تعد القدرة على اتخاذها بطريقة بطلاقة (أي تأخير طويل للاستجابة أو الانقطاعات المتكررة) جوانب أساسية من أي نظام حوار منطوق.ومع ذلك، فإن خدمات التعرف على الكلام العملي تحفز عادة تأخير استجابة طويل، حيث يستغرق الأمر وقتا قبل معالجة كلام المستخدم.هناك قدر كبير من الأبحاث التي تشير إلى أن البشر يحققون أوقات الاستجابة السريعة من خلال إظهار ما سيقوله المحاور ويقدر إكمال الدورات المقبلة.في هذا العمل، نقوم بتنفيذ هذه الآلية في نظام حوار منطوق تدريجي، باستخدام نموذج لغة يولد العقود المستقبلية المحتملة لمشروع نقاط الإنجاز القادمة.من الناحية النظرية، قد يجعل هذا النظام أكثر استجابة، في حين لا يزال الوصول إلى المعلومات الدلالية التي لم تتم معالجتها بعد بواسطة التعرف على الكلام.نقوم بإجراء دراسة صغيرة تشير إلى أن هذا نهج قابل للحياة لأنظمة الحوار العملية، وأن هذا اتجاه واعد للبحث في المستقبل.