ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

النمو السكاني و مشكلة السكن العشوائي في مدن مراكز 2010 – المحافظات السورية بين أعوام 1981

Population Development and the Unplanned Housing Problem in Syrian Governorates' Centers During the Period between (1981-2010)

2480   10   84   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل zeina alrostum




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد النمو السكاني الكبير و الحاجة المتزايدة لتأمين المأوى السببين الرئيسين لظاهرة السكن العشوائي التي تعاني منها مدن مراكز المحافظات السورية، و لاسيما 2010 ، و نجم عن ذلك نشوء العديد من المشكلات، و نظرًا إلى – بين الأعوام 1981 أهمية هذا الموضوع و تأثيره في مختلف جوانب الحياة، و ضرورة إيجاد الحلول لهذه المشكلات المهمة في سورية، تضمنت دراسته مشكلة البحث، و أهميته، و أهدافه، و مناهجه، و تطور عدد سكان سورية و مدن مراكز المحافظات و العوامل المؤثرة فيه، و أسباب الهجرة الوافدة إلى تلك المدن، و توزع مناطق السكن العشوائي فيها، و مساحتها و نسبة سكانها، و أسباب تشكلها، و خصائصها السكانية و العمرانية و الخدمية و الاجتماعية و الاقتصادية، و مشكلاتها من خلال دراسة تحليلية، ثم النتائج المترتبة على تلك الظاهرة و الحلول و المقترحات لها التي تتفاقم باستمرار، و خاصة في مجال النمو السكاني، و الإسكان، و الخدمات و المجال الصحي و تلوث البيئة. ثم تخطيط هذه الظاهرة و معالجتها التي هي تلبية غير نظامية لحاجة أساسية، و هي السكن.



المراجع المستخدمة
علي فاعور: الندوة الإقليمية للسكن العشوائي و أحياء الصفيح في البلدان العربية . في المغرب، نشر مركز الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، حزيران، 1988
علي موسى: جنوح الطقس و المناخ، ط 1، دار الأنوار، دمشق، عام 1991 م.
قاسم الربداوي: سورية، التحولات الاقتصادية و الاجتماعية، نشر الباحث، .2004
المكتب المركزي للإحصاء، المجموعات الإحصائية السورية، للأعوام 1948 -1960-1984- 1985 - 2004 -2005 -2010 -2011 .
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على واقع النمو السكاني و مكوناته, إبراز الخصائص و التغيرات الحاصلة في البنية التعليمية للسكان في سورية خلال الفترة المدروسة, و معرفة الموقع الذي يحتله السكان في سورية على درجات السلم التعليمي, و ذلك من خلال تحليل النسب المئوية لكل مستوى من المستويات التعليمية. و من أبرز النتائج التي تم الوصول إليها أنّ هناك علاقة طردية و ضعيفة جداً و غير دالة إحصائياً بين تغيرات معدل النمو السكاني و التغير في التركيبة التعليمية للسكان في سورية, و بالتالي يمكن أنّ تعزى التغيرات في التركيبة التعليمية لمتغيرات أخرى غير معدل النمو السكاني, كالسياسات التعليمية, الإنفاق الحكومي على التعليم, سياسة الاستيعاب الجامعي, ...الخ.
تناول هذا البحث الواقع السكاني وتحليل السياسة السكانية المتبعة في سورية ودراسة كفاءتها وأثرها على المؤشرات الديموغرافية كافة وأهمية وضع سياسة سكانية معلنة ومتبناة رسميا" من كل الجهات والمؤسسات الحكومية والمنظمات الشعبية ومنظمات المجتمع الأهلي والمنظم ات الدولية, وأن يكون الهدف الرئيس للسياسة السكانية في سورية تحقيق المواءمة بين النمو السكاني والنمو الاقتصادي والاجتماعي لتلبية المتطلبات المتنامية للسكان لخدمات التعليم والصحة والمياه والكهرباء والمواصلات والبطالة وغيرها من الاحتياجات التي ترفع من المستوى المعيشي للسكان وتأمين مستوى الرفاه حيث شملت الأهداف الإستراتيجية للسياسة السكانية مجالات النمو السكاني والصحة الإنجابية وتمكين المرأة والشباب والمشاركة المجتمعية والعمل والتعليم والتوزع الجغرافي للسكان والتمدين والاستفادة من احتمال انفتاح النافذة الديموغرافية والإعلام وتنمية الوعي بقضايا السكان كما تضمنت أسس السياسة السكانية ومستلزماتها على المستوى التشريعي والقانوني والمؤسساتي الحكومي الأهلي والإعلامي والتعليمي والصحي والاقتصادي والبيانات والمعلومات وتحديثها. يجب أن تكون هذه السياسة تدخلية تذلل العقبات وتستثمر الفرص وتدمج البعد السكاني بالأبعاد التنموية المختلفة وتنفيذها دون أن تبقى حبرا" على ورق .
تعد مشكلة السكن العشوائي في المدن الكبرى العربية، إحدى المشكلات السكنية و السكانية التي تعاني منها تلك المدن، و التي أصبحت ترزح بحمل ثقيل من السكن العشوائي، الذي يحيط بأغلبها، على شكل أحياء و مناطق ذات بناء فوضوي تراكمي أحياناً، و مبعثر أحياناً أخ رى، أدى هذا من ثم إلى حدوث مشكلات عديدة سكنية و إسكانية و خدمية و بيئية و اجتماعية و اقتصادية.
تبحث هذه الدراسة في العلاقة بين التطور المالي و النمو الاقتصادي في سورية خلال الفترة 1980-2010. تم قياس التطور المالي بالأئتمان الممنوح للقطاع الخاص و بعرض النقود بالمفهوم الواسع و تم قياس النمو الاقتصادي بحصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي.
للتنمية الحضرية و الشاملة في سلطنة عمان عدة مظاهر، و يتمثل ذلك في نمو المدن و تطورها و زيادة حجمها الناجم عن النمو الطبيعي للسكان و الهجرة الوافدة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا