اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدأكثر الأنواع الفطرية المسؤولة عن سعفات الفروة شيوعاً عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق
The Most Common Fungal Species which are Responsible for Tinea Capitis in Children Seen in Dermatology and Veneral Diseases Hospital in Damascus
1078
0 20
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
سعفة الفروة هي خمج الفروة بالفطور السطحية، ينتج عن الفطور الجلدية و بشكل أساسي جنسي البويغاء و الشعروية. و هي مرض يصيب بشكل خاص الأطفال قبل سن البلوغ، كما أنه أكثر شيوعاً عند الذكور من الإناث، و تتبدل العوامل المرضية المسببة له من منطقة إلى أخرى كما يمكن أن تتغير في المنطقة نفسها بمرور الوقت. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنواع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن سعفات الفروة عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية بدمشق.
Tinea capitis (TC) is a common superficial fungal infection of the scalp caused by dermatophytes, mainly by the genera Trichophyton and Microsporum.It is primarily a disease of prepubertal children, being more common in males than females . The etological factors vary from one region to another and can change within a particular region over time. This study aim to identify the The most common fungal species which are responsible for producing TC in children seen in Dermatology and Veneral Diseases Hospital in Damascus.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة سعفة الفروة، وهي عدوى فطرية تصيب فروة الرأس وتسببها الفطريات الجلدية، وخاصة جنسي البويغاء والشعروية. تهدف الدراسة إلى تحديد الأنواع الفطرية الأكثر شيوعًا المسببة لسعفة الفروة عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية والزهرية بدمشق. شملت الدراسة 95 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 3-6 سنوات، وتم إجراء الفحص المجهري المباشر والزرع الفطري لتأكيد التشخيص. أظهرت النتائج أن البويغاء الكلبية هي النوع الفطري الأكثر شيوعًا، وأن الإصابة أكثر شيوعًا بين الذكور مقارنة بالإناث. أكدت الدراسة على أهمية الزرع الفطري لتحديد النوع الفطري المسبب للعدوى ومصدرها، مما يساعد في وضع خطط علاجية فعالة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في تحديد الأنواع الفطرية المسببة لسعفة الفروة عند الأطفال في دمشق، ولكنها تفتقر إلى عينة أكبر وأكثر تنوعًا لتعطي نتائج أكثر دقة وشمولية. كما أن الدراسة تركز بشكل رئيسي على مشفى واحد، مما قد لا يعكس الوضع العام في مناطق أخرى من البلاد. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات التي تتناول العوامل البيئية والاجتماعية التي قد تؤثر على انتشار هذه العدوى. من المهم أيضًا أن يتم توعية الأهل والأطفال حول كيفية الوقاية من العدوى وتجنب ملامسة الحيوانات المصابة.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بسعفة الفروة حسب الدراسة؟
الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بسعفة الفروة هي الأطفال بين 3-6 سنوات.
-
ما هو النوع الفطري الأكثر شيوعًا المسبب لسعفة الفروة في الدراسة؟
النوع الفطري الأكثر شيوعًا المسبب لسعفة الفروة هو البويغاء الكلبية.
-
هل هناك فرق في معدل الإصابة بين الذكور والإناث؟
نعم، الدراسة أظهرت أن الإصابة أكثر شيوعًا بين الذكور مقارنة بالإناث.
-
ما هي أهمية الزرع الفطري في تشخيص سعفة الفروة؟
الزرع الفطري ضروري لتأكيد التشخيص وتحديد النوع الفطري المسبب للعدوى، مما يساعد في وضع خطط علاجية فعالة.
المراجع المستخدمة
Hywel C. Williams, Michael Bigby, Thomas Diepgen. Evidence-Based Dermatology -2008- Tinea capitis ,p 386
Jeffrey J. Schaider, Roger M. Barkin, Peter Rosen, Rosen and Barkin's 5-Minute Emergency Medicine Consult -2010 ,Tinea infections cutaneous, p1128- 1129
M. D. Richardson, D. W. Warnock, Fungal infection: diagnosis and management - 2003 –Tinea capitis- Geographical distribution, P 83-84
قيم البحث
اقرأ أيضاً
خلفية البحث و هدفه: الفطار الظفري مرض أظافر شائع ينتج عن الفطور الجلدية و الخمائر و الخيوط العفنة غير الجلدية، و لا تعد الأظافر المخموجة فقط مشكلة جمالية، و إنما تشكل خازناً مزمناً يمكن أن يسبب أخماجاً فطرية متكررة.
هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنو
اع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن الفطار الظفري عند المشتبه بإصابتهم به سريرياً في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق بين شهر تشرين الأول من عام 2010 و شهر تموز من عام 2011.
مواد البحث و طرائقه: أجري فحص مباشر و زرع للعينة الظفرية لتحديد العامل الفطري المسبب للفطار الظفري.
النتائج: كان الزرع إيجابياً في 65 عينة من أصل 76 عينة مشكوك بها سريرياً، و كانت نسبة العوامل الفطرية المسببة: ( 61.9 %) من الفطور الجلدية، و ( 24.6 %) من الخمائر، و ( 13.9 %) من الخيوط الرمية غير الجلدية. كانت معظم الفطور الجلدية المعزولة من نوع الشعروي الأحمر بنسبة ( 43.1 %) يليها الشعروي الفوتي بنسبة ( 16.5%), أما الشعروي البقري فكان بنسبة ( 1.5 %)، و كانت الرشاشيات متعددة الألوان أشيع الخيوط غير الجلدية المعزولة .
لوحظ أن إصابة أظافر اليدين أكثر شيوعاً عند الإناث في حين إصابة أظافر القدمين أكثر شيوعاً عند الذكور. و في كلا الجنسين معظم المصابين بين ( 20-40 ) سنة.
الاستنتاج: كانت الفطور الجلدية أكثر العوامل المسببة للفطار الظفري شيوعاً عند المرضى المراجعين في مشفىى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق، و بشكل خاص الفطر الشعروي الأحمر و الفطر الشعروي الفوتي، و أيضاً كانت الخمائر معزولة بشكل شائع نسبياً، في حين كانت الخيوط غير الجلدية غير شائعة.
تم من خلال هذا البحث دراسة ٤١٥ حالة راجعت مشفى الجلدية بجامعة دمشق و العيادات الشاملة
في مدينة دمشق من بداية شهر شباط ٢٠٠١ حتى نهاية شهر شباط ٢٠٠٢ حيث بلغت أعلى نسبة لعدد
الإصابات المسجلة في مدينة دمشق و ريفها (٩٠ %) و لدى إجراء الفحص المجهري المبا
شر لوحظت
العناصر الطفيلية عديمة السوط في ٢٧١ حالة و ازداد عدد الحالات الإيجابية إلى ٣٦٤ حالة لدى إجراء
الاستنبات على الوسط الصنعي .N.N.N مما يؤكد ضرورة إجراء كلا الاختبارين لحسم سلبية التشخيص
أو إيجابيته.
تهدف هذه الدراسة لتحديد النسبة المئوية لانتشار السعفات الرأسية في مدينة دمشق و تحديد نوع هذه السعفات و ذلك في دراسة راجعة امتدت بين عامي 2011 و 2015.
تسعى هذه الدراسة لمعرفة العلاقة بين مستوى الضغط النفسي الناتج عن أحداث الحياة الضاغطة و مستوى الاضطراب السيكوسوماتي و الجوانب الانفعالية و البدنية التي يعانيها أفراد العينة وفقاً لقائمة كورنل، إضافة إلى تحديد الفروق في مستوى الضغط النفسي لدى عينة من
المصابين ببعض الأمراض الجلدية، و ذلك وفقاً لمتغيري الجنس و العمر.
لا يزال داء اللايشمانيا الحشوية مشاهداً في الدول النامية.
دراسة وبائيات حالات داء اللايشمانيا الحشوي المقبولة في مستشفى أطفال
جامعة دمشق.
الدراسة كانت راجعة ل 89 حالة داء لايشمانيا حشوية مقبولة في المشفى مابين 1993 و 2005.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
