ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التعليم العام و العالي في القدس و الأراضي الفلسطينية (مشكلاته و متطلباته)

Public and Higher Education in Al Quds and Palestinian lands (Problems and Requirements)

1439   0   62   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول هذا البحث واقع التعليم العام و العالي في القدس و في الأراضي الفلسطينية المحتلة فضلاً عن مشكلاته و متطلباته. و قد هدف هذا البحث إلى تعرف المدارس القديمة في مدينة القدس، و الوقوف على واقع التعليم العام في فلسطين عموماً، و في مدينة القدس خصوصاً من خلال بعض المؤشرات التعليمية (الطلبة، المدارس، المعلمون)، و تعرف بعض المشكلات التي تواجه التعليم العام في مدينة القدس، و الوقوف على واقع التعليم العالي الفلسطيني من خلال بعض المؤشرات التعليمية، و تعرف المشكلات و التحديات التي تواجه التعليم العالي الفلسطيني، و أهم المتطلبات اللازمة لتطوير التعليم العالي الفلسطيني.



المراجع المستخدمة
3- بيضون، عيسى محمود (1993)، دليل المسجد الأقصى المبارك، مركز التخطيط والدراسات، كفركنا، فلسطين المحتلة.
6- الخوجا، حمدي والمنسي، كامل (2001)، الحق في التعليم، مركز الديمقراطية وحقوق العاملين، رام الله، فلسطين.
8- دائرة المعلومات والدراسات (2005): ظاهرة التسرب من المدارس الفلسطينية الأسباب، الإجراءات الوقائية والعلاجية، منشورات وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية
قيم البحث

اقرأ أيضاً

دراسة موضوع القدس في أشعار نزار قباني؛ للكشف عن موقع قصيدة القدس في فكره و فنه، و في دراسة موضوع القدس وقفات للباحثين السابقين لا يمكن الاستغناء عنها في هذه الدراسة، و هم لم يقفوا على قصيدة (القدس) و في الوقوف على آرائهم إغناء للبحث، و إضاءة لموضوع القدس عامة، مما يبرز قيمة القصيدة المختصة بالقدس.
تهدف هذه الدراسة لإيجاد أفضل العوامل الاجتماعية و الاقتصادية المؤثرة على أعداد طلبة التعليم العالي باستخدام منهج التحليل الوصفي ، و إيجاد النموذج الرياضي المتعدد الذي يربط بين المركبات الأساسية الممثلة للعوامل الاجتماعية و الاقتصادية و أعداد طلبة الت عليم العالي في سورية. و كانت أهم النتائج التي تم التوصل إليها هي أن المركبات الأساس الممثلة للعوامل الاجتماعية و الاقتصادية بعد إجراء التدوير المتعامد كانت ممثلة بالمركبين الأول و المتمثل بـ (عدد أفراد قوة العمل الذين يعملون بأجر، عدد السكان لكل طبيب صحة، عدد أفراد قوة العمل الذين يعملون لحسابهم، عدد أفراد قوة العمل غير المتزوجين، عدد السكان لكل طبيب أسنان، موازنة التعليم العالي، عدد الممرضين و الممرضات) و الرابع المتمثل بـ (بعدد أفراد قوة العمل المتزوجين) اللذين يؤثران بشكل إيجابي على أعداد طلبة التعليم العالي، أما المركبين الثاني و المتمثل بـ (معدل النشاط الاقتصادي للقوة البشرية، متوسط عدد السكان لكل صيدلاني، عدد أفراد قوة العمل الذين يعملون بدون أجر) و الثالث و المتمثل بـ (عدد أفراد قوة العمل المطلقين و الأرامل) تؤثر بشكل سلبي على أعداد طلبة التعليم العالي.
يدرس هذا البحث بإسهاب الصعوبات و المشاكل العلمية المختلفة حول فكرة النموذج الاجتماعي في العلوم الاجتماعية و لاسيما علم الاجتماع. و يعيد النظر في مجموعة واسعة من الأدب في هذا الموضوع و تحديد العديد من النقاط الغامضة المرتبطة بهذا المفهوم. و يطرح بع ض الحلول و التوضيحات الفكرية المجردة للتعبير عن الاختلاف الدقيق بين النموذج الاجتماعي و مفهوم الدور. و يقدم فيما يلي تصنيفاً لأربع من الآليات أو المصادر الكبرى التي قد تنشأ عنها النماذج الاجتماعية فيحددها علماء الاجتماع: المهنية و النفسية و الثقافية أو الثقافية الفرعية الخرافية. فكل مصدر أو آلية يشكل نموذجاً اجتماعياً مختلفاً، أو مختلفاً قليلاً.
تهدف هذه الدراسة لإيجاد أفضل المؤشرات الممثلة لمكونات التعليم العالي باستخدام أسلوب التحليل الإحصائي متعدد المتغيرات متمثلاً بأسلوب التحليل العاملي، كما تهدف إلى إيجاد النموذج الرياضي الذي يربط بين المركبات التعليمية الأساسية الممثلة لمكونات التعليم العالي و معدل النشاط الاقتصادي في سورية باستخدام تحليل الانحدار الخطي المتعدد ، و تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في هذه الدراسة. و كانت أهم النتائج التي تم التوصل إليها هي أن المركبات التعليمية الأساسية التي تخص طلاب الدراسات العليا و المعاهد التقانية كان لها أثر إيجابي في معدل النشاط الاقتصادي للقوة البشرية ، بينما المركبات التعليمية الأساسية التي تخص طلاب الجامعات الحكومية و المعاهد العليا كان لها أثر سلبي في معدل النشاط الاقتصادي.
هدف البحث إلى التعرف على واقع إدارة التغيير في مؤسسات التعليم العالي ومتطلبات تطبيقها كما يتصورها أعضاء الهيئة التعليمية فيها. والتعرف على الفروقات بين درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير تبعاً لمتغيرات البحث: (الجنس، الرتبة الأكاديمية، سنوات الخبرة). واعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي الوصفي، واستخدمت استبيانا مكونا من خمسة مجالات: (الرؤية المستقبلية لمؤسسات التعليم العالي، الثقافة التنظيمية الداعمة للتغيير، نظرة العاملين لعملية التغيير، استراتيجية المؤسسات التعليمية في عملية التغيير، المتطلبات المالية والفنية). وتكونت عينة البحث من (231) عضو هيئة تعليمية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها وفق متغير الجنس. 2) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير الرتبة الأكاديمية لصالح أعضاء الهيئة التعليمية . 3) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير عدد سنوات الخبرة لصالح أعضاء الهيئة التعليمية الذين لديهم سنوات خبرة ما بين (11- 20) سنة. وفي ضوء النتائج التِي توصل إليها البحث تقترح الباحثة ما يلي: ضرورة قيام الإدارات العليا في وزارة التعليم بفتح المجال أمام الأساتذه على اختلاف مستوياتهم الإدارية للمشاركة في عملية صناعة القرارات. ضرورة تعزيز ثقة الموظفين بنظام التقويم، وذلك من خلال قيام الإدارة بالعمل على أن تكون تقديرات تقويم الأداء علنية، وليست سرية. خلق ثقافة ومناخ تنظيمي يشجع الاكايدميين وذوي الخبرات في مؤسسات التعليم العالي على التوجه نحو التميز والإبداع والابتكار.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا