ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري البحث في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية، في الفترة الواقعة بين 5/1/2012، و1/8/ 2013، شمل البحث150 سيدة، إذ تم تقسيم العينة المدروسة إلى 100 سيدة حامل و50 سيدة غير حامل. تبين بالدراسة أن نسبة حساسية اللطاخة في الح مل هي100 % ونوعيتها هي 76.74%، ونسبة التوافق مع التشخيص النسيجي النهائي 79.38%. بينما بلغت نسبة حساسية التنظير90.91% ونوعيته 76.74%، كما بلغت نسبة التوافق مع التشخيص النسيجي النهائي 78.35%. وهكذا نستنتج أن كلاً من اللطاخة والتنظير المكبر لعنق الرحم وسيلتا مسح جيدتان وآمنتان ، يمكن الاعتماد عليهما في الاستقصاء الأولي عن الآفات السرطانية وما قبل السرطانية خلال فترة الحمل
سمح استخدام تخطيط صدى القلب عند الجنين- الذي أصبح من السهل الحصول على كامل مقاطعه التقليدية بدءاً من الأسبوع 16 للحمل- بكشف معظم العيوب القلبية الولادية، هدف هذا البحث إلى تقييم دور تخطيط صدى القلب و دقته عند الجنين في كشف العيوب القلبية الولادية.
نُفّذ البحث بالتعاون بين جامعة تشرين و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في محطة بحوث قرحتا لتحسين الماعز الشامي و محطة دير الحجر, بهدف وضع جداول للقيم الطبيعية لبعض المؤشرات الدموية و الكيميائية في إناث أغنام العواس خلال فترة الحمل تفيد في التنب ؤ المسبق لحدوث أي خلل تغذوي أو صحي. و استخدم لهذا الغرض 47 أنثى متقاربة في الوزن و العمر (موسم3 ), أخذت منها عينات دموية كل شهر قبل التلقيح و طيلة فترة الحمل و بعد الولادة, و تم تحليل المؤشرات التالية: الألانين ناقلات الأمين (ALT), الأسباراتات ناقلات الأمين (AST), الألكالين فوسفاتاز (ALP). بيّنت النتائج وجود تغيرات معنوية (0.05P<) بين ازدياد و نقصان في كافة المؤشرات المدروسة طوال فترة الدراسة, مما يدل على تغيّر الحالة الوظيفية للكبدبالارتباط مع مرحلة الحمل. كان المتوسط العام لفعالية الأنظيمات (2.05-26.47), (32.65-181.40), (11.17-79.76) وحدة دولية/لتر لكل من الـALP و AST و ALT على التوالي طوال فترة الدراسة.
اشتملت الدراسة (409) حاملا انتخبن من المريضات المقبولات في شعبتي التوليد و أمراض النساء او المراجعات لشعبة العيادات الخارجية التابعة لمشفى الاسد الجامعي في اللاذقية خلال فترة الدراسة الممتدة من 1/9/2014 لغاية 1/9/2015. و قد صنفت المريضات المدروسات ف ي مجموعتين : مجموعة مريضات الانتان البولي العرضي المرافق للحمل و التي تتضمن (109) , و مجموعة المريضات اللاعرضيات للانتان البولي و الخاضعات للمسح بحثا عن البيلة الجرثومية اللاعرضية و التي اشتملت (300) حاملاً, و قد تم تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية وفق معيار (Edward Kass) بنسبة بلغت (12 % ) .و وجدنا أن عمرالحامل الأقل من 30 عاما عامل خطورة هام لحدوث الانتان البولي المرافق للحمل ., دون وجود أرجحية محددة لنمط العمل الوالدي, و قد تمركزت أغلب حالات البيلة الجرثومية اللاعرضية في الثلث الحملي الثاني (14-28 أسبوع) و شكلت الولودات نسبة قدرها (73,9 %) من مجموعة مريضات البيلة الجرثومية اللاعرضية , و وجدنا أن الداء السكري الوالدي أكثر الإمراضيات المرافقة للحمل ترافقا مع البيلة الجرثومية اللاعرضية (حيث تبلغ هذه الأرجحية حوالي المثل و النصف)، يليه فقر الدم المرافق للحمل. و قد أكد البحث أن زرع البول الجرثومي هو المشخص الذهبي للإنتان البولي عند الحوامل ، كما بيّن عدم موثوقية فحص البول و الراسب و ذلك بسبب سلبيته الكاذبة المرتفعة في تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية. و بالزرع وجدنا أن العصيات الكولونية هي العامل الجرثومي الأشيع بإحداث الإنتانات البولية عند مريضات الدراسة , بنسبة 66.7% لمجموعة الإنتان البولي الصريح, و 80.2% لمجموعة البيلة الجرثومية اللاعرضية.
تمت الدراسة على 33 حاملاً في سوابقهن أسباب مرضـية تـستدعي اسـتخدام المميعـات الفموية لفترة طويلة الأمد (وجود صمام صنعي, أو رجفان أذيني مزمن أو التهاب وريد خثري متكرر أو حوادث وعائية دماغية متكررة) تراوحت أعمارهن بين 22 و 43 سـنة (وسـطياً 4.28 سنة) و قد تم توزيع تلك الحوامل ضمن مجموعتين: المجموعة الأولى: تشمل 17 حاملاً تلقت كل منهن الهبارين المجزأ ( Enoxaparin) خلال الشهور الثلاثة الأولى من الحمل و خلال الشهر الأخير من الحمل. المجموعة الثانية: تشمل 16 حاملاً تلقت كل منهن الهبارين غير المجزأ كما هو الحال في المجموعة الأولى. تلقت كل الحوامل في المجموعتين مانعات التخثر الفموية (الوارفارين) و ذلك من بداية الشهر الرابع و إلى نهاية الشهر الثامن و ذلك تمهيداً للولادة.
هدف الدراسة: مقارنة فعالية سترات كلوميفين و تاموكسيفين في تحريض الإباضة من حيث معدل حدوث الإباضة و الحمل في حالات العقم المعزول الناتج عن اللاإباضة المزمنة عند المصابات بمتلازمة المبيض عديد الكيسات أهمية الدراسة: أظهرت عديد من الدراسات فعالية عالية للكلوميفين في تحريض الإباضة و لكن يوجد مقاومة له عند اخريات , و لذلك ظهرت دراسات لدواء آخر هو التاموكسيفين الذي أظهرت بعض الدراسات فعاليته المهمة في حدوث الإباضة و الحمل بعد استخدامه في تحريض الإباضة.
أجريت هذه الدراسة في وحدة الهضم والاستقلاب بكلية الزراعة في جامعة دمشق خلال عامي ١٩٩٧ و ١٩٩٨ ، لمعرفة مستوى هرمون البروجسترون في مصورة الدم خلال مرحلتي الحمل والإدرار في حوليات غنم العواسي، استخدمت إحدى عشرة حولية بعمر نحو ١٨ شهرًا لم تحمل مسبقًا، وزعت عشوائيًا إلى مجموعتين، مجموعة أولى ن= ٨ و المجموعة الثانية ن= ٣، أخضعت النعاج كافة إلى الظروف نفسها من الإيواء و الرعاية (حظائر مغلقة).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا