ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية لمقاومة الأوتاد الجذرية الأسطوانية لقوى الانحناء بعد إلصاقها باسمنتات الكمبوزيت و الزجاج الشاردي

Resistance Study of Ready-Made Para Posts to Bending Moment After They Cemented with Resin and Glass Ionomer Cements

1570   0   111   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهتم العديد من البحوث بدراسة مقاومة الأوتاد الجذرية الملصقة لجذور الأسنان الطبيعية لقوى الشد و الضغط ( الموازية لمحور السن الطولي)، و لكن هناك قوى أخرى في فم المريض (مائلة أو أفقية) لها تأثير في قلقلة الوتد الجذري، أو نزعه من مكانه. تحري مقاومة الأوتاد الجذرية الاسطوانية المسننة الجاهزة الملصقة بثلاثة أنواع مختلفة في طبيعة الارتباط للانحناء أو التخلخل بتطبيق قوى أفقية على محور السن الطولي عند النهاية الحرة للوتد.


ملخص البحث
تناولت الدراسة مقاومة الأوتاد الجذرية الأسطوانية المسننة لقوى الانحناء بعد إلصاقها بثلاثة أنواع مختلفة من الأسمنتات: إسمنتات الراتنج المركب (Panavia-21 و Variolink) وإسمنت الزجاج الشاردي (Ketac-Cem). تم إلصاق الأوتاد بـ 36 جذراً ضاحكاً سفلياً طبيعياً مقلوعاً لأسباب تقويمية، وتم تطبيق قوى انحناء عمودية على محور السن الطولي باستخدام جهاز WOEHLER. أظهرت النتائج أن إسمنتات الراتنج المركب كانت أكثر فعالية في الإلصاق من إسمنت الزجاج الشاردي، حيث كان Panavia-21 الأفضل. وأكدت الدراسة ضرورة استخدام إسمنتات الراتنج المركب لتحسين قوة الإلصاق وتقليل احتمالية انفكاك الأوتاد الجذرية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تسلط الضوء على تأثير أنواع مختلفة من الأسمنتات على مقاومة الأوتاد الجذرية لقوى الانحناء، وهو موضوع ذو أهمية كبيرة في طب الأسنان الترميمي. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، حجم العينة المستخدم (36 جذراً) قد يكون غير كافٍ لتعميم النتائج على نطاق أوسع. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية المختلفة مثل الرطوبة ودرجة الحرارة التي قد تؤثر على أداء الأسمنتات في الفم البشري. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين أنواع أخرى من الأسمنتات أو الأوتاد الجذرية. وأخيراً، كان من المفيد تقديم توصيات واضحة للتطبيق السريري بناءً على النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحري مقاومة الأوتاد الجذرية الأسطوانية المسننة لقوى الانحناء بعد إلصاقها بثلاثة أنواع مختلفة من الأسمنتات.

  2. ما هي الأنواع الثلاثة من الأسمنتات المستخدمة في الدراسة؟

    الأنواع الثلاثة من الأسمنتات المستخدمة هي إسمنتات الراتنج المركب (Panavia-21 و Variolink) وإسمنت الزجاج الشاردي (Ketac-Cem).

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن إسمنتات الراتنج المركب كانت أكثر فعالية في الإلصاق من إسمنت الزجاج الشاردي، وأن Panavia-21 كان الأفضل.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟

    التوصيات هي ضرورة استخدام إسمنتات الراتنج المركب لتحسين قوة الإلصاق وتقليل احتمالية انفكاك الأوتاد الجذرية.


المراجع المستخدمة
Goodacre CJ, Spolink KJ. The prothodontic management of the endodontically treated teeth: a literature review. Part 1, Success and failure data, treatment concepts. J Prpthodont. Den. 1994; 3:243- 250
Ohlmann B,Frikenscher F, Dreyhaupt J, Rammelsberg P, Gabbert O, Schmitter M. The effect of two luting agents, pretreatment of the post, and pretreatment of the canal dentin on the retention of fiber – reinforced composite posts. J Dent Res. 2008; 36: 87-92
Horani A, Retention of fiber- reinforced composite resin posts luted with different resin cements; Master theithes ,2008; 21-32
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يؤدي شكل الوتد الجذري و تصميمه دوراً مهماً في قدرة تثبيت اسمنت الراتنج المركب لهذا الوتد داخل القناة الجذرية. و تعد الأوتاد الاسطوانية الأفضل تثبيتاً. مقارنة مقاومة ثلاثة أشكال من الأوتاد لها الطول نفسه هي (الأسطوانية المسننة، و الأسطوانية المحلزنة، و المخروطية الملساء) لقوى الانحناء الأفقية التي تشابه تلك التي تسببها الحركات الفكية الجانبية بعد إلصاقها بإسمنت Panivia21 داخل الأقنية الجذرية.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
الهدف المقارنة بين تأثير معالجة السطح بالليزر و حمض البولي إكريليك على التسرب الحفافي للاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالراتنج. أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق جوهرية في تكرارات درجة التسرّب الحفافي بين المجموعات الثلاث المدروسة تبعاً لطريقة معالجة السطح المتبعة.
أجريت دراسة مقارنة بين كل من الإسمنت الزجاجي الأيوني (GIC) و اسمنت سيلكات الكالسيوم (Biodentine) و ذلك من خلال تقييم ذوبانية كل منهما و تأثيرهما على درجة حموضة الوسط و قدرتهما على امتصاص الماء و تحرير الكالسيوم في الشروط المخبرية ذاتها.
يهدف البحث إلى تقييم قوى الإرتباط المايكروي بين كل من إسمنت سيلكات الكالسيوم (Biodentine) و الإسمنت الزجاجي الأيوني (GIC) مع العاج السني. أجريت الدراسة باستعمال ضواحك علوية أو سفلية، و وزعت العينات لكل مادة إلى ست مجموعات فرعية متساوية وفقاً للفترة ا لزمنية المدروسة (3 ساعات، يوم واحد، أسبوع واحد، 2 أسبوع، 4 أسابيع، 8 أسابيع)، و ذلك بهدف دراسة التغيرات الحاصلة في قيم قوى الارتباط مع الزمن. بينت الدراسة المقارنة بأنّ نسبة نجاح عملية الإلصاق في مجموعة Biodentine كانت أصغر منها في مجموعة GIC من أجل الضواحك المختبرة بعد 3 ساعات و يوم واحد، بينما كانت نسبة النجاح في مجموعة Biodentine أكبر منها في مجموعة GIC من أجل الضواحك المختبرة بعد ثمانية أسابيع. بينت النتائج وجود تناسب طردي بين قيم المتوسط الحسابي لقوى الإرتباط و الزمن المدروس في مجموعة Biodentine و التي تراوحت بين 1.49±0.18 ميغاباسكال عند الزمن 3 ساعات وصولاً إلى قيمة عظمى بعد ثمانية أسابيع بلغت 2.65±0.26 ميغاباسكال. بينما لوحظ وجود تناسب عكسي بين قيم المتوسط الحسابي و الزمن المدروس في مجموعة GIC، و تراوحت القيم بين 3.02±0.13 ميغاباسكال عند زمن 3 ساعات و 2.06±0.09 ميغاباسكال عند زمن 4 أسابيع. بينت الدراسة أفضلية الـ Biodentine مقارنة بـ GIC من ناحية الإرتباط المايكروي مع العاج السني و التي يمكن أن يكون لها أهمية كبيرة سريرياً في منع التسرب الحفافي و الحد من التلوث الجرثومي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا