ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقويم التسرب الحفافي في ترميمات الكومبوزت المنجزة على حفر الصنف الثاني ذات الحافات اللثوية المتوضعة ضمن العاج: مقارنة بين تقنية الارتباط العاجي و تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة

Microleakage in Class II Composite Restorations with GingivalMargins Placed Entirely Within Dentin: Total Bonding vs Open Sandwich Technique

1180   0   34   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف هذا البحث المخبري إلى مقارنة التسرب الحفافي المشاهد على الحافة اللثوية المتوضعة ذروياً بالنسبة إلى الملتقى المينائي الملاطي لترميمات الصنف الثاني، وذلك بين: تطبيق تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST) باستخدام مادة إسمنت زجاجي شاردي نانومتري مع مادة كومبوزت.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة التسرب الحفافي في ترميمات الكومبوزت من الصنف الثاني ذات الحافات اللثوية المتوضعة ضمن العاج باستخدام تقنيتين مختلفتين: تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST) باستخدام مادة إسمنت زجاجي شاردي نانومتري (Ketac N100) مع مادة كومبوزت (Tetric Ceram)، وتقنية الارتباط العاجي باستخدام مادة كومبوزت (Tetric Ceram) ونظام ربط عاجي من الجيل الخامس (Excite). تم تحضير 48 حفرة صنف ثاني على 24 ضاحكة علوية سليمة، وقسمت إلى مجموعتين متساويتين، ورممت كل منها بإحدى التقنيتين. بعد تعريض العينات لدورات حرارية وغسلها بمحلول أزرق الميتلين، تم تقييم التسرب الحفافي باستخدام المجهر الضوئي المجسم. أظهرت النتائج فروقاً ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين، حيث كانت نسبة التسرب الحفافي أعلى في تقنية OST مقارنة بتقنية Excite+T. استنتجت الدراسة أن استخدام مادة KetacN100 في تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة غير مفضل لترميمات الصنف الثاني ذات الحافات اللثوية المتوضعة ضمن العاج الجذري.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن هذه الدراسة تقدم نتائج هامة حول فعالية تقنيات الترميم المختلفة في تقليل التسرب الحفافي، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، قد يكون من المفيد تضمين مجموعة أكبر من العينات لزيادة دقة النتائج. ثانياً، يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم اختبار مواد ترميمية أخرى بالإضافة إلى المواد المستخدمة. ثالثاً، قد يكون من المفيد إجراء دراسات طويلة الأمد لتقييم الأداء السريري لهذه التقنيات على مدى فترة زمنية أطول. وأخيراً، يجب أن تكون هناك دراسات مستقلة للتحقق من ادعاءات الشركات المنتجة للمواد المستخدمة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي المواد المستخدمة في تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST)؟

    تم استخدام مادة إسمنت زجاجي شاردي نانومتري (Ketac N100) مع مادة كومبوزت (Tetric Ceram) في تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST).

  2. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة فيما يتعلق بالتسرب الحفافي؟

    أظهرت النتائج أن نسبة التسرب الحفافي كانت أعلى في تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST) مقارنة بتقنية الارتباط العاجي (Excite+T).

  3. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة التسرب الحفافي في ترميمات الكومبوزت من الصنف الثاني ذات الحافات اللثوية المتوضعة ضمن العاج باستخدام تقنيتين مختلفتين.

  4. ما هي التوصيات النهائية للدراسة؟

    توصي الدراسة بتجنب استخدام مادة KetacN100 في تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة لترميمات الصنف الثاني ذات الحافات اللثوية المتوضعة ضمن العاج الجذري، وتؤكد على ضرورة التحقق علمياً من جودة المنتجات قبل استخدامها.


المراجع المستخدمة
Liebenderg W. Return to the Resin Modified Glass – Ionomer Cement sandwich technique, JCDA, 2005; 71(10): 743-7
Lindberg A. Resin Composites: Sandwich restorations and curing techniques, Doctoral thesis, Umea University, Sweden, 2005
Stockton LW, Tsang ST. Microleakage of class II posterior composite restorations with gingival margins places entirely within dentin J. Can Dent Assoc. 2007 Apr; 73(3): 255. 4.Florita Z. etal. The Microleakage in open-sandwich class II restorations, European cells and Materials, 2006, vol. 11. (2): 23
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم التسرب المجهري في حفر الصنف الثاني المرمّمة بالراتنج المركب الميتاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و السلوراني (P90 Filtek) بعد حفظهما في ظروف و درجات حرارة مختلفة. مواد و طرائق البحث: تألفت عينة البحث من 36 ضاحك بشري سليم خالٍ م ن النخر، و تم تهيئة حفرتين صنف ثاني أنسية و وحشية على كل سن ذات أبعاد محددة و رمّمت الحفر المحضرة بالراتنج الميثاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و الراتنج السلوراني (P90 Filtek) ضمن ثلاثة ظروف مختلفة لكل راتنج: المجموعة A: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط في درجة حرارة الغرفة (24°C)، المجموعة B: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط مباشرة بعد إزالتهما من الثلاجة بدرجة حرارة (4°C)، المجموعة C: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط بعد 30 دقيقة من إزالتهما من الثلاجة. النتائج : أظهر تبريد كل من الراتنج الميتاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و الراتنج السيلوراني (P90 Filtek) زيادة في التسرب المجهري و بفارق هام إحصائياً بالمقارنة مع تطبيقهما بدرجة حرارة الغرفة (24°C) و تطبيقهما بعد 30 دقيقة من إزالتهما من درجة حرارة الثلاجة، و لم تتواجد فروق معنوية بين الراتنج السيلوراني (P90) و الميثاكريلاتي (Tetric HB) من حيث التسرب المجهري عند المقارنة بين نوعي الراتنج في الطرق الثلاث المتبعة بحفظ الراتنج و تطبيقه.
تهدف هذه الدراسة الى التقييم السريري للتسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء ترميم حفر الصنف الخامس بالكومبوزيت عند عزلها بالمسندة المعدنية المعدلة أو بخيوط تبعيد اللثة المشربة بالأدرينالين. مواد و طرائق البحث: تألفت عينة البحث من 15 مريض لديهم ضاحكتين ع لى الأقل معدة للقلع تقويمياً وفي نفس الفك و قسمت عينة البحث إلى مجموعة الضواحك اليمنى و مجموعة الضواحك اليسرى، سواء كانت علوية أو سفلية ، تم تهيئة حفرة صنف خامس ذات أبعاد محددة على السطح الدهليزي فقط ثم عزلت أسنان المجموعة الأولى بواسطة المسندة المعدنية المعدلة بينما عزلت أسنان المجموعة الثانية بواسطة خيط تبعيد اللثة ، و تم تطبيق ترميم الكومبوزيت على جميع الأسنان و بعدها تم قلعها في نفس الجلسة و دُرس التسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء الترميم . النتائج: كان هناك فرق إحصائي بنتائج كل من المسندة المعدنية المعدلة و خيوط تبعيد اللثة المطبقين إذ حققت حشوات الكومبوزيت المعزولة باستخدام المسندة المعدنية نسبة تسرب أقل و ذلك عند مقارنتها بخيوط تبعيد اللثة.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد وجود علاقة بين بعض الأنظمـة الرابطـة للعـاج (الكاملـة التخريش و الذاتية التخريش) و أثر هذه العلاقة في التسرب الحفافي حول ترميمات الـراتنج المركب.
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة شدة الارتباط مع العاج الجذري بين مادة اسمنت زجاجي شاردي راتنجي معدل بالمالئات النانومترية و مادة رابطة للعاج من الجيل الخامس مطبقة مع مادة كومبوزت و ذلك لتحديد المادة الأنسب لترميم الآفات الممتدة على الجذر.
تخضع أنظمة الربط المستخدمة في ترميمات الكمبوزت إلى تطوارت دائمة، كما تخضع أنواع الكمبوزت إلى تحسينات دائمة في خواصها، و من أنواع الكمبوزت الجديدة الكمبوزت ذاتي الإلصاق الذي لا يحتاج إلى نظام رابط قبل تطبيقه على النسج السنيّة، و هذا الكمبوزت يبسط ا لإجراءات في العيادة السنيّة و يقلل من الأخطاء السريريّة و يختصر الوقت، و هذا كله استدعى لإجراء بحث لتقييم المعايير السريريّة لهذا النوع من الكمبوزت.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا