اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدمقارنة مقاومة انكسار التيجان الخزفية المعدنية ذات السوار المعدني و الحافات الخزفية مخبرياً
In vitro comparative Study of mechanical resist Prof.ance for ceramo-metal crowns with metal collar and porcelain margins
1806
0 141
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
استخدمت الحافات الخزفية للتيجان الخزفية المعدنية للتغلب على مشكلة التلون الرمادي للحافات اللثوية المسببة بالسوار المعدني في الترميمات الخزفية المعدنية التقليدية، و لكنها أوجدت بعض المخاوف عن تأثيرها في إنقاص المقاومة الميكانيكية لهذه الترميمات. هدف هذا البحث إلى مقارنة مقاومة انكسار التيجان المعدنية الخزفية ذات الحافات الخزفية العنقية الكاملة بارتفاع 1 ملم أو 2 ملم، و مقارنتها بمقاومة انكسار التيجان المعدنية الخزفية ذات السوار المعدني العنقي .
The idea of use ceramic margins for metal-ceramic crowns was founded to overcome problem of grayness for gingival margins that caused by metal collar in metal-ceramic crowns , but at the same time there are a lot of cautions on decrease mechanical resistance for these restorations. This study aims to study fracture resistance of metal-ceramic crowns with ceramic margins in 1 or 2 mm. long, and compare it with mechanical resistance of metal-ceramic crowns with metal collar.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة مقاومة الكسر للتيجان الخزفية المعدنية ذات الحافات الخزفية بارتفاع 1 ملم أو 2 ملم مع التيجان ذات السوار المعدني التقليدي. تم تحضير 45 تاجًا خزفيًا معدنيًا باستخدام خليطة نيكل-كروم، وقسمت إلى ثلاث مجموعات: المجموعة الأولى قطعت 1 ملم من الهيكل المعدني، المجموعة الثانية قطعت 2 ملم، والمجموعة الثالثة لم يجرِ أي قطع. اختبرت التيجان باستخدام جهاز الاختبارات الميكانيكية العام، وأظهرت النتائج أن التيجان ذات السوار المعدني التقليدي أظهرت أكبر مقاومة للكسر. بينما التيجان ذات الحافات الخزفية أظهرت مقاومة أقل، لكنها بقيت ضمن حدود القوى التي تتحملها الأسنان الأمامية أثناء الوظيفة. تشير النتائج إلى إمكانية استخدام التيجان ذات الحافات الخزفية سريريًا، خاصة المجموعة الأولى بعد إجراء الدراسات اللازمة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة قدمت نتائج مفيدة حول مقاومة الكسر للتيجان الخزفية المعدنية، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مجموعة أكبر من العينات لزيادة دقة النتائج. ثانيًا، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية مثل الحرارة والرطوبة على مقاومة الكسر، وهو ما يمكن أن يؤثر على النتائج في الاستخدام السريري. أخيرًا، كان من الممكن تقديم تحليل أكثر تفصيلاً للبيانات الإحصائية لتوضيح الفروق بين المجموعات بشكل أفضل.
أسئلة حول البحث
-
ما الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو مقارنة مقاومة الكسر للتيجان الخزفية المعدنية ذات الحافات الخزفية بارتفاع 1 ملم أو 2 ملم مع التيجان ذات السوار المعدني التقليدي.
-
ما هي المواد المستخدمة في تحضير التيجان الخزفية المعدنية؟
تم استخدام خليطة نيكل-كروم في تحضير التيجان الخزفية المعدنية.
-
ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟
النتائج أظهرت أن التيجان ذات السوار المعدني التقليدي أظهرت أكبر مقاومة للكسر، بينما التيجان ذات الحافات الخزفية أظهرت مقاومة أقل لكنها بقيت ضمن حدود القوى التي تتحملها الأسنان الأمامية.
-
ما هي التوصيات المستقبلية للدراسة؟
التوصيات تشمل إجراء دراسات إضافية مع عينات أكبر وتضمين تأثير العوامل البيئية مثل الحرارة والرطوبة على مقاومة الكسر.
المراجع المستخدمة
Wook Yoon J, Hun Kim s, -Bong Lee J, Suk Han J, Ho Yang J. A study on the fracture strength of collarless metal-ceramic fixed partial dentures , J Adv Prosthodont 2010; 2(4): 134–141
Ulusony M, Toksavul S . Fracture resistance of five different metal framework design for metal-ceramic restoration . Int J Prosthodont 2002;15(6) : 571-574
ANUSAVICE KJ , HOJJATIE B . Stress Distribution in Metal-Ceramic Crowns with a Facial Porcelain Margin. J Dent Res1987; 66(9):1493-1498
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تستخدم الاهتزازات فوق الصوتية لنزع القلح و التصبغ و تجريف
الجيوب حول السنية كما تستخدم في سياق نزع التيجان الكاملة المعدنية و المعدنية
الخزفية و بالتالي فإن الرؤوس المستخدمة سواءً للتقليح أو للنزع تكون على تماس مباشر
مع هذه التيجان لذلك كان هدف ال
دراسة تقييم سطح التيجان المعدنية الخزفية بعد
تعرضها للاهتزازات فوق الصوتية.
لوحظ في الفترة الأخيرة التطور المتسارع للمواد المستخدمة في
التعويضات الثابتة، حيث ظهرت أنماط حديثة من الخزف المغطي المستخدم في
الترميمات الخزفية المعدنية التي تحسن الناحية التجميلية، و نتيجة للأهمية السريرية
للانطباق الحفافي في نجاح التعويض كان لا
بد من تقييمه مع هذه الأنظمة الحديثة.
يهدف البحث إلى مقارنة الانطباق الحفافي للتيجان الخزفية المعدنية باستخدام نوعين
مختلفين من الخزف المغطي.
المقدمة : إن المطلب الجمالي لترميمات الأسنان الخلفية تزايد بشكل الملحوظ في السنوات الأخيرة, لقد طورت العديد من المواد الترميمية السنية لتلبية النواحي الجمالية, الالصاق و الخواص الميكانيكية .
الهدفَ من هذه الدراسة: تحرّي تأثيرِ إضافةِ المالئاتِ الخزف
يّةِ في بعضِ الخصائِص الميكانيكيةِ (مقاومة الاهتراء) لترميماتِ الراتنجِ المركّب المقوّى بالجزيئاتِ المالئةِ الخزفية, و ذلك بهدفِ مقارنتِها مع ترميماتِ الراتنج المركّب الهجين الخلفي .
مواد و طرائق البحث: تمّ استخدامُ مجموعتين من الراتنج المركّب الهجين الخلفي و هما :
-Spectrom - Tetric Ceram
و مجموعتين من الراتنج المركّب المقوّى بالجزيئات الخزفية و هما
Tetric Evo Ceram - - Ceram-x
تألّفت الدراسةُ المخبرية من ستين عيّنةً لدراسةِ اختبارِ مقاومة الاهتراء حيث تم تحضير العينات على شكل اسطوانات بأبعاد (قطر 3ملم ارتفاع 3ملم) .
النتائج: أظهر الراتنج المركب Tetric Evo Ceram مقدار اهتراء اقل من باقي الراتنجات الخاضعة للدراسة.
الاستنتاجات:لم تظهر فروق دالة احصائياً بين نسب مقاومة الاهتراء لكل من الراتنج المركب الهجين و الراتنج المركب المقوى بالجزيئات الخزفية .
تهدف هذه الدراسة الى مقارنة مخبرية لقوى القص للحاصرات المعدنية المعاد الصاقها بعد تحضير سطحها بطريقة ميكانيكية. العينة مكونة من 40 ضاحك أول مقلوع حيث تم تقسيمها عشوائيا إلى مجموعتين كل منهما 20 سن بعد ذلك تمت إزالة الكومبوزيت المتبقي على سطح السن و ق
اعدة الحاصرة بواسطة تنغستينكاربايد و إعادة إلصاقها و من ثم تم تقييم قوى القص للحاصرات المعاد إلصاقها لنفس العينة بواسطة جهاز KN)6)tecnotest بسرعة 1مم/دقيقة
أظهرت النتائج أن متوسط قيمة قوى القص بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (19.25) ميغا باسكال بينما كان متوسط قوى القص للكومبوزيت Heliosit (10.25), كما وجدنا ان متوسط قيمة قوى القص عند إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (13.70) و كانت بالنسبة للكومبوزيت Heliosit (7.95) حيث أظهر اختبار تي ستيودنت وجود علاقة هامة احصائيا بين الالصاق الأولي و إعادة الإلصاق.
كما لاحظنا ان هناك فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience, بينما لم نجد فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Heliosit.
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها
وبين مادة الإلصاق الأمر الذي جعل تهيئة السطح الخزفي قبل إصاق الحاصرة التقويمية خطوة أساسية لا غنى عنها .
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
