ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام الطرائق الجيورادارية و الطرائق الجيوكهربائية في تحديد التراكيب تحت السطحية في المجالات قليلة العمق

Application of Georadar and Geoelectric methodes to estimate the shallow structures

1711   0   33   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
  مجال البحث جيولوجيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف هذا البحث إلى دراسة إمكانية استخدام الطرائق الجيوفيزيائية في تحديد التراكيب الجيولوجية تحت السطحية في المجالات القليلة العمق و إظهار التغيرات الليتولوجية التفصيلية. تم فـي هـذا البحـث تطبيق الطريقة الجيوكهربائية باستخدام تقانة التخطيط الجيوكهربائي و الطريقة الجيورادارية في إحـدى المناطق في مدينة تورغاو في ألمانيا. نُفذ هذا الاختبار على نموذج طبقات مائية معرضة للتلـوث، و قـد استعين بسبور جيوهندسية أجريت في موقع الدراسة لمعايرة النتائج الجيوفيزيائية و مقارنتها. أظهرت النتائج قدرة التمييز لكلتا الطريقتين في تحديد التراكيب الجيولوجية تحت الـسطحية، حيـث أمكن تحديد التغيرات الأفقية و الشاقولية لهذه التراكيب بدقة عالية بالاستخدام المتكامل لنتائج الطريقتين.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة إمكانية استخدام الطرق الجيوفيزيائية لتقدير الهياكل الجيولوجية الضحلة وتوضيح التغيرات الليثولوجية التفصيلية. تم تطبيق طريقتي الجيوكهرباء والرادار الجيوفيزيائي في منطقة بمدينة تورغاو في ألمانيا. تم تطبيق هذه الطرق على طبقات المياه الجوفية الملوثة، كما تم إجراء دراسة جيوتقنية في هذه المنطقة لمقارنة النتائج الجيوفيزيائية. أظهرت النتائج دقة عالية في كلا الطريقتين لتقدير الهياكل الجيولوجية تحت الأرض. من خلال دمج الطريقتين، تم تقدير التغيرات الأفقية والعمودية لهذه الهياكل بدقة عالية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين فهمنا للهياكل الجيولوجية الضحلة باستخدام تقنيات الجيوفيزياء. ومع ذلك، كان من الممكن تعزيز الدراسة من خلال تقديم تحليل أكثر تفصيلاً للبيانات المجمعة وتوضيح كيفية تأثير العوامل البيئية المختلفة على النتائج. كما أن الدراسة تفتقر إلى مناقشة شاملة حول القيود والتحديات التي قد تواجه استخدام هذه التقنيات في مناطق جغرافية مختلفة. كان من المفيد أيضًا تضمين مقارنة مع دراسات سابقة لتوضيح مدى التقدم الذي تحقق في هذا المجال.
أسئلة حول البحث
  1. ما الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو دراسة إمكانية استخدام الطرق الجيوفيزيائية لتقدير الهياكل الجيولوجية الضحلة وتوضيح التغيرات الليثولوجية التفصيلية.

  2. أين تم تطبيق الطريقتين الجيوفيزيائيتين في الدراسة؟

    تم تطبيق الطريقتين في منطقة بمدينة تورغاو في ألمانيا.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج دقة عالية في كلا الطريقتين لتقدير الهياكل الجيولوجية تحت الأرض، وتم تقدير التغيرات الأفقية والعمودية لهذه الهياكل بدقة عالية.

  4. ما هي التحديات التي لم تناقشها الدراسة بشكل كافٍ؟

    لم تناقش الدراسة بشكل كافٍ القيود والتحديات التي قد تواجه استخدام هذه التقنيات في مناطق جغرافية مختلفة.


المراجع المستخدمة
Binda, L., Colla, C., Saisi, A. and Valle, S. (1999). Application of georadar to the diagnosis of damaged structures, Proc. 6th Int. Conf. STREMAH 99, Dresden, Germany, 22-24
Danckwardt, E. (1995). 2D- und 3D-Inversion mittels SIRT unter Berücksichtigung von Sensitivitäten und Fd-Vorwärtsmodellirung, Hochauflösende Geoelektrik, IV. Arbeitsseminar, Bucha/Sachsen, 07-10.11.1995
Fathy, B. (1999). Kartierung oberflächennaher Grundwasservorkommen mit dem elektromagnatischen Reflexionsverfahren, Dissertation
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد البكتريا الممرضة المنقولة عن طريق الغذاء سبباً للامراض والوفيات وقد قاومت العديد من الجهود المبذولة للكشف عنها وتشخيصها .
هدفت هذه الدراسة إلى تشخيص و تطبيق الطرق الحديثة الهرمونية بدلا من العلاج الجراحي في معالجة التهاب الرحم الصديدي عند الكلاب. استخدم في هذه الدراسة 23 كلبا من سلالات مختلفة (شانلو و الهاسكي و البابيلون) و بمتوسط أعمار 8.5 +- 3.2 سنة, و باوزان من 35-5 كغ. تم تشخيص المرض باستخدام جهاز التصوير بالأمواج فوق الصوتية (الإيكوغراف).
يهدف البحث إلى الكشف عن المغاور الكبيرة في المناطق البازلتية و تحديد مساراتها المتوقعة و غير المتوقعة , و كذلك اختيار الأسلوب الأفضل لتنفيذ الأعمال الحقلية السيزمية. بالإضافة لإمكانية التحديد المباشر للمغارة أو الكهف في الحقل من خلال لحظ مؤشرات وجود الكهوف و المغاور على الحقول الموجية السيزمية (التسجيل السيزمي).
الغاية من البحث هي دراسة وتحليل بعض الطرائق العشوائيَّة شبه المتدرّجة وإمكانية تطبيقها لإيجاد الحل الأمثل لمسائل أمثليّة تخضع لمؤثّرات عشوائيّة وظروف تتحكّم فيها الصدفة. وقد تم إثبات تقارب بعض هذه الطرق الرياضيّة وفعاليتها من أجل بعض المسائل العشوائي َّة غير المحدّبة وغير الملساء والمزوّدة بدالة هدفية وقيود محدّدة وحيث اتخذ مجمّع الطاقة الشمسية كمثال على ذلك.
تقتضي الحاجة لزيادة طاقة المنبع، تكرار الصدم لعدة مرات، كما يقتضي الأخذ بظروف موقع المنبع (طبيعة الأرض و صعوبتها) إزاحة مكان المنبع، أو استعمال مجموعة منابع ، و ذلك لتخطي العقبات الحقلية، و الحصول على إشارة جيدة . و يجب أن تتم الإزاحة في الدراسات ا لسيزمية الجيوهندسية التفصيلية ضمن مسافات محددة باتجاه عمودي على خط القياس ، كي لا تؤثر سلبًا في الحقل الموجي و الإشارة المقيسة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا