ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة ما بين القيم البدئية متغيرات بروفيل النسج الرخوة للبروفيل الوجهي و بين تخامد القوة المطبقة لإرجاع الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة (دراسة سريرية)

The relationship between soft tissue parameters primary value of the facial profile and the damping of force applied for en masse retraction of Maxillary Anterior teeth (a clinical study)

1001   0   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث : تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود علاقة ما بين المتغيرات السيفالومترية التي توصف بروفيل النسج الرخوة قبل البدء بعملية جر الأسنان الستة الأمامية ككتلة واحدة بعد قلع الأسنان 14 و 24 و بين تخامد قيم القوة التقويمية المطبقة خلال 40 يوم من تطبيقها و ذلك بهدف إرجاع الأسنان الأمامية الستة العلوية بحركة جسمية ككتلة واحدة. المواد و الطرائق: تتألف مواد البحث من صور شعاعية سيفالومترية أجريت قبل المعالجة التقويمية لستة مرضى ( 3 إناث و 3 ذكور) ما بين 17 و 19 سنة من مراجعي قسم تقويم الأسنان و الفكين بكلية طب الأسنان في جامعة تشرين ممن تقرر لهم قلع 14 و 24 بهدف التخلص من الدرجة القاطعة الزائدة مع تحقيق حركة جر الأسنان الأمامية الست العلوية ككتلة واحدة بحركة جسمية لأهداف متعلقة بتحقيق للانسجام الجمالي للنسج الرخوة للبروفيل الوجهي لدى كل واحد من هؤلاء المرضى بالذات. تم إجراء تحليل (Pearson's Correlation Coefficient) و ذلك ما بين كل متغير من المتغيرات السيفالومترية (سواء تلك المتعلقة ببروفيل النسج الرخوة للوجه أو المتعلقة بتحديد ميلان محاور القواطع و الأرحاء الأولى العلوية) من جهة و بين مقدار القوة في بداية الحركة ( F1 ) و مقدار القوة بعد أربعين يوم من تطبيق القوة التقويمية ( F2 ) ، و مقدار التخامد (F1 - F2 ) ، بالإضافة إلى المسافة التي تم إغلاقها جراء الحركة الوحشية للأسنان الأمامية ككتلة واحدة بحركة جسمية خلال 40 يوم. بينت هذه الدراسة وجود علاقة معينة ما بين القيم البدئية لمتغيرات بروفيل النسج الرخوة للبروفيل الوجهي و بين تخامد القوة المطبقة لإرجاع الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العلاقة بين القيم السيفالومترية للنسج الرخوة لبروفيل الوجه قبل بدء عملية جر الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة وبين تخامد القوة المطبقة خلال 40 يوم من تطبيقها. شملت الدراسة ستة مرضى (3 إناث و3 ذكور) تتراوح أعمارهم بين 17 و19 سنة، حيث تم قلع الأسنان 14 و24 لتحقيق حركة جسمية للأسنان الأمامية العلوية. تم استخدام معامل ارتباط بيرسون لتحليل العلاقة بين المتغيرات السيفالومترية والقوة المطبقة في بداية الحركة (F1) وبعد 40 يوم (F2)، بالإضافة إلى مقدار التخامد (F2 - F1) والمسافة المغلقة خلال 40 يوم. أظهرت النتائج وجود علاقة بين القيم البدئية لمتغيرات بروفيل النسج الرخوة وتخامد القوة المطبقة. كما أظهرت الدراسة أن الوضع البدئي للشفة العلوية والسفلية يؤثر على مقدار القوة المتبقية والمسافة المغلقة، وأن تخانة الشفة العلوية وقاعدتها ترتبط عكسياً مع مقدار القوة المتبقية والمسافة المغلقة. أوصت الدراسة بتوسيع الفكرة وربطها بنوع تقنية الإرجاع المطبقة ودراسة تخامد القوى على فترات دورية حتى نهاية المعالجة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن هذه الدراسة تقدم رؤى قيمة حول العلاقة بين القيم السيفالومترية وتخامد القوة المطبقة لإرجاع الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (ستة مرضى فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل الأخرى مثل تعاون المريض ومهارة الطبيب بشكل كافٍ. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مجموعة مقارنة لمراقبة تأثير العوامل المختلفة بشكل أفضل. أخيراً، كان من المفيد تقديم توصيات أكثر تفصيلاً حول كيفية تطبيق النتائج في الممارسة السريرية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى استكشاف العلاقة بين القيم السيفالومترية للنسج الرخوة لبروفيل الوجه قبل بدء عملية جر الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة وبين تخامد القوة المطبقة خلال 40 يوم من تطبيقها.

  2. ما هي العينة المستخدمة في هذه الدراسة؟

    شملت الدراسة ستة مرضى (3 إناث و3 ذكور) تتراوح أعمارهم بين 17 و19 سنة.

  3. ما هي الأدوات التحليلية المستخدمة في الدراسة؟

    تم استخدام معامل ارتباط بيرسون لتحليل العلاقة بين المتغيرات السيفالومترية والقوة المطبقة في بداية الحركة (F1) وبعد 40 يوم (F2)، بالإضافة إلى مقدار التخامد (F2 - F1) والمسافة المغلقة خلال 40 يوم.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بتوسيع الفكرة وربطها بنوع تقنية الإرجاع المطبقة ودراسة تخامد القوى على فترات دورية حتى نهاية المعالجة.


المراجع المستخدمة
(Charles H. Tweed, The Frankfort-Mandibular Incisor Angle (FMIA) In Orthodontic Diagnosis, Treatment Planning and Prognosis. Angle Orthod. Volume 24, Issue 3 (July 1954
Chetan.S et al., En-Masse Retraction of Maxillary Anterior Teeth with Force from Four Different Levels – A Finite Element Study. J Clin Diagn Res. 2014 Sep
Choy K, Pae EK, Kim KH, Park YC, Burstone CJ., Controlled space closure with a statically determinate retraction system. Angle Orthod. 2002 Jun;72(3):191-8
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هذا البحث يهدف إلى دراسة وجود ارتباط بين نموذج النمو الوجهي و الدعم العظمي المحيط بذرى القواطع المركزية العلوية من عدمه.تألفت العينة من 59 مريض, تم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات حسب نموذج النمو الوجهي لديهم فكان لدينا ثلاث مجموعات توزعت كالتالي 20 مريض من ذوي النموذج الوجهي الطويل, و 20 مريض من ذوي النموذج الوجهي الطبيعي, و 19 مريض من ذوي النموذج الوجهي القصير. تراوحت أعمارهم بين 19 إلى 40 عاما. و تم إجراء مجموعة من القياسات التي تحدد العلاقة بين ذروة القاطعة العلوية المركزية و محيطها العظمي. ثم تحليل البيانات باستخدام اختبار تحليل التباين Anova, و اختبار Mann-Whitney U-, و معامل الارتباط لبيرسون Correlation coefficient )r ). لقد توصلنا إلى أنه في منطقة القواطع العلوية في مجموعة المرضى ذوي الوجه القصير كانت المسافة بين ذروة الثنايا العلوية و الصفيحة القشرية الحنكية أكبر منها بالمقارنة مع مرضى نموذج الوجه الطبيعي و الوجه الطويل. و في مجموعة المرضى ذوي الوجه الطويل كانت المسافة بين ذروة الثنايا العلوية و مستوى الفك العلوي أكبر منها بالمقارنة مع مرضى نموذج الوجه الطبيعي و الوجه القصير.
تهدف الدراسة إلى مقارنة أبعاد النسج الرخوة الوجهية بين حالات العضة المفتوحة و العضة العميقة من سوء الإطباق عند مرضى الصنف الأول بالاتجاه السيهي.
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة تأثير الجنس على سماكة النسج الرخوة للذقن في الأنماط المختلفة لدوران الفك السفلي (أمامي- طبيعي – خلفي). تتألف العينة من 100 صورة شعاعية سيفالومترية جانبية لـ (69 أنثى _ 31 ذكر) بالغين, و قد تم انتقاؤهم وفق الشروط التالية : العمر بين 18 -26 سنة , استبعاد جميع حالات الشذوذات الاطباقية الشديدة , الإطباق دائم و لايوجود شذوذات شكلية بالأسنان دون أخذ الأرحاء الثالثة بعين الاعتبار , عدم وجود معالجة تقويمية سابقة , خلو المريض من الأمراض الجهازية أو التشوهات الخلقية, عدم وجود أي قصة جراحية سابقة في منطقة الرأس و العنق تم تقسيم العينة إلى مجموعات حسب الجنس و الدوران الفكي السفلي (أمامي- طبيعي – خلفي) ثم دراسة مجموعة من المتغيرات الممثلة للدوران الفك السفلي و أخرى ممثلة لقياسات الأنسجة الخوة للذقن. و قد أظهرت النتائج اختلاف متوسطات مقاييس ثخانة الأنسجة الرخوة و مؤشرات دوران الفك السفلي بين الجنسين لصالح الذكور, كما أن المتوسطات الحسابية أظهرت ارتباطاً بين متغيرات سماكة النسج الرخوة للذقن عند الإناث مع الأنواع الثلاثة لدوران الفك السفلي مقارنةً مع الذكور.
خلفية و هدف البحث: يعد غياب الأسنان من الشذوذات التطورية لدى الأسنان و تترافق هذه الحالات بمشكلات تقويمية متعددة، و غالباً ما تختلف المعالجة بحسب الأسنان المفقودة، و عددها. إن هدف البحث مقارنة حجوم الأسنان الأمامية عند مرضى فقد الرباعيات العلوية أحا دي و ثنائي الجانب بالنسب الطبيعية لحجوم الأسنان في مدينة دمشق.
أجريت هذه الدراسة لتحري دور حجوم الأسنان و ارتباطه في تطور حدوث الإنتباذ الدهليزي لأنياب الفك العلوي باعتبارها تشارك في الآلية السببية لحدوث الإنتباذ، و ذلك عند الذكور و الإناث لدى عينة من المجتمع السوري. تم الحصول على أمثلة الدراسة الجبسية، ثم أج ري قياس العرض الأنسي الوحشي لجميع أسنان الفك العلوي و السفلي، باستثناء الأرحاء الثانية و الثالثة، باستخدام المسماك الإلكتروني، تم جمع البيانات و من ثم تحليلها و الحصول على النتائج.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا