ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة بين النواة الدرجية و وضعية الممرات الدرجية الثلاث في المركبة المحدودة للمتممة

The relation between the staircase kernel and the position of the three staircase paths of the bounded component for the complement

1002   0   55   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهتم نظرية المجموعات النجمية بتعيين نواة المجموعة النجمية و أيضاً رؤية النقاط و المناطق لبعضها البعض، ففي حالة الرؤية الدرجية برهن الباحث راجيف موتواني أن نقاط المناطق المفصولة عن بعضها بالأغوار لا ترى بعضها بعضاً، و بعد ذلك تمكنت الباحثة مارلين برين من إيجاد طريقة لتعيين نواة المضلع المتعامد النجمي درجياً عندما يكون المضلع المتعامد بسيط الترابط. في هذا البحث سوف نعمم الطريقة السابقة عندما يكون المضلع المتعامد المغلق ثنائي الترابط، و جبهة المركبة المحدودة للمتممة اجتماعاً لثلاث ممرات درجية كل منها مؤلف من أكثر من ضلعين، و سنثبت أن النواة تتألف من مركبة واحدة فقط.


ملخص البحث
يتناول هذا البحث العلاقة بين النواة الدرجية ووضعية الممرات الدرجية الثلاث في المركبة المحدودة للمتممة. تهتم نظرية المجموعات النجمية بتحديد نواة المجموعة النجمية ودراسة رؤية النقاط والمناطق لبعضها البعض. في حالة الرؤية الدرجية، أثبت الباحث راجيف موتواني أن النقاط في المناطق المفصولة بالأغوار لا ترى بعضها البعض. لاحقًا، تمكنت الباحثة مارلين برين من إيجاد طريقة لتحديد نواة المضلع المتعامد النجمي درجياً عندما يكون المضلع بسيط الترابط. في هذا البحث، يتم تعميم هذه الطريقة لتشمل المضلعات المتعامدة المغلقة ثنائية الترابط، حيث تكون جبهة المركبة المحدودة للمتممة اجتماعًا لثلاث ممرات درجية، كل منها مؤلف من أكثر من ضلعين. يثبت البحث أن النواة تتألف من مركبة واحدة فقط. تعتمد الدراسة على مفاهيم وأفكار نظرية المجموعات النجمية والأبحاث العلمية المتقدمة في مجالي التحدب والنجمية، بالإضافة إلى استخدام المفاهيم الأساسية في التبولوجيا. يخلص البحث إلى أن النواة تتألف من مركبة واحدة فقط عندما تكون جبهة المركبة المحدودة للمتممة اجتماعًا لثلاث ممرات درجية، ويوصي بدراسة حالات مماثلة في فضاءات أخرى.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يُعتبر هذا البحث إضافة قيمة إلى نظرية المجموعات النجمية، حيث يعمم نتائج سابقة لتشمل حالات أكثر تعقيدًا. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البنّاءة. أولاً، قد يكون من المفيد تقديم أمثلة تطبيقية توضح كيفية استخدام النتائج في مجالات أخرى مثل الهندسة الحاسوبية أو الروبوتات. ثانيًا، يمكن تعزيز الدراسة بمزيد من الرسوم التوضيحية التي تسهل فهم المفاهيم المعقدة. ثالثًا، يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تناولت حالات أخرى غير المضلعات المتعامدة المغلقة ثنائية الترابط. أخيرًا، من المفيد أن يتم إجراء تجارب عملية أو محاكاة حاسوبية للتحقق من صحة النتائج النظرية المقدمة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهمية الرئيسية لهذا البحث؟

    يقدم البحث إضافات جديدة في نظرية المجموعات النجمية من خلال تعميم طريقة لتحديد نواة المضلع المتعامد النجمي درجياً في حالات أكثر تعقيدًا.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟

    النتيجة الرئيسية هي أن نواة المضلع المتعامد المغلق ثنائي الترابط والنجمي درجياً تتألف من مركبة واحدة فقط عندما تكون جبهة المركبة المحدودة للمتممة اجتماعًا لثلاث ممرات درجية.

  3. ما هي التوصيات التي يقدمها البحث؟

    يوصي البحث بدراسة حالات مماثلة عندما تأخذ جبهة المركبة المحدودة للمتممة شكلاً مختلفاً عن الشكل المدروس، وكذلك تعميم الدراسة إلى فضاءات أخرى.

  4. ما هي المفاهيم الأساسية التي يعتمد عليها البحث؟

    يعتمد البحث على مفاهيم نظرية المجموعات النجمية، التحدب، النجمية، والمفاهيم الأساسية في التبولوجيا.


المراجع المستخدمة
TORANZOS,F.A. Radial functions of convex and star-shaped bodies. Am.Math.Monthly , Vol. 74, 1967, 278–280
BREEN,M. Staircase kernels in orthogonal polygons. Arch. Math, Vol.59, 1992,588-594
MOTWANI,R.؛RAGHUNATHAN,A.؛SARAN,H. Covering orthogonal polygons with star polygons: The Perfect Graph Approach. J.Comput.System Sci,Vol.40,1990,19-48
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اهتم الكثير من الباحثين بتعيين نواة المجموعة النجمية، ففي حالة الرؤية الدرجية برهن الباحث راجيف موتواني أن نقاط المناطق المفصولة عن بعضها بالأغوار لا ترى بعضها بعضاً، ثم برهن أن هذه النقاط مرئية من نقاط أخرى من المضلع المتعامد. و بعد ذلك تمكنت الباحث ة مارلين برين من إيجاد طريقة لتعيين نواة المضلع المتعامد النجمي درجياً عندما يكون المضلع المتعامد بسيط الترابط. يهدف البحث إلى تعميم الطريقة السابقة عندما يكون المضلع المتعامد المغلق ثنائي الترابط وجبهة المركبة المحدودة للمتممة تحوي ممراً درجياً أو ممرين درجيين كل منهما مؤلف من أكثر من ضلعين، حيث سنثبت أن النواة تتألف من مركبة أو مركبتين أو ثلاث مركبات.
تهتم الرؤية الدرجية بدراسة المضلعات المتعامدة، ومن أهم المواضيع التي دُرست هو تعيين نواة المجموعة النجمية درجياً، فقد توصل الباحث تورانزوس إلى نتيجة هامة جداً في تعيين نواة المجموعة النجمية في حالة الرؤية العادية. ثم أثبتت الباحثة مارلين برين صحة نظر يّة مرادفة لهذه النتيجة في حالة الرؤية الدرجية، كما تمكنت من إيجاد طريقة لتعين نواة المضلع المتعامد النجمي درجياً عندما يكون المضلع المتعامد بسيط الترابط. يهدف البحث إلى تعميم الطريقة السابقة عندما يكون المضلع المتعامد ثنائي الترابط والمركبة المحدودة للمتممة مستطيلاً حيث سنثبت صحة النتيجة الآتية: لتكن ، مضلعاً متعامداً مغلقاً ثنائي الترابط، حيث إنّ المجموعة نجمية درجياً، عندئذ إذا كانت جبهة المركبة المحدودة B للمجموعة مستطيلاً فإن نواة تتألف من مركبة أو مركبتين أو أربع مركبات.
عرف ازدحام القواطع السفلية بأنه تباين بين العرض الأنسي الوحشي للقواطع الأربعة الدائمة و المسافة المتوفرة على العظم السنخي . على أية حال إن ازدحام القواطع السفلية ليس مجرد تباين بين المسافة المتوفرة في العظم السنخي و حجوم الأسنان فحسب لكن هناك عدة عوامل كميلان القواطع يمكن أن تؤثر على تطور الازدحام . هدف البحث هو دراسة تأثير الازدحام الأمامي السفلي على وضعية القواطع العلوية و السفلية في المرحلة المبكرة للإسنان المختلط .
تحدث الباحثون عن الحركة الإعرابية و النظام الإعرابي في العربية، فبينوا أهميّتها في بيان المعني، و أهميتها في وصل الكلام،و أما هذه الدراسة فتسعى إلى بيان العلاقة الصوتية بين أواخرِ الكلمات و أوائل مجاوراتها في التركيب النحوي، و إظهار أثر الحركة الإعر ابية و حركة البناء في وظيفة أخرى، لا تقلّ أهمية عن الوظيفتين السابقتين، ألا و هي عدم اختلاط الكلمة بالأخرى في سياق الجملة، فالحركات وفق النظام الإعرابي متعدد الأغراض تعطي الكلمة أهميتها بما يحول دون طمس هذه الهوية داخل الجملة. إنها كالعرى التي توّثق حلقة بأخرى، حتى تكون سلسلة مّتصلة، و لكنها في الوقت نفسه، بمنزلة الفواصل التي لولاها، لبدت حلقات السلسلة مدمجة لا فوارز بينها.
هدفت الدراسة إلى تحرّي العلاقة بين الإصابة بالمبيضّات البيض الفمويّة و العلاج بالكورتيكوستيروئيدات الاستنشاقيّة ، كما هدفت إلى تحرّي تأثير دور الجرعة اليومية في زيادة إنذار الإصابة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا