكهربائية في حالة نقص الاستطاعة الكهربائية فهو ما نسعى إلى تجنبه لأن ذلك يقود إلى خسائ ر كبيرة في الاقتصاد الوطني, و قد تكون هذه الخسائر كبيرة جداً عندما نتحدث عن حدود الربط بين الأنظمة وفقاً لإطار زيادة التحميل, و ذلك بسبب الطلب غير الكافي للطاقة الكهربائية. إن فعالية العمل في هذه الشروط يمكن أن ترتفع بشكل ملحوظ عند الحد المعقول من الطلب على الاستطاعة الكهربائية, و كذلك عند إيجاد الحل الأفضل لعمل نظم الطاقة الكهربائية و خطوط الربط فيما بينها مع الأخذ بالحسبان خسائر آليات فصل المستهلكين التي تضمن لهم استقرار حمولاتهم, و في النهاية عند الاستخدام الكامل لميزات الطاقة الاحتياطية المعروفة و ذلك عند إجراء التصحيح اللحظي لنظام العمل. نعرض في هذا البحث الطرق الأساسية لحل مثل هذه المسائل و التي تدخل في إطار الموثوقية, كما نسعى لصياغة الخوارزمية الرياضية الناظمة لتصحيح عمل نظم القدرة الكهربائية في حالة نقص الاستطاعة الكهربائية
تم في هذا البحث دراسة تأثير معاملات النظام ثنائي الكتل فـي نوعيـة الحـالات العـابرة و خاصة قساوة الوصلات الميكانيكية، فضلاً عن ذلك تم الحصول على المعادلات الرياضـية التي يتحقق من خلالها حساب القيمة المثلى للقساوة و التي تؤمن الحد الأدنى من الاهتزاز ات الكهروميكانيكية. و قد تم إظهار بعض المنحنيات و الأشـكال التـي تثبـت تـأثير القـساوة الميكانيكية في سلوك الحالة العابرة. إن هذه الطرائق تساعد في تحسين أداء أنظمة التحكم المذكورة ، و التي يتحقق عندها الحد الأدنى من الاهتزازات الديناميكية من دون الانخفاض الملحوظ في إنتاجية الآلية.
في هذا البحث تم دراسة تقييم استقرار سد الدويسات ذي النواة الشاقولية و الارتفاع 33 م، ميل الجانب الخلفي 1V:2.75H و ميل الجانب الأمامي 1V:3H ، كما سيتم دراسة تغير سماكة النواة من 1V:0.25H إلى 1V:2.0H و تأثيرها على استقرار جانبي السد الأمامي و الخلفي و ذلك لثلاث حالات تصميمية هي خلال فترة بناء السد، التسرب المستقر، و التفريغ السريع، و ذلك باستخدام طريقة التوازن الحدية العامة و حزمة البرامج GeoStudio. و قد تبين من التحليل أته بتغير سماكة النواة الشاقولية للسد، فإن النواة ذات السماكة الأقل تعطي استقراراً أكبر و أن الزيادة في سماكة النواة لميول أكبر تسبب انخفاضاً حاداً لعامل أمان الوجهين الأمامي و الخلفي للحالات التصميمية الثلاثة الآنفة الذكر.
بسبب الزيادة الكبيرة و المتسارعة للطلب على الطاقة الكهربائية و مع الانحسار التدريجي لمصادر الطاقة غير المتجددة (وقود احفوري و غيرها) كان لا بد من تطوير أداء المنظومات الكهربائية لتلبية الحاجات المتزايدة للطاقة الكهربائية لذلك فإن استخدام التوليد المو زع و ربطه مع الشبكات الكهربائية الرئيسية يشكل أحد هذه الأساليب و لكن هذا الربط سيسبب بعض المشاكل منها تغير في الجهد الكهربائي لذلك كان لا بد من تطوير الأدوات المساعدة لمراقبة التغيرات الحاصلة و معالجتها. في هذا البحث تمت نمذجة نظام توزيع كهربائي شعاعي الأداء و دراسة تأثير الربط الموزع على استقرار الجهد الكهربائي في الحالة الساكنة و الديناميكية للشبكة الكهربائية و حسب نوع المولد تزامني أو تحريضي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا