اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدالعلاقة بين الهطل المطري و الجريان في حوض نهر مرقية باستخدام برنامج MINITAB
The relationship between the precipitation and the flow in the Mrqiyeh River Basin by using the Minitab program
1687
1 88
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تشكل منطقة البحث جزءاً من حوض الساحل على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، و تقع شمال مدينة طرطوس. يحدها من الغرب البحر المتوسط و من الشمال أنهار(جوبر–بانياس–الباصية) و من الجنوب نهر الحصين، و تبلغ مساحة منطقة البحث حوالى 358km2. يهدف البحث إلى إيجاد علاقة تربط بين قيم الهطل المطري و الجريان ضمن حوض نهر مرقية، عن طريق إجراء دراسة إحصائية تحليلية لبيانات الهطل المطري و غزارة النهر باستخدام برنامج Minitab، مما يساعد في استكمال القياسات غير المتوفرة، و التنبؤ بقيم غزارة النهر تبعاً للهطولات المتوقعة في حوض النهر. و توصلت الدراسة إلى أن علاقة الهطل المطري بالغزارة في حوض النهر هي من الشكل: Q = 216 + 0.0379 P - 36.8ln(P) + 3.46 ln(Q)، و تعبّر قيم الهطل المطري ضمن الحوض عن 87.2% من التغيرات التي تطرأ على جريان النهر،و أوصت الدراسة بضرورة تكثيف قياسات تصاريف النهر بغية زيادة موثوقية بياناتها.
The studied area forms a part of the coastal basin on the east coast of the Mediterranean Sea located north of Tartous city.The area is bordered by the Mediterranean Sea from the west. And (jobar,banias, albasia) rivers from north, al Housen river from the south. The area covers about (358) km2. The research aims to find arelationship between rainfall and flow within Mrqiyeh River Basin, by conducting analytical statistical study using Minitab software, which helps in completing the measurements are not available, and to predict the river flows depending on the expected precipitation in the river basin. The study found that the relationship is:Q = 216 + 0.0379 P - 36.8ln (P) + 3.46ln(Q) ,and rainfall reflect 87.2% of the changes that occur to the flow of the river. The study recommended that need to intensify the river discharges measurements in order to increase the reliability of their data.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تشكل منطقة البحث جزءاً من حوض الساحل على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، وتقع شمال مدينة طرطوس. يهدف البحث إلى إيجاد علاقة تربط بين قيم الهطل المطري والجريان ضمن حوض نهر مرقية، عن طريق إجراء دراسة إحصائية تحايلية لبيانات الهطل المطري وغزارة النهر باستخدام برنامج Minitab. توصلت الدراسة إلى أن علاقة الهطل المطري بالغزارة في حوض النهر هي من الشكل: Q = 216 + 0.0379 P - 36.8 In(P) + 3.46 In(Q)، حيث يفسر الهطل المطري 87.2% من التغيرات التي تحدث للجريان. أوصت الدراسة بضرورة تكثيف قياسات تصاريف النهر بغية زيادة موثوقية بياناتها. تم استخدام بيانات الهطل المطري من خمس محطات مناخية تغطي مساحة الحوض بشكل كامل وتقع على ارتفاعات مختلفة، وتم تحليلها باستخدام برنامج Minitab لإيجاد التوزيع الاحتمالي الأمثل لكل من الهطولات المطرية والغزارات النهرية. كما تم التنبؤ بقيم الهطل المطري والغزارات النهرية باستخدام طرق إحصائية مختلفة، ووجد أن طريقة التربيعات الصغرى هي الأفضل للتنبؤ. خلصت الدراسة إلى أن الهطل المطري والجريان في حوض نهر مرقية يتبعان نفس الاتجاه العام وهو التناقص، وأوصت بضرورة استمرارية وأتمتة القياسات المائية والمناخية في الأحواض الساكبة خاصة الحوض المدروس.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر الدراسة قيمة ومهمة في مجال الهيدرولوجيا، حيث تقدم نموذجاً رياضياً يمكن الاعتماد عليه في التنبؤ بتدفقات الأنهار بناءً على الهطولات المطرية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الملاحظات النقدية لتحسين الدراسة. أولاً، قد يكون من المفيد تضمين تحليل أعمق للعوامل الأخرى التي قد تؤثر على الجريان مثل التغيرات الجوفية والاستخدام البشري للمياه. ثانياً، على الرغم من أن الدراسة استخدمت بيانات من خمس محطات مناخية، إلا أن توسيع نطاق البيانات ليشمل محطات إضافية قد يزيد من دقة النتائج. ثالثاً، يمكن تحسين الدراسة من خلال استخدام تقنيات تحليل بيانات أكثر تقدماً مثل التعلم الآلي لتحسين دقة التنبؤات. وأخيراً، يجب النظر في تأثير التغيرات المناخية المستقبلية بشكل أكثر تفصيلاً، حيث أن النموذج الحالي قد لا يكون كافياً للتنبؤ بالتغيرات الطويلة الأمد في الهطولات والجريان.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو إيجاد علاقة تربط بين قيم الهطل المطري والجريان ضمن حوض نهر مرقية، مما يساعد في استكمال القياسات غير المتوفرة والتنبؤ بقيم غزارة النهر تبعاً للهطولات المتوقعة.
-
ما هي العلاقة الرياضية التي توصلت إليها الدراسة بين الهطل المطري والجريان؟
العلاقة الرياضية التي توصلت إليها الدراسة هي: Q = 216 + 0.0379 P - 36.8 In(P) + 3.46 In(Q).
-
ما هي نسبة التغيرات التي يفسرها الهطل المطري في الجريان ضمن حوض نهر مرقية؟
يفسر الهطل المطري 87.2% من التغيرات التي تحدث للجريان ضمن حوض نهر مرقية.
-
ما هي الطريقة الأفضل للتنبؤ بكميات الهطل المطري والغزارات النهرية وفقاً للدراسة؟
وفقاً للدراسة، فإن طريقة التربيعات الصغرى هي الأفضل للتنبؤ بكميات الهطل المطري والغزارات النهرية.
المراجع المستخدمة
ABED RABBOH,R.Water demand management in Syria.Third ed.Regional Workshop on:Water and Sustainable Development in the Mediterranean Water Demand Management,Progress and Policies.Blue Plan UNEP/MAP, Zaragoza, Spain, 2007.38
ACSAD-BGR TECHNICAL COOPERATION PROJECT. Management, Protection and sustainable Use of Groundwater and oil Resources. Project Report Phase Ш, 01.04.2004-31.03,2008
SMITH,B.;FOSTER.J. KOUCHOUKOS.N. GLUHOSKY.A.; YOUNG.R AND DE PAUW.E.Spatial analysis of climate,landscape,and hydrology in the Middle East: modeling and remote sensing .Center for Earth Observation Report No.2, Yale University,2000.52
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تكمن أهمية البحث في التحليل الهيدرولوجي للعلاقة بين الجريان النهري
و الهطل، و تتضح مشكلة البحث من العجز المائي في الحوض الذي بلغ - 366 م.م 3
و المرتبط بعدم تقييم الموارد p= و من المتوقع أن يبلغ - 600 م.م 3 باحتمال % 50
المائية تقييمًا دقيقًا.
هدف
البحث إلى تقييم الموارد المائية في الحوض، و وضع أنموذجٍ رياضي
لحساب الجريان و علاقته بالهطل، و التنبؤ بالموارد المائية للعام الهيدرولوجي
باحتمالات متعددة و الإدارة المتكاملة للموارد المائية في الحوض .
وضح البحث العلاقة بين الجريان و الهطل في الحوض، بالاعتماد على البيانات
المطرية و الهيدرومترية، ففي المحطات الهيدرومترية على المجرى الرئيس لنهر
العاصي، ابتداء من محطة العميري حتى دركوش هي علاقة الخط المستقيم الذي يمر
من المبدأ، بسبب التغذية من القسم الأعلى للحوض (التغذية في الجمهورية اللبنانية).
بينما كانت العلاقة في المحطات الهيدرومترية الواقعة على روافد نهر العاصي،
من محطة دير شميل حتى عفرين بعلاقة خطية مرتبطة بالهطل بشكل مباشر.
اعتمد البحث على المناهج الآتية:
-1 المنهج الرياضي – الإحصائي من خلال:
- طريقة مومنت
- الطريقة البيانية – الّتحليلية - الاحتمال الرياضي
-2 المنهج الوصفي – الّتحليلي .
النتائج التي تم التوصل إليها:
-1 تحديد المحطات الفاعلة في تغذية المحطات الهيدرومترية
9764 و تراوحه m.m -2 بلوغ متوسط حجم الوارد المائي (الهطل) فوق الحوض 3
112.42 في m.m 2.26 في محطة العميري الهيدرومترية و 3 m.m بين 3
محطة حماه.
. 74467512m.m -3 بلوغ متوسط حجم الجريان فوق الحوض 3
-4 عد نظام التغذية في الحوض نظامًا مطريًا، إِذ يتفق متوسط التدّفق الأعظمي مع
الهطل المطري، و يرتبط التدّفق الأصغري بانعدام الهطل .
-5 و وضع أنموذج رياضي لحساب الجريان و علاقته مع الهطل .
-6 تم التنبؤ بالموارد المائية للعام الهيدرولوجي باحتمالات متعددة .
-7 وضع استراتيجية مائية للحوض بناء على معطيات التنبؤات المائية باحتمالات متعددة.
تعتمد تدفقات الأنهار على كميات الهطل المطري في أحواضها الساكبة، حيث يرتبط التدفق بكمية الهطل ارتباطاً وثيقاً، كما يتعلق التدفق بعوامل مناخية و جغرافية عديدة. و تتمتع العلاقة بين الهطل و الجريان بأهمية كبيرة في تقدير التدفقات و تغيّراتها في حوض الحويز
الواقع بين حوضي الزرود و الجيلاني، و يشكل حوض الحويز جزءاً من حوض نهر السخابة. شيد سد الحويز على نهر الحويز بطاقة تخزينية بلغت 16.5 مليون متر مكعب. تهدف الدراسة إلى إيجاد علاقة تربط بين قيم الهطل المطري و الجريان النهري في حوض الحويز. حيث اعتمد البحث على التحليل الإحصائي لبيانات الهطل و الجريان، إضافةً إلى الدراسة التحليلية لبيانات الهطل المطري السنوي ((1959-2011 مما يساعد في معرفة نزعة الهطولات المطرية و تغيراتها في المستقبل، و التنبؤ بتغيرات تدفقات نهر الحويز. و بيّنت الدراسة أن قيم عامل الجريان تراوحت بين (0.007-0.66). و تم التوصل إلى معادلة رياضية تتيح تقدير كمية التدفق اعتماداً على قيم الهطل المقيسة أو المتوقعة، و استيفاء البيانات المفقودة أو الناقصة بمستوى أداء جيد.
يقع الحوض الساكب (السفرقية) على السفوح الغربية لسلسلة الجبال الساحلية، و تبلغ مساحته km2 132.58، و هو يشكّل جزءاً من الحوض الساكب لنهر الروس، و يبدأ مجرى النهر على ارتفاع 1200م، و تلتقي مجموعة روافد فتشكّل نهر الروس الذي يصبّ في البحر المتوسط. و شُيّ
د سد صلاح الدين لتخزين 10 MCM على مجرى النهر عند موقع تلاقي نهر القرداحة مع نهر الشحادة. تهدف الدراسة إلى تحديد العلاقة بين الهطل المطري و الجريان السطحي في حوض السفرقية. و اعتمد البحث على التحليل الإحصائي لبيانات الهطل المطري و الجريان، و بيّنت الدراسة أنَّ الكمية الوسطية للهطل المطري السنوي تبلغ MCM 159.6، و الكميّة الوسطية للجريان السطحي تبلغ 9.4 MCM خلال فترة الدراسة (2012-2010 )، و من ثَمّ فإنّ قيمة عامل الجريان السطحي تبلغ 0.06؛ أي أنّ الفواقد المائية كبيرة جداً، و تمّ استنتاج علاقة رياضية تسمح بتقدير كميات الجريان السطحي اعتماداً على قيم الهطل، لما لذلك من أهمية في دراسة المشروعات المائية لتخزين المياه و إدارتها، و درء الفيضانات.
تشهد منطقة الحوز الأدنى لنهر الكبير الشمالي نشاطاً اقتصادياً مهمّاً، تزداد معه الحاجة إلى المياه. و تهدف الدراسة إلى تحديد العلاقة بين كمية الهطل و تغيّر مناسيب المياه الجوفية. تنتشر في المرتفعات صخور كلسية و مارلية مشققة ذات نفوذية عالية، بينما تنتش
ر توضعات متوسطة إلى قليلة النفوذية في السهول الساحلية، و تتوضّع المياه الجوفية على عمق قليل من سطح الأرض، و تستجيب مناسيبها بسرعة كبيرة نسبياً لتسرب مياه المطر و مياه الري ما يجعل تلوّثها و تأثّرَها بالعوامل الجوية سهلاً و سريعاً، و ستتأثر بالتغيرات المناخية بسهولة. و تبيّن نتيجة معالجة البيانات الحقلية و مناقشتها أنّ تغيّرات مناسيب المياه الجوفية ترتبط بعوامل طبيعية و اصطناعية متعددة و متداخلة التأثير في مناسيب المياه الجوفية، فبعضُها يزيد تغذيةَ المياه الجوفية و ارتفاع مناسيبها، و بعضها الآخر له تأثير معاكس، بحيث لا يمكن وضع علاقة رياضية بين مناسيب المياه الجوفية و كميات الهطل المطري، بسبب التأثير المتزامن لهذه العوامل، التي يصعب عزلها و مراقبتها في وضعها الطبيعي.
يشكِّل نهر الصنوبر المصدر الأساسي للموارد المائية في حوض الصنوبر ذي المساحة 268.8 km2، تصبّ مياهه في البحر المتوسط على بعد10 km جنوب مدينة اللاذقية. إنَّ التحديات الحالية لتأمين المياه لجميع الاستخدامات كالتغيرات المناخية و غيرها، جعلت الحاجة ملحّة ل
ابتكار إدارة متطورة للموارد المائية، فبرزت النمذجة كأداة مناسبة لتحقيق هذا الهدف. لذلك اعتمدت هذه الدراسة على الحزمة البرمجية WEAP21، المُصمَّمة لتقويم و تخطيط الموارد المائية خصّيصاً. و نتيجةً لنمذجة حوض الصنوبر باستخدام WEAP21 تم اقتراح سيناريوهين: يتضمن الأول تقانات جديدة للري، و الثاني تأثير امتداد سنوات الجفاف. فتوصّلت الدراسة إلى أنّ الموارد المائية المتوافرة حاليّاً في الحوض قادرة على تلبية احتياجات الأراضي الزراعية و مواقع الاحتياج الأخرى، غير أنّ النهر يجف في الجزء الواقع بعد سد الثورة، و وصلت نسبة توفير المياه عند استخدام تقانة الري بالتنقيط إلى 59%، كما تبيّن خطر التغيرات المناخية المحتملة على تدفقات النهر من خلال نتائج سيناريو السنة المائية، و افتراض تناوب فترات الجفاف الشديد خلال فترة الدراسة.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
