غالبية الحوامل في سورية لا يتذكرون تاريخ LMP عندهن بشكل أكيد، و من ثًم فإن وجود وسيلة بديلة و موثوق بها (مثل قياس CRL بفائق الصوت) لتوقع EDD, قد تحسن التدبير التوليدي في الممارسة السريرية. المقارنة بين مصداقية تاريخ آخر دورة طمثية منتظمة LMP و قياس الطول القمي العجزي CRL بفائق الصوت في توقع تاريخ الولادة EDD عند المواطنات السوريات.
Most of Syrian pregnant women do not remember their LMP exactly, so that if
there is another correct way (like CRL measurement by ultrasound), It may improve the obstetric
management in clinical practice.
To compares between regular last menstrual period (LMP) and ultrasonographic crown–rump length
(CRL) measurements in predicting the delivery dates (EDD) in a Syrian population.
المراجع المستخدمة
Belfrage P, Fernstrom I, Hallenberg G. Routine or selective ultrasound examinations in early pregnancy. Obstet Gynecol1987; 69: 747–750
Chitty L,Loughna P,Evans T,Chudleigh T.Fetal size and dating :charts recommended for clinical obstetric practice. Ultrasound 2009; 17(3):161–167
Drumm JE.The prediction of delivery date by ultrasonic measurement of fetal crown–rump length.Br J Obstet Gynaecol 1977; 84: 1–5
غالبية الحوامل في سورية لا يذكرن تاريخ LMP عندهن بشكل أكيد، و من ثَم فإن وجود وسيلة بديلة و موثوق بها (مثل قياس BPD بفائق الصوت) لتوقع EDD قد يحسن التدبير التوليدي في الممارسة السريرية.
المقارنة بين مصداقية تاريخ آخر دورة طمثية منتظمة LMP و قياس الق
الإسقاط هو أكثر شيوعاً اختلاط في أثناء الحمل، و قد تصل نسبته إلى 25 % من الحمول المشخصة سريرياً، و هو أحد أسباب المراضة الوالدية و وفيات الأمهات في أشهر الحمل الأولى هناك حاجة لتقييم نوع الخدمات المقدمة للمريضات وجودتها و معرفة مدى مطابقتها للمستجدات
مازال المخاض المبكر يشكل سبباً مهماً من أسباب الوفيات ما حول الولادة بسبب مسؤوليته المباشرة عن الولادات المبكرة و ما ينجم عنها من اختلاطات. و هدفت هذه الدراسة إلى معرفة نسبة هذا الاختلاط في مشفى التوليد الجامعي بجامعة دمشق، و دراسة تأثير بعض عوامل ال
هدفت هذه الدراسة إلى معالجة حالات السرطان البشروي الحملي ببروتوكولات المعالجة الكيماوية المطبقة عالمياً، و دراسة نتائج المعالجة، بغية التأكيد على
الالتزام بها (بعد إثبات نجاعتها) و الابتعاد عن المعالجات العشوائية أو الناقصة التي تسيء للإنذار.
دراسة مستقبلية وصفية تمت على 32 مريضاً من مراجعي قسم جراحة الفم و الفكين- جامعة تشرين ممن لديهم أمراض قلبية و وعائية مختلفة و الخاضعين للعلاج بمميعات الدم(الوارفارين)حيث هدفت الدراسة إلى تحديد قيم INR التي تجعل بالإمكان إجراء قلوع الأسنان لدى هؤلاء