ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تقويمية للنظام الداخلي لمدارس التعليم الأساسي في سورية وفق مبادئ إدارة الجودة الشاملة

An Assessing Study of the Internal Law of the Syrian Basic Education Schools According to the Principles of the Total Quality Management

1484   0   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف من هذا البحث هو التوصل إلى معرفة مدى توافق النظام الداخلي لمدارس التعليم الأساسي الصادر عن وزارة التربية السورية مع مبادئ إدارة الجودة الشاملة. و لتحقيق هذا الهدف تم القيام بتحليل مضمون نص هذا النظام تحليلاً كمياً و كيفياً, و بينت النتائج أنه لم يتم وضع النظام الداخلي وفق مبادئ إدارة الجودة الشاملة بشكل علمي و مقصود, فلم تظهر فيه الرؤيا أو الرسالة أو مجالس الجودة...الخ. بينما تبين أنه يتوافق في بعض المواد مع تلك المبادئ أحياناً بشكل مباشر و أحياناً بشكل غير مباشر, و قد تم التركيز على بعض المبادئ و إهمال بعضها الآخر, إذ احتل مبدأ التركيز على المستفيد المرتبة الأولى (في تكرار الورود المباشر) بين المبادئ المدروسة و ذلك رغم إهمال سوق العمل كمستفيد, و جاء مبدأ دعم الإدارة العليا في المرتبة الأخيرة, و تم اقتراح إعادة النظر في هذا النظام في ضوء مبادئ إدارة الجودة الشاملة, و القيام بدراسات حول مدى و كيفية التطبيق الفعلي لما ورد فيه.



المراجع المستخدمة
Arcaro, Jerome , Quality in Education: An Implementation Hand Book Florida: St, Luci press, 1995
BAILLY, Michel CABANES, Catherine GOGUE, Jean-Marie La Qualité à lécole Paris, ECONOMICA, Paris, 1998, 207p
Deming, E, Out of the Crisis- Cambridge: MIT, Center for Advanced Engineering Study, 1986
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف من هذه الدراسة هو إجراء دراسة مقارنة بين النظام الداخلي لمدارس التعليم الأساسي السوري و القانون المقابل له في فرنسا, و تحديد مدى توافق كل منهما مع مبادئ إدارة الجودة الشاملة, و ذلك للاستفادة من التجربة الفرنسية في هذا المجال. لتحقيق هذا الهدف ت م استخدام المنهج الوصفي المقارن, و بينت النتائج أنه لم يتم وضع النظام الداخلي السوري وفق مبادئ إدارة الجودة الشاملة بشكل علمي و مقصود, حيث ركز على بعض المبادئ و أهمل بعضها الآخر, فقد ركز مثلاً على تلبية حاجات التلميذ كمستفيد و أهمل حاجة الخريج للعمل و سوق العمل نفسه كمستفيد, و لم يعط أهمية كافية لمبدأ دعم الإدارة العليا لتحقيق الجودة. بينما ركز نظيره الفرنسي على مبادئ إدارة الجودة الشاملة بشكل علمي و مقصود, و رغم عدم تسمية الرسالة و الرؤيا و مجالس الجودة بهذه المسميات تماماً إلا أنها موجودة فيه بمضمونها. و تم اقتراح الاستفادة من نقاط القوة في النظام الفرنسي بما يتناسب مع ظروف بلدنا.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة في البرامج التدريبية في شركة نسيج اللاذقية، بالإضافة إلى التعرف على المشكلات التي تحول دون تطبيقها في الشركة. ولقد قامت الباحثة بإعداد استبيان وتوزيعها على عينة البحث التي بلغت (33 ) فرداً من المدرِّبين العاملين في الشركة، كما قامت بإجراء مقابلات مباشرة مع بعض المديرين، ومع بعض العاملين الذين تلقوا دورات تدريبية في الشركة. وتوصلت الباحثة إلى مجموعة من النتائج كان من أهمها: - تحتوي الشركة قسماً لإدارة الجودة والذي يعنى بجودة المنتج النهائي الذي يقدم للمستهلك ويحقق رضاه فحسب، ولكنها لا تحتوي قسماً لإدارة الجودة الشاملة لكامل نشاطات الشركة. - على الرغم من عدم وجود قسم خاص بإدارة الجودة الشاملة في الشركة، إلّا أنّ الإدارة العليا تدعم البرامج التدريبية، كما يتم اختيار المتدربين بناءً على احتياجاتهم التدريبية، واختيار المدربين بناءً على الكفايات والمهارات المطلوبة. - لا تقوم الشركة بإشراك المتدربين في تصميم البرامج التدريبية، واتخاذ القرارات المتعلقة بها. - توجد مشكلات كبيرة تحول دون تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة في البرنامج التدريبي للشركة، تتمثل أهمها بالمركزية في الإدارة وعدم تفويض الصلاحيات، إضافةً إلى كثرة الأعباء والأعمال الملقاة على عاتق المدربين إضافة إلى عملهم في التدريب مما يجعلهم مشتتين وغير قادرين على التركيز بالشكل المطلوب الذي يحقق الجودة المطلوبة. ولقد أوصت الباحثة بضرورة إحداث قسم خاص بإدارة الجودة الشاملة في الشركة، وإخضاع العاملين لدورات مكثفة بإدارة الجودة الشاملة، إضافةً إلى منح الصلاحية والثقة والتحفيز لجميع أعضاء الفريق التدريبي، لاتخاذ القرارات الخاصة بإعداد البرنامج التدريبي وتنفيذه وتقويمه.
هدف البحث إلى الكشف عن مدى إمكانية إدارة مدارس التعليم الثانوي العام في مدينة اللاذقية وفقاً لإدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر المدرسين. و تعرف الفروق في اتجاهاتهم نحو إدارة مدارس التعليم الثانوي العام وفقاً لمفهوم الجودة الشاملة تبعاً للمتغيرات الآت ية (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة الوظيفية). و لتحقيق أهداف البحث صممت استبانة مؤلفة من (72) فقرة موزعة إلى سبعة مجالات هي (التخطيط الاستراتيجي المدرسي، و جودة عمليــــات التعليم و التعلّم، و التقويم التربوي، و الانفتاح على المجتمع المحلي، القيادة التربويـــــــــة الفاعلـــــة، و الثقافة التنظيمية في المدرسة، و إدارة المعلومــــــات في المدرسة)، طبقت على عينة مؤلفة من (278) مدرساً و مدرسة، بنسبة مئوية (18%) للعام الدراسي 2014 – 2015، بعد التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من المختصين في هذا المجال في كلية التربية بجامعتي دمشق و تشرين، و بلغ عددهم (7) محكمين، و من ثباتها بطريقة (Alpha Cronbach) بلغ معامل الثبات للاستبانة ككل (0.7).
هدفت هذه الدراسة للتعرف إلى إدارة الجودة الشاملة في خدمات التعليم العالي و دورها في تطويرها وفق حاجات السوق. و من أجل تحقيق أهداف البحث تم توزيع استبيان على عينة ملائمة من جامعة البعث بلغ حجمها 37 مفردة، و باستخدام برنامج التحليل الاحصائي SPSS لتحليل البيانات و اختبار الفرضيات توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها: يوجد معرفة جيدة بتوفر ابعاد الجودة الشاملة: القيادة، و ادارة البيانات و المعلومات، و المشاركة، و التحسين المستمر، و التمكين، كما يوجد أثر للمستوى المدرك لإدارة الجودة الشاملة في تطوير خدمات التعليم العالي حسب: إدارة البيانات و المعلومات، و التحسين المستمر، و التمكين، إلا أنه لا يوجد أثر للمستوى المدرك لإدارة الجودة الشاملة في تطوير خدمات التعليم العالي حسب: القيادة، و التخطيط الاستراتيجي، و المشاركة. و أخيرا توصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات في ضوء نتائج الدراسة.
هدف البحث إلى إعداد معايير جودة محتوى كتاب القراءة للصف الخامس من مرحلة التعليم الأساسي (الحلقة الثانية)، الجزء الأول، و مؤشراتها، في مرحلة التعليم الأساسي (الحلقة الثانية)، و من ثم تعرف مدى تحقق هذه المعايير، و مؤشراتها، و استخدمت لهذا الغرض قائم ة معايير تتكون من سبعة معايير، لكل معيار مؤشرات يدل تحققها على تحقق المعيار التي أدرجت تحته.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا