ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فعالية استخدام الأشعة فوق البنفسجية في دعم الفلاتر الجزيئية لتطهير الهواء المعاد تدويره في كل من غرف العمليات و العناية المشددة

Ultraviolet Usage Efficiency of in Supporting Particulate Filters to Disinfect Re-Circulated Air in Both ICU And O.R Rooms

1047   1   43   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث هندسة الأجهزة الطبية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تبحث هذه الدراسة في فعالية الأشعة فوق البنفسجية في تطهير الهواء المتدفق عبر مجاري التهوية إلى كل من غرف العمليات و العناية المشددة, إِِذ صممت منصة تجربة ثبت من خلالها ثلاثة مصابيح أشعة فوق بنفسجية في المنطقة العلوية من مجرى تهوية مزود بمروحة ذات معدل ضخ متغير يحاكي معدلات تدفق كل من غرف العمليات و العناية المشددة, لتحديد زمن تعرض الكائنات المجهرية للأشعة, ثم قِيس توزع كثافة الأشعة عند عدة مستويات ضمن المجرى, ثم ربطت هذه العوامل مع بعضها بعضاً عبر برنامج حاسوبي نُفِّذَ بواسطة بيئة LABVIEW البرمجية بهدف تحديد فعالية تطهير الهواء المتدفق إلى غرف العناية المشددة و العمليات اعتماداً على المتطلبات التصميمية و مستوى العقامة.


ملخص البحث
تبحث هذه الدراسة في فعالية استخدام الأشعة فوق البنفسجية في تطهير الهواء المعاد تدويره في غرف العمليات والعناية المشددة. تم تصميم منصة تجريبية تضمنت ثلاثة مصابيح أشعة فوق بنفسجية مثبتة في مجرى تهوية مزود بمروحة لضبط معدلات تدفق الهواء. تم قياس كثافة الأشعة عند عدة مستويات وربطها ببرنامج حاسوبي باستخدام بيئة LABVIEW لتحديد فعالية تطهير الهواء. أكدت النتائج إمكانية استخدام تقنية التشعيع فوق البنفسجي كوسيلة فعالة لتطهير الهواء في غرف العناية المشددة بنسبة تصل إلى 99% عند استخدام مصابيح ذات خرج إشعاعي عالي، بينما في غرف العمليات، تعمل التقنية على دعم المرشحات الجزيئية عالية الفعالية وتخفيف العبء عنها، مما يزيد من عمرها ويتيح إعادة استخدام الهواء المطرود في أقسام أخرى من المشفى، مما يوفر الطاقة والتكاليف.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين جودة الهواء في المرافق الصحية، إلا أنها تفتقر إلى بعض الجوانب التي يمكن تحسينها. على سبيل المثال، لم تتناول الدراسة تأثير العوامل البيئية المختلفة مثل الرطوبة ودرجة الحرارة بشكل كافٍ. كما أن الدراسة اعتمدت بشكل كبير على النماذج الحاسوبية دون إجراء تجارب ميدانية كافية للتحقق من النتائج. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين تصميم التجربة لتشمل أنواعًا مختلفة من الكائنات المجهرية لضمان شمولية النتائج. من المهم أيضًا النظر في التكلفة الاقتصادية لتطبيق هذه التقنية على نطاق واسع في المرافق الصحية المختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفعالية المتوقعة لاستخدام الأشعة فوق البنفسجية في غرف العناية المشددة؟

    يمكن أن تصل فعالية استخدام الأشعة فوق البنفسجية في غرف العناية المشددة إلى 99% عند استخدام مصابيح ذات خرج إشعاعي عالي.

  2. كيف يمكن استخدام الأشعة فوق البنفسجية في غرف العمليات؟

    في غرف العمليات، تعمل تقنية الأشعة فوق البنفسجية على دعم المرشحات الجزيئية عالية الفعالية وتخفيف العبء عنها، مما يزيد من عمرها ويتيح إعادة استخدام الهواء المطرود في أقسام أخرى من المشفى.

  3. ما هي العوامل التي تؤثر على فعالية تطهير الهواء باستخدام الأشعة فوق البنفسجية؟

    تتأثر فعالية تطهير الهواء باستخدام الأشعة فوق البنفسجية بعدة عوامل مثل كثافة الأشعة، زمن التعرض، حساسية الكائنات المجهرية للأشعة، ودرجة حرارة الهواء المتدفق.

  4. ما هي الفوائد الاقتصادية لاستخدام تقنية الأشعة فوق البنفسجية في تطهير الهواء؟

    تتمثل الفوائد الاقتصادية في تقليل تكاليف استبدال المرشحات الجزيئية، وإطالة عمرها، وتوفير الطاقة من خلال إعادة استخدام الهواء المطرود في تهوية أقسام أخرى من المشفى.


المراجع المستخدمة
Griffiths W.D., Bennett A., Speight S., Parks S. “Determining the performance of a commercial air purification system for reducing airborne contamination using model microorganisms: a new test methodology”,Journal of Hospital Infection, 2005, Vol. 61, P.P:242–247
Kowalski, W.J., and Bahnfleth, W.P.“Proposed Standards and Guidelines for UVGI Air Disinfection”, IUVA News, 2004, Vol.6, No.1, P.P:20-25, International Ultraviolet Association, (IUVA), Canada
Kujundzic E., Hernandez M., Miller S. “Ultraviolet germicidal irradiation inactivation of airborne fungal spores and bacteria in upper roomair and HVAC in duct configurations”, NHR research press,2006
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت هذه الدراسة خلال عام 2017 في مخابر قسم علم الحياة النباتية، كلية العلوم، جامعة تشرين، اللاذقية، سوريا. تم تحري تأثير الأشعة فوق البنفسجية (بنوعيها UV-C و UV-B) لفترات زمنية مختلفة (0.5، 1، 3، 5، 15، 30، 45، 60 دقيقة) في صبغات التركيب الضوئي و إ جراء القياسات على ثلاث مراحل (بعد 0، 6، 24 ساعة من نهاية فترة التعرض للأشعة) عند طحلب الأوغلينا Euglena gracilis. بينت النتائج التأثير السلبي لأشعة UV-C في الأصبغة اليخضورية (اليخضور a و اليخضور b) و الأصبغة الكاروتينويدية مقارنة بأشعة UV-B. ارتبطت هذه القيم بزيادة زمن التعرض للأشعة فوق البنفسجية، لتصل إلى أقل قيمة لها بعد 60 دقيقة من التعرض (انخفاض حوالي 97.83، 98.73، 99.18% لليخضور a و اليخضور b و الأصبغة الكاروتينويدية عند القياس بعد 24 ساعة من التعرض للأشعة على التوالي). كما لُحظ أن شرائح البولي ايثيلين تساهم في حماية الأصبغة اليخضورية تجاه الأشعة فوق البنفسجية. كان معدل الحماية أكثر وضوحاً تجاه أشعة UV-C ليصل إلى 7.78% بعد 24 ساعة من تعرض الأوغلينا لمدة 30 دقيقة وفق الشروط المخبرية للتجربة.
يتضمن البحث دراسة تجريبية لمعرفة تأثير الأشعة فوق البنفسجية (أشعة UV) على السلوك الميكانيكي للسيور المطاطية المفلكنة المستخدمة في عمليات النقل المختلفة، و بشكل خاص السيور المستخدمة في معمل اسمنت طرطوس، من خلال تحضير عينات مختلفة من هذه السيور و تعريض ها لأشعة UV لفترات زمنية مختلفة، و من ثم اختبارها على الشد و على الاهتراء. و قد تمت مقارنة النتائج مع عينات مماثلة للعينات المختبرة لم تتعرض لأشعة UV، كما تمت المقارنة مع عينات تم تسخينها بالفرن، و ذلك من أجل الوصول إلى الشروط المثالية لاستخدام هذه السيور الذي يضمن فترة استخدام أطول و بشروط آمنة. و أظهرت الدراسة أن للأشعة فوق البنفسجية أثر على زيادة معدل الاهتراء، و كذلك على زيادة قوة الشد الطولية للسيور المدروسة. حيث أن زيادة قوة الشد الطولية تزيد من معدل الاهتراء لهذه السيور.
نظراً إلى الأهمية البالغة التي يجب أن تولى بها غرف العمليات الجراحية من حيث التصميم (و على الأخص بارامترات نظام التهوية و التكييف) فقد أُجرِيت عدة دراسات و بحوث و وضعت الكودات العالمية بغية إعطاء البارامترات المثلى لمواجهة هذه المهمة. المئات من المش افي في سورية و كذلك حول العالم ما تزال تعاني من تجرثم الجراح في أثناء العمليات الجراحية. يقوم هذا البحث على إعادة تجميع و توثيق و بحث أفضل المعلومات التي تساعد الباحث و المصمم لإنجاز مهمتهم، و لاسيما أن هذه المعلومات غير متوافرة في مرجع واحد معاً. ناقش البحث المتطلبات المثالية لتكييف هواء غرف العمليات من حيث الحرارة، و الرطوبة النسبية، و الفلترة اللازمة، و عدد مرات تبديل الهواء اللازمة، و الضغوط الواجب المحافظة عليها، و السرعة الوجهية المنصوح بها. و كذلك أضاف دراسة بحثية مستفيضة للنظام الصفائحي و ميزاته عن الأنظمة التقليدية. ناهيك عن وضع أنظمة التعقيم المساندة باستخدام الأشعة فوق البنفسجية داخل الدكتات و في الغرف. توصل البحث أن هناك أفكاراً جديدة منها تزويد الهواء من الأرض و طرده على مستوٍ علوي، أو دفع الهواء من الجدار و طرده من فتحات على الجدار نفسه ربما تكون الحل للمعوقات جميعها.
جرى تعريض نباتات دوار الشمس الفتية للأشعة فوق البنفسجية من النمط (UV-B(295nm لمدة 3 أيام (ساعتين/ يومياً)، مع أو بدون حجب الأشعة بشرائح البولي إيتيلين (أزرق، و شفاف) بسماكة مقدارها (0.5 مم). تم قياس كمية أصــــــبغة التركيــب الضـــوئي، إذ لوحــــظ تبـــــاين في كمية اليخضـــــور (chl.a) فيها بنســــب ( دون حجب 19.59% ، بولي ايتيلين شفاف 3.40%، بولي ايتيلين أزرق 1.66% )، و اليخضور (chl.b (22.79 , 25.13 , 7.81 %)، و المحتوى الكلي لليخضور (20.53 , 21.76 , 2.88%)، بينما ارتفعت كمية الأصبغة الكاروتينويدية في العينات المدروسة (17.32 , 19.23 , 24.45%) على التوالي. لوحظ انخفاض في شـــــدة النقل الالكتروني الضوئي (88.04, 78.71 , 58.81%) في العينات النباتية المعرضة للأشـــعة فوق البنفسجية (في اليوم الثالث) على التوالي، و تمت مقارنة جميع النتائج بالشاهد الذي لم يتعرض للأشعة. تشير النتائج إلى التأثير السلبي للأشعة فوق البنفسجية في المحتوى اليخضوري، و معدلات النقل الالكتروني و بالتالي في التركيب الضوئي و إنتاجية نباتات دوار الشمس. كما تشير من جهة أخرى إلى أهمية الأصبغة الكاروتينويدية في حماية الأصبغة اليخضورية من التأثير السلبي لهذه الأشعة. أظهرت النتائج الـتأثير الإيجابي الواضح لشرائح البولي إيتيلين و خاصة الزرقاء منها في حماية النباتات تجاه هذه الأشعة.
الهدف من البحث: دراسة فعالية استخدام الميكروسكوب (Dental Operating Microscope) و الأدوات المنشطة فوق صوتياً (Ultrasonics) مع مبارد Hedstrom في إزالة الكوتابيركا و معجون الحشو من الأقنية الجذرية. المواد و الطرق: 20 ضاحك سفلي مقلوع وحيد و مستقيم القن اة الجذرية، تم تحضيرها بالطريقة التقليدية و حشوها بالكوتابيركا و أكسيد الزنك و الأوجينول بطريقة التكثيف الجانبي. قُسمت العينة إلى مجموعتين (N1=N2=10)، و تم إزالة مادة الحشو باستخدام مبارد H معالأوكاليبتوس (المجموعة 1)، مبارد H مع أوكاليبتوس، متبوعاً باستخدام الميكروسكوب مع الأدوات المنشطة فوق صوتياً (المجموعة 2). بعد إجراء إعادة المعالجة، تم فحص العينات بالمكبرة تحت تكبير ×8 و تم تحليل الصور باستخدام برنامج AutoCad 2010 وفق مقياس Hulsmann&Stotz. تم تحليل النتائج إحصائياً باستخدام تحليل Mann–Whitney U-tests.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا