ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أهم المشاكل التي تتعرض لها السدود الترابية و كيفية مراقبتها

Earth dams observer and it's problems

5937   20   1923   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يدرس هذا البحث أهم المشاكل و الظواهر التي يتعرض لها السد في مختلف مراحل الانشاء و الإملاء و الاستثمار و أهم مسببات هذه الظواهر و كيفية معالجتها و كيفية مراقبة السدود و القراءات اللازمة من أجل التأكد من جودة عمل السد حسب المعطيات التصميمية له. و من ثم تمت دراسة سد ركامي بنواة غضارية باستخدام برنامج GEO-Studio و نمذجته و ايجاد قيم الاجهادات الشاقولية الحاصلة في جسم السد عند مستوى تخزين أعظمي و من ثم رسم منحنيات تغير الاجهادات الشاقولية مع الارتفاع في كل من أوجه السد الصخرية و النواة الغضارية و مقارنتها و كذلك كل من منحنيات التشوهات الافقية و ضغط ماء المسام ليتم مقارنة القراءات التي تعطيها منظومة المراقبة و التأكد من عمل السد بالطريقة المثالية.


ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية المشاكل الرئيسية التي تواجه السدود الترابية وكيفية مراقبتها لضمان سلامتها واستمراريتها. تبدأ الورقة بتوضيح أهمية السدود الترابية في تخزين المياه والتحكم في الفيضانات، وتستعرض الأسباب التي قد تؤدي إلى انهيارها مثل الفشل الهيدروليكي، التسرب، والفشل الإنشائي. كما تقدم الورقة دراسة حالة لسد ركامي بنواة غضارية باستخدام برنامج GEO-Studio لتحليل الإجهادات الشاقولية والتشوهات وضغط ماء المسام في جسم السد. يتم مقارنة النتائج النظرية مع القراءات الفعلية من أجهزة المراقبة المزروعة في السد للتأكد من سلامة تصميمه وأدائه. تقدم الورقة أيضًا توصيات لتحسين طرق التصميم والمراقبة لضمان استدامة السدود الترابية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية نظرة شاملة ومفصلة حول المشاكل التي تواجه السدود الترابية وكيفية مراقبتها. ومع ذلك، يمكن أن تكون الورقة أكثر فائدة إذا تضمنت دراسات حالة إضافية لسدود أخرى في مناطق مختلفة لتقديم مقارنة أوسع. كما أن التركيز على الحلول العملية والتوصيات يمكن أن يكون أكثر تفصيلاً لتوفير إرشادات واضحة للمهندسين والمشرفين على السدود. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين الورقة بإضافة المزيد من الرسوم البيانية والجداول لتوضيح البيانات بشكل أفضل.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأسباب الرئيسية لانهيار السدود الترابية؟

    الأسباب الرئيسية لانهيار السدود الترابية تشمل الفشل الهيدروليكي، التسرب، والفشل الإنشائي.

  2. ما هو الهدف من مراقبة السدود الترابية؟

    الهدف من مراقبة السدود الترابية هو التأكد من سلامتها واستدامتها من خلال رصد القراءات الفعلية ومقارنتها بالقيم التصميمية.

  3. ما هي الأدوات المستخدمة في مراقبة السدود الترابية؟

    تستخدم أجهزة المراقبة المزروعة داخل السد وخارجه لرصد وتسجيل السلوك الداخلي والخارجي للسد، مثل أجهزة قياس الإجهادات وضغط ماء المسام.

  4. كيف يمكن تحسين تصميم السدود الترابية بناءً على نتائج المراقبة؟

    يمكن تحسين تصميم السدود الترابية من خلال تحليل البيانات المجمعة من أجهزة المراقبة لتطوير طرق تصميم أكثر دقة وواقعية، مما يساعد في تحسين استقرار وأمان السدود.


المراجع المستخدمة
" Analysis of earth dams " www.Science-Direct.com ", " Engineering Geology 2001"
EVALUATING SAFETY OF CONCRETE GRAVITY DAM ON WEAK ROCK:SCOTT DAM By Richard E. Goodman' and Charles S. Ahlgren Journal of Geotechnical and Geoenvironmental Engineering May 2000
Stability Modeling SLOPE / W book, a computer program, John Krahn, Canada May 2004 "WWW.GEO - SLOPE.COM"
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في هذا البحث تم دراسة تقييم استقرار سد الدويسات ذي النواة الشاقولية و الارتفاع 33 م، ميل الجانب الخلفي 1V:2.75H و ميل الجانب الأمامي 1V:3H ، كما سيتم دراسة تغير سماكة النواة من 1V:0.25H إلى 1V:2.0H و تأثيرها على استقرار جانبي السد الأمامي و الخلفي و ذلك لثلاث حالات تصميمية هي خلال فترة بناء السد، التسرب المستقر، و التفريغ السريع، و ذلك باستخدام طريقة التوازن الحدية العامة و حزمة البرامج GeoStudio. و قد تبين من التحليل أته بتغير سماكة النواة الشاقولية للسد، فإن النواة ذات السماكة الأقل تعطي استقراراً أكبر و أن الزيادة في سماكة النواة لميول أكبر تسبب انخفاضاً حاداً لعامل أمان الوجهين الأمامي و الخلفي للحالات التصميمية الثلاثة الآنفة الذكر.
تكمن القيمة العلمية و العملية لهذا البحث في التعرف على مواصفات الترب الغضارية الموجودة في منطقة النبك, و إمكانية استخدامها في إنشاء سد الوغر التجميعي. و قد تمت الدراسة على خمس عينات تم اختيارها من مقلع حفر الملاجئ الغضاري الذي سيستخدم في انشاء سد الو غر التجميعي, تم من خلالها تحديد بعض المواصفات الجيوهندسية لهذه الترب و أهمها (حد السيولة – حد اللدانة – دليل اللدانة - دليل القوام و السيولة – فعالية الغضار – درجة الانهياريه). و بالاعتماد على نتائج هذه الدراسة استخدمنا التصنيفات العالمية ( تصنيف كازاغراندي – نظام التصنيف الموحد – التصنيف الأمريكي و الروسي حسب دليل اللدانة ) لدراسة ترب المنطقة المراد دراستها. و اعتمدنا نتائج الدراسة لتحديد موقع هذه الترب وفقا للتصنيف العالمي, و اقترحنا بعض الحلول المناسبة لتحسين خواص الترب المستخدمة في تشييد السدود الترابية.
شمل هذا البحث تحديد بعض المشاكل التي تعيق عمل المرشدين الزراعيين في محافظة طرطوس، و تم الاعتماد على استمارة استبيان تقليدية جُمعت البيانات الأولية فيها عن طريق المراسلة لعينة عشوائية قوامها ( 224 ) مرشداً، و تم تحميل البيانات إحصائياً باستخدام التكرا ر و النسب المئوية، حيث تبيَّن أنَّ أغلبية المبحوثين يعانون بشكل رئيس من قلة الحوافز المالية و الأجور الإضافية، و عدم توفّر وسائل نقل مناسبة لهم، و كثرة عدد الريفيين المطلوب التعامل معهم، و عدم توفّر مستلزمات العمل الإرشادي، و عدم توفر المرونة لعمل التعديلات اللازمة في البرنامج الإرشادي، و عدم وجود الحرية في اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الرؤساء في العمل، و بناءً على ذلك توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات التي تعمل على تحسين فاعلية العمل الإرشادي في محافظة طرطوس، و ترفع من مكانة المرشدين الزراعيين أمام جمهورهم الإرشادي.
تعد السدود (Dams) من المشاريع الضخمة و المعقدة , و تتصف بطول ‏فترة التنفيذ عموماً و كلفة التنفيذ الهائلة في بعض الأحيان, فقلّما نُفِّذ سد في سوريا ضمن إمكانيات الخطة التقديرية التي وضعت له من كلفة و زمن و يعود ذلك ‏للمخاطر التي اعترضت تلك المشاريع خل ال مرحلة التنفيذ و أثرّت بشكل مباشر على إحدى/ أهداف المشروع الأساسية (كلفة و زمن و جودة). يتناول هذا البحث واقع تنفيذ السدود المتأخر, عن طريق القيام بدراسة للمخاطر التي تعرض لها قطاع التنفيذ و أثرت على أهداف المشروع الأساسية (كلفة – زمن - جودة) , من خلال بحث ميداني يشمل دراسة أكثر من خمس و ثلاثين سداً منفذاً في سوريا . و قد استخدمت لهذه الغاية استمارة استبيان تم توزيعها على شريحة من الخبراء و الفنيين في السدود , مكنت من الحصول على قائمة بالمخاطر التي يعاني منها تنفيذ السدود بالإضافة لتقييمها , في محاولة لتطوير منهجية علمية لتحليل و إدارة مخاطر مشاريع السدود عن طريق تقييم احتمالات حدوثها و أثرها على أهداف المشروع في حال حدوثها و إدخال معيار جديد للتقييم و هو إمكانية الكشف /السيطرة عليها و ذلك وفق منهج FMEA (تحليل نموذج الفشل و آثاره) و دمجه بالمنطق الضبابي, و القيام بترتيب تلك المخاطر ‏وفقاً للدرجة الحرجة (RCN) الخاصة لكل خطر بهدف التنبه المبكر لها مما يمكننا من التعامل معها بالشكل ‏الصحيح ‏مع اقتراح استراتيجيات الرد المناسبة لها.
على الرغم من الخطوات الحثيثة الدأوبة لتنظيم عمل التكنولوجيا المرتبطة بالإنترنت و إستخداماتها, يجد الفكر القانوني نفسُه, في الكثير من الأحيان, عاجزاً عن إدراك هذا السبق. فمع بزوغ عصر تكنولوجيا التصوير الرقمي الديجيتال و حلول الطابعات ثلاثية الوظائف ( طابعة, سكانر و فاكس) و مع توافر إمكانية طباعة عدد هائل من الكتب و توزيعها عبر شبكة الإنترنت بتكلفة بسيطة, سرعان ما حلّت المكتبات الرقمية مكان المكتبات التقليدية. في سعيها لإحتواء هذة الطفرة التكنولوجية و تداعياتها القانونية, لجأت بعض المكتبات, كالمكتبة الوطنية البريطانية, إلى مشاريع مُشتركة مع شركة مايكروسوفت مما مّهد لظهور أول نت بوك في العالم (Netbook). أدى هذا التطور التقني إلى ظهور برامج و تطبيقات تُساعد مُستخدمي الإنترنت على تبادل الملفات بشكل بسيط فعال و مجاني. لاستثمار هذة الظاهرة, عمدت بعض الشركات إلى تطوير برامج حاسوب تُمكن المستخدمين من تبادل المعلومات بشكل جماعي. للترويج لتلك البرامج, قامت الشركات المُصممة لتلك البرمجيات بطرحها مجاناً في الإنترنت. أثار هذا التصرف حفيظة الكثير من المؤسسات و الافراد على اعتبار أن طرح تلك البرمجيات يُشجع, و إن يكن بشكل غير مباشر, على النسخ و التقليد. لم يمض وقت طويل حتى ظهر مفهوم أكثر تعقيداً و إرباكاً لقوانين حماية الملكية الفكرية عبر العالم و هو مفهوم الحياة الإفتراضية ( Avatar). ضمن هذا المفهوم, يعيش الأشخاص ضمن إطار عالم وهمي افتراضي مغلق و غير متاح لمستخدمي الإنترنت الطبيعيين. يُوفر هذا العالم لروادة إمكانية تقمص أي شخصية اعتبارية أو طبيعية أو وهمية و كذلك الحق في تمّلك عقارات, براءات اختراع, علامات تجارية أو افتتاح شركات وهمية بأسماء حقيقية كاسامسونغ أو مرسيدس مما أثار قلق المشّرعين و أصحاب حقوق الملكية الفكرية على حدٍ سواء. تُقدم هذة المقالة مُقاربة قانونية للإشكاليات المتعلقة بتلك المفاهيم من الناحية الدولية مع التركيز على مفهوم المكتبات الرقمية و قواعد البيانات التفاعلية لجهة الفوائد التي تُقدمها و التحديات التي تفرضُها. كذلك تبّين هذة المقالة دور القضاء في معالجة تلك التحديات القانونية من خلال عرض بعض الدعاوى ذات الصلة مع التركيز, و إن يكن بشكل غير حصري, على الموقف القانوني الإنكلوسكسوني. على أن يتم التعرض لموقف المشرع السوري, إن وجد, من تلك القضايا. خُلصت هذة المقالة إلى نتيجة مفادها ضرورة تعاطي القانون مع تلك الظواهر بشكل يسمح باستمرار التحديث و الإبداع في هذا المجال الحيوي و بالتالي عدم استخدام قانون حماية الملكية الفكرية كعائق يحول دون تطور التكنولوجيا و نموها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا