ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذت التجربة في كلية الزراعة-جامعة دمشق في الموسم الزراعي 2012-2013 لدراسة تأثير الرش الورقي بمستخلص أعشاب البحر بتركيز 5 و 10 غ/ل، و حمـض الجبريليـك (GA3) بتركيـز 50 و 100 ppm في نمو البصل البلدي الأحمر و إنتاجه عند مستويات ري مختلفة (100 و 75 و 5 0 % من الـسعة الحقلية). زرعت أبصال القزح في أصص بلاستيكية، و رشت النباتات عند وصـولها لمرحلـة 3-4 أوراق بمعاملات الرش الورقي بمعدل مرة كل أسبوعين حتى اكتمال النمو الخضري.
أجريت الدراسة لموسم النمو (2009) م في أحد بساتين أبي الخصيب / محافظة البصرة درس تـأثير -1 و الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز (5 ،10) غـم. لتـر -1 الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر فضلاً عن معاملة المقارنة في الـرش بالمـاء -1 و الرش بمستخلص الكجرات بت ركيز (15 ،20 ) غم. لتر المقطر في مرحلتي الحبابوك و الكمري في تساقط ثمار نخيل التمر و تحسين صفاتها صنف البريم، أظهرت في صفتي وزن -1 النتائج تفوق الرش في مرحلة الحبابوك و معاملة الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر الثمرة و حجمها و لم تظهر فروق معنوية بين الرش في مرحلة الحبابوك و الكمري في التأثير فـي المـواد في زيـادة المـواد -1 الصلبة الذائبة الكلية بينما تفوق الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز 5 غم. لتر الصلبة الذائبة الكلية و المادة الجافة و تفوق الرش بالجبرلين في مرحلة الكمري في زيادة المحتوى المائي للثمار في حين تفوق الرش في مرحلة الحبابوك على الرش في مرحلة الكمري في زيادة محتوى المـادة الجافة للثمار، و لم تظهر النتائج فروقاً معنوية بين المعاملات أو مرحلة الرش في التأثير في نسبة تساقط الثمار لصنف البريم خلال مراحل النمو و النضج (الخلال و الرطب و التمر)، هذه النتائج تؤكـد أن ظـاهرة التساقط تتأثر بالصفات الوراثية للصنف الذكري و صفات الصنف الأنثوي.
تعد ظاهرة المعاومة (bearing Alternate) أهم مشكلة تعاني منها شجرة الزيتون. و قـد أجريـت الدراسة خلال عامي 2002 – 2003 في مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص على صنفين (صـوراني – دعيبلي) بهدف دراسة تأثير عملية خف الأزهار و الثمار في مواعيـد زمنيـة محـد دة ثـم المعاملـة بالجبريلين بتركيزين (500،150) PPM في عملية التمايز الزهري تبين ما يأتي: إن عملية خف الأزهار و المعاملة بالجبريلين في مرحلة الإزهار المليء لم تؤثر في النسبة المئويـة للبراعم الزهرية، في حين أدت عملية خف الثمار في مواعيد زمنية محددة ثم المعاملة بـالجبريلين بـدءاً من مرحلة العقد و حتى مرحلة تصلب النواة إلى انخفاض النسبة المئوية للبراعم الزهرية بشكل واضح في الصنف صوراني في عامي 2002 و 2003 في مرحلة العقد و بعد أسبوعين من العقد. أما في الصنف دعيبلي أدت إلى انخفاض النسبة المئوية للبراعم الزهرية في مرحلـة العقـد و بعـد أسبوعين و أربعة أسابيع من العقد، في حين لم يلاحظ أي تأثير في كلا الصنفين في مرحلة تصلب النواة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا