يقدم هذا العمل استراتيجية عامة أوتوماتيكية عامة لملء طبولوجيا المجال لنظام حوار موجه نحو المهام التي يحركها الأوجه، بهدف إجراء الكشف الناجح النقد في عملية الحوار، وأعد استخدام الموارد متعددة اللغات الحالية بالفعل.يتيح هذا النهج شبه الأوتوماتيكي مهندس
ي OnTology استغلال الموارد المتاحة من أجل ربط المواقف المحتملة في حالة الاستخدام إلى إطارات Framenet والحصول على الوحدات المعجمية ذات الصلة المرتبطة بها في اللغة المستهدفة، بعد المعايير المعجمية والدلية، دون معرفة خبراء لغويةوبعدتم التحقق من صحة هذه الاستراتيجية وتقييمها في حالات الاستخدام اثنين، من السيناريوهات الصناعية، للتفاعل باللغة الإسبانية مع روبوت دليل ومع نظام إدارة الصيانة المحوسبة (CMMS).في كلتا الحالتين، سمحت هذه الطريقة بمهندس OnTology لإنشاء عنوان Ontology للمجال مع المعلومات ذات الصلة بالقصد مع بيانات عالية الجودة بطريقة بسيطة منخفضة الموارد.
المواد الحيوية هي المواد الاصطناعية أو الطبيعية المستخدمة لبناء الأعضاء الاصطناعية، أو تصنيع الأطراف الاصطناعية، أو استبدال الأنسجة. شهد القرن الماضي تطور الآلاف من المواد الحيوية الجديدة، ونتيجة لذلك، زيادة أسية في المنشورات العلمية في هذا المجال. ي
مكن أن تمكن تحليل واسع النطاق من المواد الحيوية وأدائها اختيار المواد التي يحركها البيانات وتصميم الزرع. ومع ذلك، يتطلب مثل هذا التحليل تحديد وتنظيم المفاهيم، مثل المواد والهياكل، من النصوص المنشورة. لتسهيل استخراج المعلومات في المستقبل وتطبيق تقنيات تعلم الآلات، قمنا بتطوير Annotator الدلالي خصيصا مصممة خصيصا لأدبيات المواد الحيوية. تم تنفيذ Annetator SNANTATATATATATOR باتباع منظمة وحدات تستخدم حاويات البرمجيات للمكونات المختلفة وتزويرها باستخدام nextflow كدير سير العمل. تم تطوير مكونات معالجة اللغة الطبيعية (NLP) بشكل أساسي في Java. سمح هذا الإعداد بالاعتراف الكي في الكيان المسمى بدقة سبعة عشر فئة ذات صلة بمجال المواد الحيوية. نحن هنا تفصيل تطوير وتقييم وأداء النظام، وكذلك إصدار المجموعة الأولى من ملخصات المواد الحيوية المشروحة. نجعل كل من الجور والنظام المتاح للمجتمع لتعزيز الجهود المستقبلية في هذا المجال والمساهمة في استدامتها.
ازدادت أهمية خدمات الويب Web Services بعد ظهور الحوسبة السحابية Cloud Computing و انتشار الحوسبة خدمية التوجه Service Oriented Computing ( SOC ) التي غيرت طريقة تطوير البرمجيات. بسبب التطور الكبير الحاصل في هذا المجال أصبح من الصعب على المستخدمين ال
قيام بتجميع خدمات الويب يدوياً.
يعرض البحث نظاماً مقترحاً للتجميع الآلي لخدمات الويب بالاستفادة من الدلالات المرتبطة به، تطلب التجميع الآلي التعامل مع اكتشاف خدمات الويب، و تجميع الخدمات التي تم اكتشافها. بدايةً تم اقتراح طريقة آلية لاكتشاف خدمات الويب بالاعتماد على الانطولوجيا، حيث عُرفت هرمية للمفاهيم المرتبطة بالمجال ضمن ملف انطولوجيا المجال، ثم استخدمت في توصيف دلالات واجهات الخدمات (الدخل و الخرج) و حساب درجة التشابه فيها بينها، كما عُرفت انطولوجيا تُمثل هرمية التصنيف تحوي مفاهيم مجالات مختلفة، من أجل حل مسألة عدم التجانس و تقليل عدد الخدمات المكتشفة عن طريق حصرها ضمن مجال الطلب نفسه. كما اقتُرحت خوارزمية لتجميع خدمات الويب آلياً، و استُخدمت كلفة تنفيذ الخدمة كمعيار غير وظيفي يعبر عن جودة الخدمات التي سيتم تجميعها، من أجل الحصول على حل أمثلي يرضي المستخدم. كذلك تم العمل على تقليل زمن التجميع عن طريق تحميل ملفات الانطولوجيا عند أول طلب فقط.
تم اختبار النظام من أجل التحقق من دقة النتائج و فعالية الأداء و ذلك باستخدام معايير الحساسية Recall و الدقة Precision و F-measure إضافة إلى زمن التجميع.
الكينونة و الحدث هو عنوان الكتاب الأبرز للفيلسوف الفرنسي ألان باديو، لكنه أيضاً عنوان فضاءٍ فلسفي بأكمله، هو الفلسفة المعاصرة. بين حدّي هذا العنوان، أعادت الفلسفة ترتيب جميع المفهومات الفلسفية التقليدية، الحقيقة و الذات على وجه الخصوص. تمتاز فلسفة با
ديو في هذا الإطار بغنىً نوعي، لأنها عادت إلى الفلسفة منذ نشأتها الأولى، و دخلت في حوار مع أكثر اللحظات الفلسفية بروزاً في تاريخ الفلسفة. نعرض في هذه المقالة لمذهب هذا الفيلسوف في خطوطه العريضة، و هو العرض الأول باللغة العربية. و نناقش أهم الموضوعات التي طرحها، لا سيما السياسية منها.
في الأعوام السابقة ظهر ويب جديد يعمل على التوازي مع الويب التقليدي، هو ويب البيانات المترابطة، و يكمن جوهره في تقديم البيانات بصيغة قابلة للفهم من قبل الآلة. و ذلك من خلال وصف هذه البيانات باستخدام مجموعة من المفردات تدعى انطولوجيا الويب، و في هذا ال
وقت الذي أصبحت فيه الأدوات و المعايير المتعلقة بالويب الدلالي أكثر شمولا و استقرارا، مازال موضوع نشر بيانات الجامعة على شكل بيانات مترابطة يواجه مجموعة من التحديات أهمها عدم وجود أنطولوجيا موحدة و مقبولة بشكل كامل يمكن استخدامها في توصيف بيانات الجامعة.
و من هنا يهدف هذا البحث إلى إيجاد أنطولوجيا ويب تحدد المفاهيم و المفردات التي تمكننا من توصيف البيانات في مجال الجامعة، بالتالي يكون بالإمكان مكاملة هذه البيانات مع بيانات من جامعات أخرى و إجراء الاستعلامات عليها.
و من هنا يهدف هذا البحث إلى إيجاد أنطولوجيا الويب التي يمكن استخدامها لتوصيف البيانات في مجال الجامعة، بالتالي يكون ممكنا مكاملة هذه البيانات مع بيانات من جامعات أخرى و إجراء الاستعلامات عليها. و تم ذلك عن طريق إعادة استخدام معاجم منشورة على الويب و إضافة بعض الأصناف و الخصائص إليها، و تم تنظيم هذه الأنطولوجيا و مفرداتها باستخدام أداة بروتيجه Protégé
يُعتبر الويب الدلالي ثورة جديدة في عالم الويب، حيث تصبح المعلومات و البيانات قابلة للمعالجة منطقياً من قِبل برامج الحاسوب، بحيث تتحول تلك المعلومات و البيانات إلى شبكة معارف ذات معنى مُحدّد. يُشكّل الويب الدلالي مستقبل الويب الحالي مع الإشارة إلى أن
البحوث و الدراسات العربية ما زالت قليلة نسبياً في هذا المجال. نعرض في هذه الورقة دراسة مرجعية عن الويب الدلالي و الطرق المختلفة لاستكشاف المعارف و استنباط المعلومات المفيدة من الكم الهائل من البيانات التي يوفرها الويب. كما نُقدّم مثال برمجي قمنا بتطويره كتطبيق لبعض التقانات التي يُقدمها الويب الدلالي و لاسيما طرق استكشاف المعارف فيه. نوفر في هذا المثال البرمجي المبسط بعض الخدمات المتعلقة بالتعليم العالي الحكومي السوري، مثل معلومات عن الجامعات الحكومية السورية كاسم الجامعة (الافتراضية، دمشق، تشرين، حلب و البعث)، موقع الجامعة، عنوان موقعها على شبكة الويب، عدد الطلاب فيها، و ملخص عن الجامعة، مما يُساعد العملاء الأذكياء على إيجاد تلك الخدمات ديناميكيا.
على الرغم من النمو المتزايد في شعبية خدمات الوب، إلاّ أنه لا يزال من الصعب على الزبائن في مجال الأعمال business users الاستفادة الكاملة منها و من البنية SOA لبناء تطبيقاتهم، و ذلك بسبب التوصيف التقني لهذه الخدمات. اقتُرِحت بنية الخدمات الموجهة بالأهد
اف iSOA لردم الهوة بين المستوى الأدنى المتعلق بوظائف و توصيف الخدمات البرمجية و بين المستوى الأعلى و هو مستوى الأعمال الذي يُعنى بأهداف العمل.
إن تقنيات خدمات الوب الحالية مثل WSDL و UDDI لا تأخذ بعين الاعتبار الأهداف التي قصدها الزبون عند البحث عن خدمة وب، أي لا تتم معالجة مشكلة المطابقة بين وظائف الخدمات البرمجية في المستوى التقني و احتياجات الزبائن (أهدافهم) في مستوى الأعمال.
يهتم هذا العمل بتطوير عملية البحث عن خدمات الوب الموجهة بالأهداف باللغة العربية، حيث تم بناء أنطولوجيا للأفعال العربية للمساعدة على تجزئة أهداف الزبون. تتيح هذه التجزئة إمكانية إيجاد خدمات وب مفيدة للزبون لم يكن بمقدوره الوصول إليها باستخدام التوسعة الدلالية فقط. تم في هذا العمل بناء مثال عملي للتحقق من كيفية استخدام أنطولوجيا الأفعال العربية في البحث عن خدمات الوب.
نحاول في هذا البحث أن نتناول أنظمة استخراج المعلومات المعتمدة على الأنتولوجي من خلال دراسة مرجعية مفصلة و شاملة، و نميز بينها و بين أنظمة أخرى مثل أنظمة استرجاع المعلومات و التنقيب في البيانات و كما نحاول أن نحدد البنية العامة لمثل هذه الأنظمة التي ت
شكل جزء من أنظمة أكبر مهمتها الإجابة على استفسارات المستخدمين بالاعتماد على المعلومات المستخرجة. بعد ذلك نستعرض الأنواع المختلفة لهذه الانظمة و التقنيات المستخدمة فيها و من ثم نحاول حصر التحديات الحالية و المستقبلية و ما يترتب عليها من مشاكل بحث.
و في النهاية نناقش تفاصيل التحقيقات المختلفة لهذه الانظمة من خلال شرح منصتي عمل للوسم الدلالي و هما (OpenCalais) و (Gate)
و نحاول المقارنة بين أنظمة الاستخراج الخاصة بهما و مناقشة النتائج.
نقدم في هذا البحث خوارزمية لتجميع نصوص اللغة العربية. حيث نفذنا الخوارزمية
على 5 أنطولوجيات عبر برنامج بلغة الجافا، ثم عالجنا النصوص بحيث حصلنا على
338667 مفردة مع أوزانها المقابلة لكل أنطولوجيا. و قد أثبتت الخوارزمية فعاليتها في تحسين أداء المصنفا
ت التي تم تجربتها في هذه الدراسة و هي (NB,SVM) مقارنة مع نتائج مصنفات اللغة العربية السابقة.
من أجل مواكبة التقدم الهائل لثورة المعلومات و توفرها على الوب تم وضع طرق و اقتراحات من أجل تحسين فعالية عمليات البحث, معظم هذه الحلول ركزت على خوارزميات ترتيب الصفحات (Page Ranking) و معدل تردد الكلمة (Term Freq. ) و لكن التركيز على استخدام علم دلالا
ت الألفاظ و علاقة دلالات الألفاظ مع المحتوى رغم أهميته الكبرى ما زال قليلاً لأسباب مختلفة.
يهدف هذا البحث لإيجاد تصميم محرك بحث يعتمد على علم دلالات الألفاظ Semantics) ( يمكن استخدامه للوصول إلى المعلومات ذات الطبيعة غير البنيوية مثل صفحات الوب, و يساعد في تحسين دقة و فعالية عملية البحث.
تم إجراء مجموعة من الاختبارات لاستنتاج تصميم محرك البحث و تقييم نتائج استخدام علم دلالات الألفاظ في التعامل مع عمليات البحث على صفحات الوب.