إن توارد إرتفاع قيم السكر و الكولسترول و الشحوم الثلاثية بين المواطنين في بلادي لا يستيان
بنسبتو لذا توجهت إلى دراسة أسباب هذه الظاهرة و من بين هذه الأسباب هو الإضطراب الوراثي
المحدث لإضطراب في إستقلاب البروتينات الشحمية فدرست ما لا يقل عن خمسين حالة فيها
إضطراب وراثي عائلي.
تهدف هذه الدراسة إلى تقصي أهمية مقايسة المعلم IGFBP-3
البروتين الرابط لعامل النمو الشبيه بالأنسولين 3 لدى أطفال
سوريين مصابين بابيضاض دم لمفاوي حاد لاستخدامه كمؤشر
إضافي في تشخيص المرض و متابعة تطوره.
تمت الدراسة على بروتينات (الكازئين – بروتينات المصل) للحليب المنتج محلياً بعد أن تم تحضير الكازئين باستخدام طريقة الترسيب بالإيتانول و بروتينات المصل باستخدام طريقة الترسيب الحراري. حيث تمت دراسة بعض الخصائص الوظيفية لبروتينات الحليب المحضرة و منها:
القدرة على ربط الماء - الخصائص الاستحلابية – القدرة على تشكيل الهلام، كما اعتمدت تجربة الشاهد باستخدام كازئين نقي للمقارنة. و من ثم أعيدت دراسة هذه الخصائص الوظيفية للبروتينات المحضرة بعد إضافة كل من الكزانتان و النشاء بثلاثة تراكيز مختلفة لكل نوع من البروتينات و أجريت مقارنة للنتائج التي تم الحصول عليها.
لإجراء التحميل الإحصائي تم استخدام نظام القطاعات كاملة العشوائية، و أجريت المقارنة حسب اختبار L.S.D على مستوى احتمال 5%.
أظهرت النتائج تحسن الخصائص الوظيفية لبروتينات الحليب المحضرة عند إضافة كل من الكزانتان و النشاء،حيث أعطت أفضل النتائج عند نسب إضافة قدرها 5 -5 - 10% لخصائص القدرة على ربط الماء – الخصائص الاستحلابية – قدرة تشكيل الهلام على الترتيب.
لقد سحبت عينات عشوائية من أنواع الخبز المستهلكة في المنطقة الساحلية خلال سنوات البحث, و حسبت نسبة الألياف و البروتينات فيها, و درس تأثير الخلطة المعتمدة بشكل سنوي في المطاحن على محتوى الدقيق التمويني من الألياف و البروتينات. لقد أظهرت الدراسة الدور ا
لهام لهذه الخلطة, حيث ارتفعت نسبة الألياف من (1.06%) في 2009 إلى (1.61%) في 2010, و ارتفعت نسبة البروتين ايضا من (11.36%) عام 2010 إلى (13.90%) عام 2012, و تبين أنه هناك بعض المطاحن الحكومية و ليست كلها تقوم بإضافة النخالة الناعمة الغنية بالألياف و البروتين إلى الدقيق, دون إغفال أثر العمليات التكنولوجية المطبقة خلال مراحل تصنيع الخبز, و خاصة مرحلتي التخمر و الشواء.
في البحث المقدم، حددتِ الشروط الأكثر ملاءمة لاستخلاص الكولاجين بالطريقة الحمضية من مخلفات جلود كل من الأغنام و الأبقار و الدجاج، و قد بينت التجارب باستخدام الحموض العضوية المختلفة أن حمض الخل بتركيز 0.5 M و بحجم 6 مل من الحمض لكل 1غ من الجلد، هو الأفضل لاستخلاص الكولاجين من هذه الجلود خلال 48 ساعة.
يعد نبات القبار الشوكي Capparis spinosa L من النباتات ذات القيمة الاقتصادية و الفعالية الدوائية العالية. تبدي جماعات هذا النوع تنوعا شكليا واضحا في بيئتنا.
يخصص هذا البحث لدراسة التنوع لدى أصناف النوع Capparis spinosa L بالاعتماد على دراسة خصائص الم
حتوى البروتيني في الأوراق و البذور من الناحية الكمية و بطريقة الرحلان الكهربائي (SDS-PAGE) بهدف الكشف عن مدى إسهام هذه المعايير في تأكيد المرتبة التصنيفية للأصناف المدروسة أو تعديلها.
أظهرت النتائج وجود تجانس بين الأصناف و فروقا معنوية مقبولة بحيث يمكن الاعتماد عليها كمعايير تصنيفية للتميز بين الأصناف (Varieties), و عدها تابعة للنوع Capparis spinosa L.
تعزى الفوائد الصحية الكبيرة للرمان لمحتواه العالي من مركبات متعدد الفينول، تتأثر تراكيز هذه المركبات بعوامل عدة كصنف الرمان و الظروف البيئية و مرحلة النضج للثمرة. درس تغير التركيب الكيميائي في عصير حبوب صنفين من أصناف الرمان السوري ("لفان الحصن" رمزن
ا له (AH) و"حلو عربين" رمزنا له (AE) خلال مراحل النضج في عصير الرمان المستخلص من الحبوب من عمر 30 يوماً إلى 150 يوماً للثمرة بمعدل قطفة كل 20 يوماً.
اِستُخلصت البروتينات من اليرقات و العذارى و الحشرات الكاملة؛ و ذلك من إناث حشرة دبـور ثمـار
اللوز و ذكورها (Eurytomidae – amygdali Eurytoma) ، و أجري الرحلان الكهربائي على هلامة
متعدد الأكريلامايد. تبين وجود اختلافات في نوعية البروتينـات الموجـودة
عنـد اليرقـات و العـذارى
و الحشرات الكاملة. يبدأ تركيز البروتينات عند اليرقات في العمر الأول و يزداد في العمـر الثـاني بـشكل
واضح، أما في طور العذراء فيلاحظ استمرار وجود البروتينات في بداية الطور و تغيب معظمها مع تقـدم
العذراء في العمر. لوحظ وجود اختلافات بين البروتينات الموجودة عند الإناث عن تلك الموجـودة عنـد
الذكور إذْ تبين وجود أحد البروتينات عند الإناث من عمر يوم واحد و يستمر وجوده حتى عمـر 7 أيـام،
و هو البروتين الأنثوي الأساسي في تشكيل المح في البويضات.
تعبر الخلايا اللمفاوية الّتائية عن جزيئات محرضة، مثل 1-B7 في بعض الحالات الفيزيزلوجية و المرضية، و لكن لم يتم حّتى تاريخه تقصي قدرة هذه الخلايا على تفعيل ذاتها.
هدفت هذه الدراسة إلى اختبار إمكانية تعزيز تفعيل الخلايا الّتائية و تحسين تكاثرها في الزج
اج و في الحي، و ذلك باعتماد تقنية لا جيّنية تعتمد الطلاء الخارجي لسطوح اللمفاويات التائية بالبروتين 1-B7 المأشوب بعد اقترانه بالبروتين A المنغرز في الغشاء الخلوي بذيلٍ من البالميتات/النخلات.
أجريت هذه الدراسة في مخابر كلية الطب بجامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية و مخابر الهيئة العامة للتقانة الحيوية في دمشق في المدة الواقعة بين 2010-2012.
حصل حديثًا تطور في صناعة أغشية الترشيح مما يسمح بإمكانيات جديدة لفصل البروتينات من
المصل على نطاق واسع و بتكاليف منخفضة ، فبالترشيح الدقيق بأغشية من السيراميك أقطار مساماتها
5.0 تم الحصول على رشاحة تحتوي ميكرونًا لمصل الجبن بعد تعديل رقم حموضته إل
ى0.1 = pH
بصورة أساسية على الألفالاكتالبومين و البيتالاكتوغلوبلين و حجز البروتينات ذات الأوزان الجزيئية العالية
مثل غلوبيولينات المناعة، ألبومين المصل البقري و اللاكتوفيرين و توصلنا لاحقًا إلى زيادة نسبة
الالفالاكتاليومين بالنسبة إلى البيتالاكتوغلوبلين في رشاحة الترشيح الدقيق و ذلك بالترشيح فوق العالي
لهذه الرشاحة بأغشية من السيراميك ذات نقاط قطع جزيئيية مختلفة.