ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الجراحة التقويمية و تأثيرها على المفصل الفكي الصدغي

The Orthognathic Surgery and its Effects on Temporomandibular Joint

833   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

كل قطع عظمي و كل تحريك و تبديل جراحي لعظام الفكين يؤثر في كامل المركب الوجهي الفكي و من ثم في المفصل الفكي الصدغي الذي يشكل أحد مكوناته الأساسية . في هذا البحث أجريت دراسة لأثر عمليات التقويم الجراحي في المفصل الفكي الصدغي و أظهر دور الحفاظ على وضع اللقمة في العلاقة المركزية على نتائج العمل الجراحي . و كذلك شملت الدراسة ذكر العوامل المساعدة في استقرار النتائج.



المراجع المستخدمة
Axhausen G :Corrigierende Osteotomie der Maxilla . Dtsch Z Chir 248,515-522
Ellis III E: Condylar positioning devices for orthognathic surgery: are they necessary? J Oral Maxilloface Surg 52,1994, 536-552
Ellis III E :Bimaxillary surgery using an intermediate splint to position the Maxilla. J Oral Maxilloface Surg 57,1999,53-56
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث لتحري أبعاد و توضع اللقم الفكية, و دراسة وجود تناظر بين اللقم الفكية اليمنى و اليسرى ,أو عدم التناظر الممكن ملاحظته للناتئ اللقمي و مدى علاقة ذلك بنموذج النمو الطبيعي لدى عينة من الأفراد الاناث البالغين بدون اعراض سريرية او شعاعية لاضط رابات المفصل الفكي الصدغي. مواد و طرق البحث: من خلال الاستعانة بالفحص الشعاعي و السريري متعدد المراحل, تم انتقاء 14 مريضة من العرق القوقازي و من ذوي نموذج النمو الطبيعي, ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة , تراوحت أعمارهم بين17 و 29 سنة, و بدون اي اعراض لاضطرابات المفصل الفكي الصدغي. تم اجراء الدراسة على المقاطع السهمية و المحورية, ثم تم اجراء الدراسة السيفالومترية لتحديد نموذج النمو, و من ثم تم اجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون و تحليل ستيودنت. النتائج: لم نجد ارتباطا ذو دلالة احصائية هامة ما بين قياسات المفصل الفكي الصدغي (الأيمن و الأيسر) في المسقطين السهمي و المحوري, مع نموذج النمو الوجهي الطبيعي. الخلاصة: لا يوجد ارتباط ما بين قياسات المفصل الفكي الصدغي (الأيمن و الأيسر), مع نموذج النمو الوجهي الطبيعي لدى أفراد من الاناث البالغين الغير خاضعين لعلاج تقويمي سابقا.
يهدف البحث إلى تقييم مشاركة حمض الهيالورونيك مع البلازما الغنية بالصفيحات الدموية في معالجة اضطرابات المفصل الفكي الصدغي من خلال المعطيات السريرية. شملت عينة البحث 24 مريضاً ممن شخص لديهم اضطرابات مفصل فكي صدغي.
يتم فصل الفك السفلي مع الجمجمة بواسطة المفصل الفكي الصدغي، حيث ترتبط جميع مكونات المفصل الفكي الصدغي بما في ذلك القرص المفصلي مع الخصائص المتنوعة للمركب القحفي الوجهي و مع نموه، إلا إنه من غير الواضح بعد الدور الدقيق الذي تلعبه سماكة قرص المفصل الفكي الصدغي حلال علمية نمو الوجهي. هدف البحث:دراسة العلاقة بين ثخانة قرص المفصل الفكي الصدغي مع النمو الوجهي الذي تم تحديده حسب جاراباك و ذلك لدى أفراد من الذكور البالغين ممن ليس لديهم أعراض سريرية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي و لا على صور الرنين المغناطيسي.
يشارك المنحدر المفصلي في التكوين الوظيفي للقيادة الخلفية لحركة الفك السفلي، إنه النقطة التشريحية حيث تستطيع الإجهادات الوظيفية أن تسبب تغيراً في حواف المنحدر المفصلي وبالتالي تغيراً في ميلانه أيضاً، ومن هنا تنبع أهمية التحقق من وجود علاقة بين ميلان ا لمنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لتحقيق نتائج معالجة تقويمية أكثر استقراراً. هدف البحث: دراسة العلاقة بين ميلان المنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لدى بالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية ولا شعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي. مواد وطرق البحث: من خلال الإستعانة بفحص الشعاعي وفحص سريري متعدد المراحل تم انتقاء 46 مريض من العرق قوقازي ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة (19 ذكر و27 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 16 و 27 سنة ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي، حيث تم إجراء تقييم شعاعي سيفالومتري لميلان المنحدر المفصلي وللميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع حيث تم لاحقاً إجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون ما بين ميلان المنحدر المفصلي والميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. النتائج: لم نجد إرتباطاً ذو دلالة إحصائية ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. الخلاصة: لا يوجد إرتباط ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع العلوية والسفلية لدى البالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي ليس لديهم أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي.
تؤثر البيئة المبنية في صحة و حياة الكائنات الحية الموجودة داخلها و حولها و في حياتها إِذ تقضي الكائنات الحية في تلك البيئة معظم أوقاتها، و مع تنامي دور البيئة المبنية في الحياة اليومية ظهرت عدة جوانب سلبية أثرت في الأحياء و تمثلت تلك الجوانب بعاملين رئيسين، الأول هو ما يصيب تلك الكائنات من أمراض مرتبطة بالمباني، و الثاني هو ارتباطها الوثيق بمعدلات النمو و الإنتاج. و من هذا المنطلق ظهر العديد من الأفكار و النظريات المعمارية المستمدة جذورها من حضارات قديمة و خبرات سابقة ودعمت من قبل الفكر الحديث، لكن هذه الأفكار و النظريات عجزت عن حل بعض المشكلات التكنولوجية الحديثة، مثل التأثيرات السلبية للمجالات الكهرومغناطيسية و التأثيرات الإشعاعية في الكائنات الحية، و هذا ما دفع المعماريين للوقوف عند تلك النظريات و محاولتهم إيجاد حلول و مفاهيم تكمل المنظومة التصميمية و إيجاد طرائق مبسطة تساعد في عملية التصميم و التقييم و تحسين الأداء. و من هنا ظهر علم البيوجيومترية (علم هندسة التشكيل الحيوي) الذي يبحث في الأشكال الهندسية التي تقوم بتنظيم طاقة المكان (المجالات الكهرومغناطيسية الموجودة في الفراغ) و إعادة إدخال التوازن في الطاقة للكائنات الحية الموجودة داخلها أو حولها؛ مما يؤدي إلى رفع الكفاءة المناعية للكائنات من جهة، و زيادة معدلات النمو و الإنتاج عند تلك الكائنات من جهة أخرى. حدد في هذا البحث مفهوم الطاقة المحيطة في المكان و مفهوم الهندسة البيوجيومترية من جهة و تأثير هذه الطاقة و الأشكال البيوجيومترية في النباتات من جهة أخرى، و جرى أيضاً إيضاح التأثير المباشر للأشكال البيوجيومترية في حياة النباتات، و في النهاية و بعد إثبات ذلك التأثير، أُْثبِت أن اختلاف الأشكال البيوجيومترية يؤدي إلى اختلاف التأثيرات التي تسببها في تلك النباتات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا