إن علاج انخفاض الحرارة وسبل الوقاية منها هام جداً لتجنب الاختلاطات المهددة للحياة .
حيث تبدأ عمليات الاستقلاب في الجسم في محاولة ليبقى الطفل دافئ مؤدياً لزيادة استهلاك الأوكسجين مما يعرض الطفل لخطورة نقص الأكسجة وحدوث اختلاطات قلبية صدرية والحماض الاستقلابي .
بالإضافة لكون الوليد معرضاً لنقص سكر الدم بسبب زيادة استهلاك السكر عند إنتاج الطاقة الحرارية .
وفي حال عدم معالجة انخفاض الحرارة بشكل فعال فإن الاختلاطات العصبية وفرط البيليروبين واضطرابات التخثر وحتى الموت من الممكن حدوثها.