بما أن الشمس عبارة عن وسط بلازمي فإننا نستطيع دراسته دراسة جهرية (باعتبار البلازما وسطاً مائعاً) أو دراسة مجهرية إحصائية ( باعتبار البلازما حركة كم هائل من الشحنات) فمن البديهي أن تنتشر في هذا الوسط أنواع كثيرة جداً من الأمواج تمت دراسة بعضها لبيان دورها في عملية تسخين الكرة اللونية و تاج الشمس وذلك بعد تولدها وانتشارها في الكرة المضيئة ولا يزال بعضها الآخر قيد الدراسة، ومن بين هذا البعض أمواج المغنيتوهيدروديناميك.