عندما يقترب النخر من اللب في الأرحاء المؤقتة فإن المعالجة غالباً ما تكون ببتر اللب للتخلص من الجزء الحجروي المتأذي و المتجرثم و الإبقاء على الجزء القنيوي منه سليماً، و تستخدم على فوهات الأقنية لهذا الغرض العديد من المواد مثل الفورموكريزول أو الغلوتار ألدهيد أو كبريتات الحديد أو تطبيق الليزر أو التخثير
الكهربائي. يهدف البحث لدراسة نجاح بتر اللب في الأرحاء المؤقتة باستخدام هيبوكلوريد الصوديوم كمادة دوائية بديلة للفورموكريزول.
When the caries become near the pulp in primary molars, the treatment will
be the pulpotomy to remove the involved coronal portion of the pulp, preserving the vitality and function
of the remaining radicular portion. Formocresol, Glutar-aldehyde, Ferric sulphate, AMT, Laser
application and Electro surgery may used in primary teeth pulpotomy.
المراجع المستخدمة
Srinivasan V.,et al. Is there life after Buckley s formocresol?. Int. J. Ped. Dent. Vol.16,Issue.2,Mar 2006,P:117
Rodd H.D.,et.al.,Pulp therapy for primary molars.BSPD and IAPD 2006 IJPD ,16(suppl.):15-26
Pashley E.L.et al. Systemic Distrbution of Formaldahyde from Formocresole treated Pulpotomy Sited. J. Dent.Res,Vol.59,1980,P:603
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم النجاح السريري و الشعاعي لبتر اللب بكبريتات الحديدي على الأرحاء الثانية المؤقتة السفلية عند استعمال اسمنت بولي كربوكسيلات الزنك كحشوة قاعدية مقارنة بالحشوة القاعدية التقليدية (أكسيد الزنك و الأوجينول) عند الأطفال.
الهدف: مقارنة معدلات النجاح السريري و الشعاعي لمادتين مختلفتين في بتر لب الأرحاء المؤقتة
بعد 9 أشهر من المتابعة.
الهدف من هذه الدراسة تقيم نجاح بتر اللب على الأسنان المؤقتة باستخدام كبريتات الحديد
أو التخثير الكهربائي أو الليزر و مقارنة ذلك مع بتر اللب بالفورموكريزول. قسمت الأرحـاء
الـ 48 إلى أربع مجموعات: مجموعة كبريتات الحديد = 13 ,مجموعة التخثير الكهربائي
يشكل الخوف من الحقنة السنية العائق الأكبر أمام معظم المرضى خصوصا الأطفال لزيارة العيادة السنية, ز هدف هذا البحث هو تقييم فعالية تخدير الأرحاء المؤقتة العلوية باستخدام بخاخ أنفي ليدوكائين 10% خلال تحضير الحفر المحافظة.
تتأثر تقنية قياس الأكسجة اللبية بكثير من العوامل، فالإشارات المستقبلة قد لا تدلُّ بالضرورة على الجريان اللبي وحده بل قد تختلط مع إشارات الجريان في الأنسجة اللثوية المجاورة أو الرباطية. لذا؛ أجريت هذه الدراسة السريرية بهدف تقييم تأثير عزل الأنسجة حول