ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام مصادر بروتينية مختلفة في الكفاءة الإنتاجية عند حملان العواس

Effect Of Using Of Some Meals On Performance Of Awassi Lambs

1426   1   66   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذ البحث على 24 خروفا من ذكور أغنام العواس, متوسط أوزانها (23-26)كغ, وزعت الحملان إلى ثلاث مجموعات ضم كلا منها ثمان رؤوس, استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتدريج, و كانت الخلطات العلفية متساوية بالقيمة الغذائية من الطاقة و البروتين و اختلفت فيما بينها بنسبة المصدر البروتيني الداخل في تركيب الخلطة, غذ كانت كالتالي كسبة فول الصويا 21% و كسبة عباد الشمس (المقشورة جزئيا)20% و كسبة بذور القطن (المقشورة جزئيا) حيث بلغت 15%.


ملخص البحث
تناولت الدراسة تأثير استخدام مصادر بروتينية مختلفة على الكفاءة الإنتاجية لحملان العواس. تم إجراء التجربة على 24 خروفًا من ذكور أغنام العواس، موزعة على ثلاث مجموعات، حيث استمرت التجربة لمدة 70 يومًا بعد فترة تمهيدية للتغذية لمدة 10 أيام. كانت الخلطات العلفية متساوية في القيمة الغذائية من الطاقة والبروتين، ولكنها اختلفت في نسبة المصدر البروتيني المستخدم، حيث تضمنت كسبة فول الصويا بنسبة 21%، وكسبة عباد الشمس بنسبة 20%، وكسبة بذور القطن بنسبة 15%. أظهرت النتائج أن الحملان المغذاة على كسبة عباد الشمس بنسبة 20% حققت أفضل وزن حي بلغ 49.63 كغ، كما حسنت معامل تحويل العلف إلى 4.02. وأدى إدخال كسبة عباد الشمس إلى زيادة نسبة بروتين الدم الكلي بشكل معنوي إحصائيًا مقارنة مع مجموعة الخراف التي غذيت على كسبة القطن. بالتالي، تعتبر نسبة 20% من كسبة عباد الشمس أفضل نسبة يمكن استخدامها في خلطات تسمين حملان العواس مقارنة بباقي المصادر البروتينية المستخدمة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعد الدراسة مفيدة في تسليط الضوء على تأثير استخدام مصادر بروتينية مختلفة على الكفاءة الإنتاجية لحملان العواس، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مجموعة ضابطة لمقارنة النتائج بشكل أكثر دقة. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى التأثيرات البيئية والمناخية التي قد تؤثر على نتائج التجربة. ثالثًا، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواعًا أخرى من الأغنام أو الحيوانات المجترة لتحسين تعميم النتائج. وأخيرًا، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية أكثر تقدمًا لتقديم نتائج أكثر دقة وشمولية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة تأثير استخدام المصادر البروتينية المختلفة الأكثر استخدامًا في خلطات التسمين على أداء حملان العواس باستخدام النسب الأكثر شيوعًا في الخلطات.

  2. ما هي أفضل نسبة من كسبة عباد الشمس التي يمكن استخدامها في خلطات تسمين حملان العواس؟

    أفضل نسبة من كسبة عباد الشمس التي يمكن استخدامها في خلطات تسمين حملان العواس هي 20%.

  3. ما هي الفترة الزمنية التي استمرت فيها التجربة؟

    استمرت التجربة لمدة 70 يومًا بعد فترة تمهيدية للتغذية لمدة 10 أيام.

  4. ما هي النتائج المتعلقة بمعامل تحويل العلف عند استخدام كسبة عباد الشمس؟

    أظهرت النتائج أن إضافة كسبة عباد الشمس بنسبة 20% حسنت معامل تحويل العلف إلى 4.02.


المراجع المستخدمة
Abdullah Y And Marwan A, Harb M. 1999. Evaluation Of Various Protein Sources For Growing And Finishing Awassi Lambs. Turk J Of Verterinary And Anim Sci. 23: 475-482. Jordan
Abou Ward G, Sawsan T, Elmoniary M M.2008. Improving The Nutritive Value Of Cottonseed Meal By Adding Iron On Growing Lambs Diets.World J Agr Sci (5): 533-537
Abou Ward G., 1992. Impact Of Urea, Molasses And Fat On The Nutritive Utilization Of Roughages By Sheep. Ph. D. Thesis, Univ. Agric. Lublin, Poland
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
ُنفِّذ البحث في وحدة الهضم في كلية الزراعة (أبي جرش) على ٣٠ رأسًا من حِملان العواس بعد فطامها ( ٧٥ يومًا). وزعت إلى خمس مجموعات بشكل عشوائي، و تم تسمينها في مرحلتين على خلطات علفية مختلفة فيما بينها بنسبة البروتين.
أجريت الدراسة على ( 24 ) رأس من الحملان العواس، قسمت إلى أربع مجموعات عشوائياً بواقع ( 6 ) حملان لكل مجموعة. المجموعة الأولى كشاهد و تناولت ماء عادي صالح للشرب غير معالج مغناطيسياً، باقي المجموعات الثانية و الثالثة و الرابعة تناولت ماء معالج مغناطيسياً بشدة 2000،1500،500 ** غاوس على التوالي.
نفذت الدراسة في مركز البحوث العلمية بحماه على 28 رأساً من خراف أغنام العواس وزعت عشوائياً إلى أربع مجموعات, و تراوحت أعمار الخراف بين 160-180 يوماً و متوسط الوزن الحي حوالي ( 30 كغ ). و استمرت التجربة لمدة ( 101 يوم ) من 22 / 4 / 2010 و لغاية 1/ 8 / 2010 بينها ( 11 يوم ) فترة تمهيدية لتعويد الخراف على العليقة المدروسة بهدف دراسة تأثير تفل الزيتون في تراكيز بعض عناصر الدم الكيميائية عند خراف أغنام العواس من جهة, و تأثير استخدام تفل الزيتون في الوزن الحي لخراف أغنام العواس من جهة أخرى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا