ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تهدف الدراسة إلى تقييم تأثير ثخانة النسيج المخاطي فوق قمة السنخ على الامتصاص العظمي حول عنق الغرسة السنية، وذلك خلال سنة من المتابعة . بلغ عدد الغرسات (24) غرسة، أنجزت على 9 مرضى من الجنسين ممن لديهم درد خلفي سفلي. تم تقسيم العينة إلى مجموعتين , المجموعة الأولى " المخاطية أكثر من 2مم " 12 غرسة، و المجموعة الثانية " المخاطية حتى2مم" 12 غرسة , و في كلتا المجموعتين تم وضع (6) غرسات (الشاهدة) عند مستوى قمة العظم السنخي، و ( 6)غرسات (الاختبار) فوق مستوى قمة العظم السنخي بـ 2 مم . أظهرت النتائج وجود زيادة في معدل الخسارة العظمية حول عنق الغرسة في المجموعة الثانية، وبفروق ذات دلالة إحصائية. نستنتج أن ثخانة المخاطية عند الغرس تؤثر على مقدار الخسارة العظمية حول عنق الغرسة حيث يحدث امتصاص زائد إذا كانت المخاطية رقيقة (حتى 2 مم) وقت الغرس.
تهدف هذه الدراسة السريرية لتقييم نجاح البناء العظمي المتزامن مع الغرس السني باستخدام الطعوم العظمية الذاتية الكتلية عند مرضى الحواف السنخية الضامرة. ضمت الدراسة 6 حالات بناء عظمي متزامن مع غرس سني فوري لدى 5 مرضى، بطريقة الطعوم العظمية الذاتية الكتلي ة، و قيس الارتفاع و العرض المكتسب بواسطة التصوير الطبقي المحوري قبل العمل الجراحي و بعده مباشرةً و الامتصاص بعد ستة أشهر من المراقبة.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم نجاح الزرعات السنية صغيرة القطر- 2.5 مم المغروسة بمرحلة جراحية واحدة المحملة تحميلاً فورياً في حالات فقد الرباعيات العلوية المترافقة مع نقص المسافة بين السنية – الأولي، و تقييم الامتصاص العظمي الإنسي و الوحشي بعد سنة من التحميل.
تعيق الحافة السنخية الممتصة غرس الزرعات السنية بالشكل الأمثل. يعد توسيع الحافة السنخية بتقنية الفلع من الطرائق السريعة في معالجة نقص عرض الحافة السنخية. هدف هذا البحث بتقنية فلع العظم إلى تقييم فعالية نظام فولمر- فالنتين في زيادة عرض الحافة السنخية، و تحديد مقدار الامتصاص العظمي العمودي حول الزرعة السنية، و دراسة العلاقة بين عرض الحافة السنخية و كمية الامتصاص العظمي العمودي التالي حول الزرعة السنية.
الأهداف : الهدف من هذه التجربة العشوائية مزدوجة التعمية هو تقييم التأثيرات السريرية و الشعاعية لجيل كلورهيكسيدين ديغلوكونات 0.12% على الأنسجة حول الزرعات (الأنسجة الصلبة و الرخوة المحيطة بالزرعة). المواد و الطرائق : تم تقسيم 40 مريض (80 زرعة) بحيث أ ن كل مريض لديه زرعتان إلى مجموعتين : مجموعة التجربة تلقى المرضى فيها كلورهيكسيدين ديغلوكونات 0.12% و المجموعة الشاهدة التي تلقى فيها المرضى علاجاً وهمياً لا يحتوي هذه المادة. تم تسجيل المشعرات السريرية و الشعاعي بعد 10 أيام و شهرين و 4 أشهر و 6 أشهر. النتائج : أظهرت كافة المشعرات السريرية ما عدا PPD نتائج أفضل في مجموعة التجربة و التي اشتملت على انخفاض ملحوظ احصائياً (P< 0.05) في مشعر اللويحة المعدل و المشعر اللثوي المعدل و مشعر النزف المعدل و مستوى الارتباط مقارنة بمجموعة العلاج الوهمي . لم يكن هناك اختلاف ملحوظ بين المجموعتين في عمق الجيوب أو في المشعرات الشعاعية. الخلاصة : تشير نتائج هذه الدراسة السريرية إلى ان استخدام جيل كلورهيكسيدين ديغلوكونات 0.12% مرتين في اليوم قد يعزز من صحة النسج حول الزرعات.
خصائص التثبيت للأجهزة الجزئية المتحركة المدعومة بالزرعات غير معروفة بشكل واضح، لذلك تهدف هذه الدراسة المخبرية لمقارنة قوى الإزاحة العظمى في الأجهزة الجزئية السفلية المتحركة ذات النهاية الخلفية الحرة المدعومة بالزرعات و المدعومة بثلاث أنواع مختلفة من الضمات، حيث تم استخدام مثال مشابه للدرد جزئي سفلي صنف أول و زرعتين في منطقة الرحى الأولى من الجانبين و تحضير تاجين على الدعامات السنية الأكثر وحشية. و تم تصنيع خمسة عشر جهازا جزئياً ذو نهاية خلفية حرة ثنائية الجانب و ثلاث أنواع مختلفة من الضمات (ايكرز، الضمة ذات الذراع ، بدون ضمة) كل عينة تعرضت لثلاث أنواع من قوى الشد ( الأساسي ، الجانبي ، الأمامي ) باستخدام جهاز القياس العمومي حيث يعاد الشد لكل نوع من قوى الشد خمس مرات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا