ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاحتلال الأمريكي للعراق و انتهاك حقوق الأطفال العراقيين (دراسة ميدانية لعينة بحثية من الأطفال العراقيين اللاجئين في دمشق)

The Impact of the US Occupation of Iraq on the Social Life of Iraqi Children and Violation of Their Rights A Field Study of a Research Sample of Iraqi Refugee Children in Damascus

1221   1   27   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث علم الاجتماع
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث الحالي إلى دراسة الاحتلال الأمريكي للعراق و انتهاك حقوق الأطفال العراقيين، من خلال دراسة ميدانية لعينة بحثية من الأطفال العراقيين اللاجئين مع أهلهم و الموجودين في دمشق. يتوزع البحث إلى ستة محاور رئيسية، يتناول المحور الأول الأصول النظرية للبحث و تضمنت الاهتمام بقضايا الحرب و ما تتركه من آثار في حياة الناس، و يبين أيضاً الحرب و خطورتها على الأطفال في المجتمع العربي، و أطفال العراق و الحرب، مع توضيح عدد المهجرين و توزعهم في المحافظات السورية، و شرح الحالة الديموغرافية و الصحية و التعليمية للأطفال اللاجئين. كما يبحث المحور الثاني الأصول المنهجية للبحث، و يشرح أهمية البحث و أهدافه و تساؤلاته، و الإجراءات المنهجية المتبعة مع تحديد المجتمع الأصلي و عينة البحث و الطريقة المتبعة.


ملخص البحث
تناقش الدراسة أثر الاحتلال الأمريكي للعراق على حقوق الأطفال العراقيين، مع التركيز على الأطفال اللاجئين في دمشق. يتناول البحث ستة محاور رئيسية تشمل الأصول النظرية والمنهجية، الدراسات السابقة، التعاريف والمصطلحات، وتحليل الأثر الاجتماعي والنفسي للاحتلال على الأطفال. يبرز البحث الانتهاكات التي تعرض لها الأطفال العراقيون، بما في ذلك التعليم، الصحة، الأمن، الروابط الأسرية، واللعب. كما يقدم البحث توصيات لتحسين أوضاع الأطفال المتضررين من الحروب والاحتلال.
قراءة نقدية
تعتبر الدراسة شاملة ومفصلة، إلا أنها قد تكون استفاضت في بعض الجوانب النظرية على حساب التحليل العملي. كما أن التركيز على الأطفال اللاجئين في دمشق قد لا يعكس الصورة الكاملة لمعاناة الأطفال في مناطق أخرى من العراق. كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تضمنت مقارنات مع تجارب أطفال في مناطق نزاع أخرى. ومع ذلك، فإن البحث يسلط الضوء على قضية مهمة ويقدم توصيات قيمة لتحسين أوضاع الأطفال المتضررين.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية للدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تحليل أثر الاحتلال الأمريكي على حقوق الأطفال العراقيين، مع التركيز على الأطفال اللاجئين في دمشق، وتقديم توصيات لتحسين أوضاعهم.

  2. ما هي المحاور الرئيسية التي تناولها البحث؟

    تناول البحث الأصول النظرية والمنهجية، الدراسات السابقة، التعاريف والمصطلحات، وتحليل الأثر الاجتماعي والنفسي للاحتلال على الأطفال، بالإضافة إلى تقديم توصيات لتحسين أوضاعهم.

  3. ما هي أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة؟

    توصلت الدراسة إلى أن الاحتلال الأمريكي أثر سلباً على حقوق الأطفال العراقيين في مجالات التعليم، الصحة، الأمن، الروابط الأسرية، واللعب. كما قدمت توصيات لتحسين أوضاع الأطفال المتضررين.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين أوضاع الأطفال المتضررين؟

    أوصت الدراسة بتوضيح مخاطر الاحتلال أمام الرأي العام، وزيادة الدعم المادي للأطفال المتضررين، وتقديم المساعدات الصحية والتعليمية، وتوثيق العلاقات مع المنظمات الإنسانية المعنية بحقوق الطفل.


المراجع المستخدمة
اتفاقية حقوق الطفل، منشورات اليونيسيف، دمشق، 1997
الأخرس، صفوح: كتاب علم الاجتماع، المطبعة الجديدة، دمشق، 1984
بدوي، أحمد زكي: معجم العلوم الاجتماعية، مكتبة لبنان، 1977
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث الحالي لتعرف العلاقة بين التكيف الاجتماعي للأطفال و درجة تحصيلهم الدراسي، و تعرف تأثير متغير الجنس في ذلك، و ذلك في شريحة من الأطفال الذين هجرت أسرهم خلال فترة الأزمة السورية من مناطق ريف دمشق إلى مدينة جرمانا تم استخدام المنهج التحليلي ا لوصفي في الدراسة الميدانية و طريقة المسح بالعينة التي تكونت من 100 طفل و طفلة من أطفال المساحة الصديقة للطفل بمدينة جرمانا، و تمثلت أداة البحث من استبيان لقياس مدى التوافق الاجتماعي و التحصيل الدراسي للأطفال، و قد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج من أهمها: - عدم وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لدى أفراد العينة و التحصيل الدراسي. - وجدت علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لأفراد العينة الإناث و التحصيل الدراسي. - لم توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكيف الاجتماعي لأفراد العينة الذكور و التحصيل الدراسي.
هدف البحث إلى دراسة مشكلة الانسحاب الاجتماعي لدى الأطفال المتخلفين عقلياً و علاقته بالمتغيرات التالية: أساليب معاملة الوالدين الخاطئة، و درجة التخلف العقلي للأطفال و الجنس.
هدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف مستوى العنف اللّفظيّ لدى أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء النّاتج عن ظروف الحرب على سورية. و إلى دراسة الفروق بين الجنسين، في ممارستهم العنف اللّفظيّ بتأثير هذه الظّروف. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته غر ض البحث الحاليّ و طبيعته. أجري البحث خلال العام 2017، و تمّ تطبيق أداة البحث في شهر أيار من العام نفسه. في مدينة اللاذقية. و تمثّل مجتمع البحث في أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء من عمر 7 إلى 10 سنوات في مدينة اللاذقية. بلغ عدد أفراد عيّنة البحث (120) طفلاً و طفلةٌ، بمقدار (60) طفلاً و طفلةً من أطفال البيوت و مثلهم من مراكز الإيواء و قد تم اختيار العيّنة بالطريقة العشوائيّة من مركز الإيواء الموجود في المدينة الرياضيّة، و مركز حارم، و مركز الشّهيد جهاد ماشي، و بيوت في أحياء متفرقة من مدينة اللاذقيّة لإجراء البحث. استخدمت الباحثة مقياساً قامت بإعداده لقياس مستوى العنف اللّفظيّ، و ذلك بما يتناسب مع طبيعة البحث و مع البيئة المحيطة. و تمّ التّحقق من صدقه و ثباته. و توصّلت الباحثة إلى النّتائج الآتية: 1- وجود فرقٍ جوهريّ بين أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء في مستوى العنف اللّفظيّ، لصالح أطفال البيوت الذين هم أقلّ عنفاً من أطفال مراكز الإيواء. 2- عدم وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّاً بين متوسّطيّ درجات الذّكور و درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء. 3- عدم وجود فروقٍ ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّطيّ درجات الذّكور على مقياس العنف اللّفظيّ لدى العيّنتيّن (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء). 4- وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّا بين متوسّطات درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من عيّنتيّ البحث: (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء).
هدفَ البحث إلى تحليل الظروف المرافقة لاتجاهات الشباب الاجتماعية نحو مدينة القدس في الوقت الذي تزداد فيه الهجمة الصهيونية الهادفة إلى تهويد المدينة المقدسة، و في الوقت الذي تزداد فيه أيضاً مظاهر انتشار القيم المادية و النفعية بين الشباب و أوساط الطلبة ، مما يجعل مواقفهم و اتجاهاتهم نحو القضايا المصيرية بما في ذلك اتجاهاتهم نحو القضية الفلسطينية عموماً و مدينة القدس خصوصاً منبعثة من تصوراتهم و اتجاهاتهم المادية، و يجعل القيمة الاجتماعية للمدينة المقدسة أقل وضوحاً .
لا يزال داء اللايشمانيا الحشوية مشاهداً في الدول النامية. دراسة وبائيات حالات داء اللايشمانيا الحشوي المقبولة في مستشفى أطفال جامعة دمشق. الدراسة كانت راجعة ل 89 حالة داء لايشمانيا حشوية مقبولة في المشفى مابين 1993 و 2005.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا