ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تجريبية لمبدأ انحفاظ الطاقة في مفعول كومبتون

Experimental Study of the Conservation Law In Compton Effect

1472   2   14   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث فيزياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمَّ، في هذا العمل حساب طاقة تبعثر (تشتت) فوتونات أشعة غاما الناتجة عن مفعول كمبتون (Eg) بدلالة زاوية التبعثر q. استخدمنا في العملية منبع لأشعة غاما هو السيزيوم-137 (137Cs) الذي شدته الإشعاعية 3,33.103Bq، حيث يتم توجيهه نحو ناثر من الألمنيوم. بيَّنت النتائج التي تمَّ الحصول عليها أن تغير طاقة الفوتونات المتشتتة مع ناثر الألمنيوم بتابعية زاوية التشتت تتوافق مع القيم التي تعطيها العلاقة النظرية.



المراجع المستخدمة
.(H. Enge, Introduction à la physique nucléaire, Paris, Masson, 1972 (chapitre IX
.(E. Fermi, Nuclear Physics. University of Chicago Press, 1960 (chapitre II
.N. F. Mott et H. S. Massey, Theory of atomic collisions. Oxford, Pergamon Press, 1954, 314-325
.D. M. Riston, Techniques of high energy physics. New York, , John Wiley, 1963, 513-533
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمَّ في هذا العمل، دراسة انتثار (تبعثر) كومبتون باستخدام أشعة غاما (فوتونات) بطاقة (662 keV)، الصادرة عن منبع مُشع من السيزيوم-137 (137Cs) شدته (3,33×105 Bq)، المتبعثرة على قضيب من الألمنيوم (المُبعثر كناثر). تمَّ أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي و من ثمَّ مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية للمقطع العرضي التفاضلي التي تمَّ حسابها باستخدام علاقة كلين-نيشينا.
يتضمن هذا البحث تصميم و تنفيذ نموذج تطبيقي يحَول طاقة الأمواج البحرية العرضية إلى طاقة كهربائية حيث يعمل النموذج تبعاً لنظام عمود الماء المتذبذب مستخدماً عنفة ويلز التيتستمد حركتها الدورانية من ضغط الهواء الذي تولده الأمواج البحرية في غرفة عمود تحويل الطاقة الخاص بالنظام المدروس. يشمل البحث, من خلال إجراء مجموعة تجارب على النموذج، دراسة تأثير بعض متغيرات النظام التكنولوجية على مردوده و بالتالي على عدد دورات العنفة العاملة فيه, و ذلك ضمن بارامترات الموجة و الشروط المناخية للساحل السوري, حيث تظهر النتائج على شكل منحنيات واضحة القيمة, ليتم التوصل من خلالها إلى توصيات و مقترحات مناسبة لتحسين النظام في المستقبل.
تعتبر الخرسانة من أكثر مواد البناء استخداماً للمميزات الكثيرة التي تتمتع بها، الأمر الذي يؤدي بالنتيجة إلى كميات كبيرة من النفايات الخرسانية الناتجة عن الهدم كمحاولة لإنتاج خرسانة صديقة للبيئة، تم في هذا البحث استخدام النسب 0%، 50%، 75%، 100% من الرك ام الخشن المعاد تدويره كبديل عن الركام الخشن الطبيعي في الخلطة الخرسانية، و تمت دراسة قابلية التشغيل و كذلك الوزن الحجمي للخرسانة في الحالة الرطبة و الجافة، كما تمت دراسة سلوك الخرسانة المنتجة من الركام المعاد تدويره من خلال تعيين مقاومة الضغط عند 7، 28، 56 يوم، و كذلك مقاومة الشد بالفلق و معامل المرونة في اليوم 28. بيّن هذا البحث أن استخدام الركام المعاد تدويره يؤدي إلى انخفاض الخصائص الميكانيكية للخلطة الخرسانية عندما تزداد نسبة الركام المعاد تدويره عن 50% حيث من أجل نسبة 100% من الركام المعاد تدويره انخفضت مقاومات الضغط، الشد بالفلق و معامل المرونة بمقدار 14%، 22%، 25% على الترتيب بالمقارنة مع الخرسانة التقليدية بركام طبيعي و بالتالي من الممكن استخدام الخرسانة المنتجة من ركام معاد تدويره في الحصول على العناصر الانشائية غير الحاملة.
تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا الت بعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.
يهدف هذا البحث إلى تقييم تأثير تبعيد السمحاق مع استخدام البلازما الغنية بالصفيحات في التشكل العظمي في الفك السفلي عند الأرانب. شملت عينة البحث 12 أرنبا ً من الأرانب المحلية حيث تم إجراء تبعيد للسمحاق عن طريق تثبيت صفيحة من التيتانيوم على بعد 4 ملم من السطح الدهليزي للفك السفلي و قد قسمت الحيوانات إلى مجموعتين : المجموعة الأولى: تضم 6 أرانب و تم فيها تطبيق البلازما الغنية بالصفيحات المحمول على الاسفنج الكولاجيني في الفراغ الناجم عن صفيحة التبعيد و هي مجموعة الاختبار و المجموعة الثانية: 6 أرانب تم فيها تبعيد السمحاق بدون استخدام البلازما الغنية بالصفيحات و هي المجموعة الشاهدة. و قد تم التضحية بالأرانب بعد ثمانية أسابيع من الإجراء الجراحي ثم تم تحضير منطقة التبعيد للدراسة النسيجية و التلوين باستخدام الهيماتوكسيلين و الأيوزين. أظهرت نتائج الدراسة النسيجية للمقاطع المأخوذة من منطقة التبعيد في المجموعة الشاهدة تشكل مناطقة صغيرة من نسيج مشبه بالعظم مع مساحات واسعة من النسج الضامة. بينما في مجموعة الاختبار لوحظ زيادة في التشكل العظمي على شكل مساحة واسعة من العظم المتموج الغني بالخلايا إضافة إلى نقص في كمية النسيج الضام المتشكل. نستنتج أن تطبيق البلازما الغنية بالصفيحات أدى إلى تحسين التشكل العظمي في سياق عملية تبعيد السمحاق.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا