ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاتجاهات و الممارسات البيئية لدى طلبة مرحلة التعليم الثانوي دراسة ميدانية في مدينة اللاذقية""

Environmental Tendencies and Practices of Secondary School Students On-Field Study, Lattakia City

1708   1   170   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تعرف الاتجاهات و الممارسات البيئية لدى طلبة التعليم الثانوي في مدارس مدينة اللاذقية، و تحقيقاً لهدف البحث أعدت الباحثة استبانة تتضمن (40) بنداً لقياس الاتجاهات و الممارسات البيئية و ذلك بعد التأكد من صدقها و ثباتها. و بلغت عينة الدراسة (720) طالباً و طالبةً يتوزعون على ثلاثة صفوف دراسية هي: الصف العاشر و الحادي عشر (علمي و أدبي) و الثاني عشر (علمي و أدبي). اعتمدت اختبارات t-test لحساب الفروق بين المتوسطات، و مستوياتها الدلالية المختلفة . و قانون تحليل التباين Analaysis of variance . و قد أسفرت نتائج البحث عن وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين اتجاهات الطلبة نحو البيئة و اتجاهات الطالبات، لصالح الطالبات، و كذلك بينت النتائج عدم وجود فرق جوهري في اتجاهات و ممارسات طلبة التعليم الثانوي نحو البيئة و التربية البيئية تبعاً لمتغير الصف الدراسي، و يؤثر نوع التخصص العلمي أو الأدبي في الاتجاهات و الممارسات البيئية لصالح طلبة الفرع الأدبي. و قد يعزى ذلك لقلة الاهتمام في معلومات و معارف الطلبة عن البيئة و الواقع الراهن للتربية البيئية و مدى تعاظم المشكلات البيئية و أثرها على صحة الإنسان، و لذلك يعد التعليم المدخل الصحيح للتربية بشكل عام و التربية البيئة بشكل خاص و أساسي لتحقيق الوعي البيئي و تغيير السلوك و القيم بما يتماشى مع متطلبات التنمية المستدامة.



المراجع المستخدمة
Ford, M. 2004 .Environmental education in the condor bioreserve: Current status and recommendations for future work. journal of sustainable forestry. Vol. 18, No. 2,3, p.p.. 257 – 275
Harvey, M. 1990 .The relationship between children's experiences with vegelation on school grounds and their environmental attitude. The journal of environmental education. Vol. 21, No. 2,. p.p. 22 – 38
Lisowski, M. 1991 .The effect of Field baued. Instruction on student understandings of ecological conepts. The journal of environmental education. Vol. 23, No. 1,. p.p. 19 – 33
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرف اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية، و كذلك تعرف الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيري (الجنس، الفرع). و من أجل تحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة تضمنت (56) عبارة، موزعة على أربعة مجالات هي: (قيمة ا للغة الفرنسية، استخدام اللغة الفرنسية خارج المدرسة، دور الأهل في تعلم اللغة الفرنسية، فوائد اللغة الفرنسية في الدراسة و في الحياة المستقبلية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (434) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين مختصين في كليّات التربية في الجمهورية العربية السورية. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (48) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.93). و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود اتجاهات إيجابية نحو تعلم اللغة الفرنسية من قبل طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية. - يوجد فرق ذو دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الجنس، لصالح الإناث. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الفرع لصالح طلبة الفرعين العلمي و الأدبي. كما قدم البحث مقترحات عديدة، كان أهمها: الاهتمام بتعليم اللغة الفرنسية، و إقامة دورات تدريبية للمدرسين، و تزويد المدارس بالوسائل التعليمية اللازمة للمخابر لتوفير بيئة تعليميّة ملائمة.
يهدف البحث إلى التعرف على اتجاهات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب في تدريس العلوم, و دراسة الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيرات الجنس, و سنوات الخبرة في التدريس, و المؤهل العلمي, و المعرفة باستخدام الحاسوب. اعتمد البحث المنهج الوصفي, و تمّ تصميم استبانة و توزيعها على عينة عشوائية بلغت (200) مدرساً و مدرسة, و أعيد منها (187) استبانة كاملة و صالحة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (93.5%). توصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها أنّ اتجاهات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب في تدريس العلوم هو اتجاه إيجابي و بأهمية نسبية (79.9%). حيث أنّ لديهم الرغبة في استخدام هذه الإستراتيجية لما لها من انعكاسات إيجابية على العملية التعليمية من وجهة نظرهم, حيث يؤكد المدرسون على أنّ التعلم المقلوب يساهم في زيادة وقت التعلم من خلال تحويل عملية التعلم إلى المنزل و حل الواجبات المنزلية في الصف, كما يوفر بيئة تعليمية تحفز مشاركة المتعلمين في تحمل مسؤولية تعلمهم. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي بمدينة اللاذقية في اتجاهاتهم نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب تبعاً لمتغير الجنس, بينما كان هناك فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغيرات المؤهل العلمي و سنوات الخبرة في التدريس, و المعرفة باستخدام الحاسوب.
هدفت الدراسة الحاليّة الى تعرف العلاقة بين تشكّل الهويّة عند المراهق و العصابيّة. و قد بلغت عيّنة الدراسة ( 183 ) مراهقاً و مراهقة ( 92 ) مراهقاً و ( 91 ) مراهقة في مدينة حمص. و قد استخدم الباحث في هذه الدراسة مقياس أيزنك للشخصيّة بعد (العصابيّة) و مقياس تشكّل الهويّة عند المراهق و هو من إعداد فاديّة بلة ( 2007 )، و قد قامت ريم عطيّة عام ( 2013 ) بتقنين هذا المقياس على عيّنة من طلبة الثانويّة في مدينة دمشق.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق بين الطلبة المتفوقين و الطلبة العاديين في أبعاد الذكاء الانفعالي (Intelligence Emotional) ، و التحقق فيما إذا كان هناك فروق دالة إحصائياً في الذكاء الانفعالي تبعاً لمتغيري التفوق و الجنس (ذكوراً و إناثاً)، و إل ى معرفة الفروق بين الذكور المتفوقين و الذكور العاديين، و كذلك الإناث المتفوقات و الإناث العاديات.
يتناول البحث تقويم أداء مدرّسي مرحلة التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية وفق معايير إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر الموجهين التربويين و مديري المدارس في المجالات التالية: تخطيط و تصميم المواقف التعليمية, إدارة الصف و العلاقة مع الطلاب, التمكن من الما دة التعليمية و متابعتها, استخدام التقنيات الحديثة, تقويم الطلاب, العلاقة مع المجتمع المحلي. و لتحقيق أهداف البحث تمّ تصميم استبانة مؤلفة من (37) بنداً تغطي مجالات البحث, و توزيعها على عينة من (41) موجهاً تربوياً, و (23) مدير مدرسة ثانوية في مدينة اللاذقية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا