ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير نسب (شدة) مختلفة من التقليم في إزهار بعض أصناف نبات القرطاسية Hydrangea macrophylla

Effect of different levels of pruning on flowering of some cultivars of Hydrangea macrophylla

1625   2   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث بساتين
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تناول هذا البحث تطبيق نسبتي تقليم 50 % و 75 % على ثلاثة أصناف (Pia ،Nikko Blue , Emile Mouillère ) من شجيرات القرطاسية التابعة للنوع Hydrangea macrophylla. أجريت عملية التقليم على شجيرات القرطاسية الأرضية البالغة من العمر أربع سنوات و بوجود شاهد دون تقليم. أجريت دراسة أهم المؤشرات الإنتاجية (عدد النورات الزهرية – عدد الأزهار– قطر النورة الزهرية - طول الساق الزهرية) للمقارنة بين المعاملات المدروسة.


ملخص البحث
تناول هذا البحث دراسة تأثير نسبتي تقليم (50% و75%) على إزهار ثلاثة أصناف من نبات القرطاسية (Hydrangea macrophylla) وهي: Emile Mouillère، Nikko Blue، وPia. تم إجراء التقليم على شجيرات بعمر أربع سنوات، بالإضافة إلى مجموعة شاهد دون تقليم. أظهرت النتائج تباين استجابة الأصناف لنسب التقليم المختلفة. في صنف Emile Mouillère، أدى التقليم إلى خفض عدد النورات الزهرية وعدد الأزهار. بينما في صنف Nikko Blue، كانت نسبة التقليم 75% هي الأفضل في جميع المؤشرات الإنتاجية، حيث زاد عدد النورات الزهرية وعدد الأزهار. أما في صنف Pia، فقد كانت نسبة التقليم 50% هي الأفضل في جميع المؤشرات الإنتاجية. تشير النتائج إلى أن نسبة التقليم المثلى تختلف بين الأصناف، مما يستدعي توجيه عملية التقليم بناءً على نوع الصنف لتحقيق أفضل إنتاجية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر هذا البحث مفيدًا في تقديم معلومات حول تأثير نسب التقليم المختلفة على إنتاجية نبات القرطاسية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مزيد من التفاصيل حول الظروف البيئية التي أجريت فيها التجارب، مثل نوع التربة والظروف المناخية، حيث يمكن أن تؤثر هذه العوامل على النتائج. ثانيًا، كان من الممكن توسيع الدراسة لتشمل نسب تقليم أخرى بين 50% و75% لمعرفة ما إذا كانت هناك نسب تقليم مثلى أخرى. أخيرًا، يمكن تحسين العرض البياني للبيانات لتسهيل فهم النتائج بشكل أفضل. على الرغم من هذه النقاط، فإن البحث يقدم إسهامًا قيمًا في مجال زراعة نباتات الزينة وتحديد أفضل ممارسات التقليم.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأصناف الثلاثة التي تم دراستها في البحث؟

    الأصناف الثلاثة هي Emile Mouillère، Nikko Blue، وPia.

  2. ما هي نسبة التقليم التي كانت الأفضل لصنف Nikko Blue؟

    نسبة التقليم 75% كانت الأفضل لصنف Nikko Blue.

  3. كيف أثر التقليم على صنف Emile Mouillère؟

    أدى التقليم إلى خفض عدد النورات الزهرية وعدد الأزهار في صنف Emile Mouillère.

  4. ما هي التوصية التي خلص إليها البحث بخصوص تقليم صنف Pia؟

    يوصي البحث بعدم تقليم صنف Pia بنسبة أعلى من 50% للحفاظ على إنتاجية جيدة.


المراجع المستخدمة
Adkins, J. A and M. A. Dirr. 2003 .Remontant flowering potential of ten Hydrangea macrophylla (Thunb.) Ser. cultivars. Dep. Hort., Univ. Georgia, Athens, GA 30602-7273,USA
Bailey, D. A. 1989. Hydrangea Production. Timber Press. Portland, Oregon. 91pp
Bailey, D. A. 1992. Hydrangeas, p. 365-383. In: R.A. Larson (ed.). Introduction to Floriculture, Second Edition. Academic Press. San Diego, California
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم إجراء البحث على أشجار التفاح بعمر (10) سنوات مزروعة في منطقة الكفرون التابعة لمحافظة طرطوس, زراعة كثيفة و العائدة للصنفين Golden delicious و Starking delicious بهدف دراسة تأثير شدة التقليم الشتوي في إنتاج الأشجار خلال موسم (2012 – 2013) و كانت الن تائج على الشكل التالي : 1- لم يلاحظ وجود أي تأثير لمعاملات التقليم المدروسة في محتوى الثمار من المواد الصلبة الذائبة الكلية و السكريات الكلية . 2- تفوقت معاملات التقليم على معاملة الشاهد في نسبة العقد في كلا الصنفين ففي الصنف Golden delicious بلغت قيمتها (40.75 – 33.20%) في معاملتي التقليم الشديد و الشاهد على التوالي, و في الصنف Starking delicious بلغت ( 29.80 – 26.30%) في معاملتي التقليم الشديد و الشاهد على التوالي, كما تفوقت معاملات التقليم على معاملة الشاهد في وزن الثمرة في كلا الصنفين ففي الصنف Golden delicious بلغت قيمتها ( 140.50 – 129.30) غ في معاملتي التقليم الشديد و الشاهد على التوالي و في الصنف Starking delicious بلغت ( 151.70 – 139.90) في معاملتي التقليم الشديد و الشاهد على التوالي . 3- أدت معاملات التقليم إلى تخفيض محتواها من الحموضة الكلية . 4- أدت معاملات التقليم إلى انخفاض إنتاج أشجار التفاح و كان مقدار الانخفاض في الصنف Golden delicious (14.19) % بينما وصل إلى (19.72 ) % في أشجار الصنف Starking delicious مقارنة مع الشاهد .
تمت مقارنة ستة أصناف من القمح القاسي من حيث النسبة المئوية للإنبات، و متوسط زمن الإنبات و استئناف الإنبات بعد الإجهاد؛ ضمن محتويات رطوبية مختلفة للتربة في المختبر. و قد كان لكلٍ ،MGT من رطوبة التربة و الصنف تأثيرات في الصفات المدروسة. سببت زيادة ال إجهاد الرطوبي انخفاضًا معنويًا في النسبة المئوية للإنبات. كما وجد هناك اختلاف بين الأصناف من حيث الإنبات، إذ أظهر الصنفان حوراني 27 و شام 3 قدرة إنباتية أعلى وزمنًا أقصر للإنبات مقارنة بالصنفين بحوث 5 و شام 1، أما الصنفان لحن و سيناتور كابيللي فكانا في موقعٍ متوسطٍ بين الأصناف.
نفذ البحث في مدجنة خرابو بكلية الزراعة في جامعة دمشق، استخدم 1464 صوصاً بعمر يوم مـن فروج الهجين لوهمان لتحديد مدى تأثير إضافة مستويات مختلفة من الميثيونين بدون اللايسين أو معـه في بعض مواصفات الذبيحة وزعت الصيصان عشوائياً و بصورة متساوية منذ اليوم الأول إلـى ثمـاني مجموعات بمعدل 183 طيراً في المجموعة، احتوت كل منها ثلاثة مكررات ضم كل منها 61 طيراً.
نُفّذَ البحث على 270 فرخة (إناث فقط) من الفري الياباني في مدجنـة المعهـد التقـاني الزراعـي بدمشق–جامعة دمشق -خرابو، وزعت الطيور منذ بداية التجربةإلى ثلاث مجموعات بمعدل 90 طيراً في كل مجموعة، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات بمعدل 30 طيراً في المكرر الواح ـد، و أُجريـت رعايـة الطيور للمجموعات جميعها في أقفاص تحت ظروف إيواء خلال مدة الإنتاج التي استمرت مـن عمـر 8 أسابيع إلى عمر 22 أسبوعاً، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة و على النحو الآتي: غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطات الموصى بها (NRC1994) و احتوت خلطاتها على 1غ DL- مثيونين إلى كل كيلو غرام خلطة علفية (1.0%من الخلطة العلفية). و غذيت طيور المجموعـة الثانية على خلطات الموصى بها (NRC1994) مع إضافة 65.0 غ DL - مثيونين لكل كيلوغرام خلطـة علفية (065.0%من الخلطة العلفية) ، و غذيت طيور المجموعة الثالثـة علـى خلطـات الموصـى بهـا (NRC1994) مع إضافة 2غ DL - مثيونين إلى كلّ كيلوغرام خلطة علفية (2.0% من الخلطة العلفية).
تمت دراسة تأثير بعض عمليات التقليم الصيفي (الأخضر) في نمو صنفي العنب المحليين حلواني و بلدي التابعين للنوع .Vitis vinifera L, و إنتاجهما أُجريت الدراسة في مزرعة خاصة في منطقة القدموس خلال العام 2012, على شجيرات عنب مرباة على أسلاك من الصنفين المذكوري ن, و شملت 7 معاملات (1- شاهد, 2- تفريد, 3- تفريد و قصف, 4- تفريد و قصف و تفريع, 5- تفريد و تفريع, 6- تفريد و تفريع و توريق, 7- تفريد و توريق). أظهرت النتائج تأثير عملية القصف في تحسين وزن العنقود و الثمرة و ذلك نتيجة تأثيرها في تحسين نسبة العقد الأمر الذي انعكس إيجاباً على إنتاج الشجيرة و على الصنفين موضوع الدراسة, كما حسنت عملية التفريد فقط نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية بعكس بقية العمليات المنفذة, كما أدت عمليتا القصف و التفريع دوراً في زيادة نسبة الحموضة الكلية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا