ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث إلى تعرف وجهة نظر الطلبة بالغش كأحد أشكال السلوك غير المدني،و لتحقيق هذا الغرض قامت الباحثة بإعداد استبانة مكونة من ( 50 )فقرة تضمنت الأبعاد الآتية : (مدى انتشار الغش – رأي الطالب بالغش الامتحاني بشكل عام – العقوبات الامتحانية العامة – الح قوق و الواجبات الامتحانية – الالتزام بالقوانين التي تعاقب على الغش- مقترحات للحد من ظاهرة الغش) و وزعت الاستبانة على ( 100 ) طالب من طلاب السنة الثانية معلم صف . و توصل البحث إلى انتشار الغش في الكلية بدرجة كبيرة ، و وجود اتجاه ايجابي لدى الطلبة نحو الغش، و ضعف في معرفة الطلبة لبعض العقوبات الامتحانية و الواجبات،و أوصلت الدراسة بوضع آليات لنشر الوعي بالعقوبات الامتحانية و الواجبات و القوانين الامتحانية للحد من هذ الظاهرة التي تؤثر على مستقبل الطالب و المجتمع .
تهدف الدراسة الحالية إلى تقصي اتجاهات الطلبة المعّلمين في كلية التربية - جامعة الكويت و في كلية التربية بالحسكة - جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية. و تمّثلت الأداة الرئيسة للبحث باستبانة أعدها الباحثان. و توصل الباحثان إلى عدد من النتائج كان من أهم ها: أن لمتغير الجنس تأثير على اتجاهات الطلبة المعّلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي البحث، و هذه الفروق لصالح الطلبة من الإناث. و لم يكن لمتغير التخصص تأثير على اتجاهات الطلبة المعّلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي البحث. كما لم يتبين لمتغير السنة الدراسية أي تأثير على اتجاهات عينة الطلبة المعّلمين في كلية التربية - جامعة الكويت بينما كان له تأثير على عينة الطلبة المعّلمين في كلية التربية بالحسكة - جامعة الفرات.
التربية العملية تطبيق فعلي للمهارات التدريسية كمهارة تخطيط الدروس و تنفيذها وفق استخدام طرائق متعددة و متنوعة تساعد على تحقيق الأهداف التربوية المرسومة بمساعدة وسائل تعليمية متنوعة، و قد جاء هذا البحث ليبين أهمية التربية العملية و مكانتها في إعداد الطالب المعلم لمهنة المستقبل، و يرصد آراء المشرفين التربويين على برامجها، و كذلك آراء الطلبة الدارسين في السنة الرابعة تخصص معلم صف في كلية التربية بجامعة دمشق، و يحاول البحث تبيان أوجه القوة و الضعف في هذه البرامج، و كذلك دراسة واقع تطبيق برامج التربية العملية في المدارس، و الصعوبات التي يواجهها كل من الطالب و المعلم سواء تلك المتعلقة بالبرنامج نفسه، أم بالطالب، أم بالمشرف، أم بإدارة المدرسة التي يجري التطبيق فيها، أم في كيفية تصميم الدروس و تنفيذها باستخدام مختلف التقنيات التربوية، و كذلك تم عرض العديد من الدراسات العربية و الأجنبية التي استطاع الباحث الاطلاع عليها، و قد توصل البحث إلى العديد من النتائج المفيدة، ثم انتهى الباحث إلى عرض مجموعة من المقترحات التي يراها مناسبة لتطوير مستوى التربية العملية في كليات التربية.
تهدف هذه الدراسة إلى تعرف أثر بعض العوامل ـــ جنسية الطلبة و السنة الدراسية و جنس عضو هيئة التدريس و المرتبة العلمية للعضو ـــ في تقويم النشاط التدريسي لعضو هيئة التدريس، كأحد جوانب أدائه التربوي و ذلك من خلال تطبيق أداة الدراسة، المؤلفة من /58/ عب ارة موزعة على أربعة أبعاد، على /400/ طالباً و طالبةً، تم اختيارهم عشوائياً من كلية التربية بجامعة البعث السورية لتقويم النشاط التدريسي لـسبعة أعضاء من ذات الكمية. و قد توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة في نتائج تقويم الطلبة للنشاط التدريسي لأعضاء هيئة التدريس تبعاً لمتغير المرتبة العلمية، على عكس باقي المتغيرات.
هدف البحث إلى تعرُّف آراء عينة من أعضاء الهيئة التعليمية في كلية التربية بجامعة تشرين حول في (أهمية البحوث التربوية، و واقع إجراءاتها)، و سبل تفعيلها، و كذلك تعرف الفروق في هذه الآراء تبعاً للمتغيرات الآتية (القسم، و عدد سنوات الخبرة، المرتبة العلم ية). و لتحقيق أهداف البحث تم تطبيق الاستبانة المعدة لهذا الغرض مؤلفة من (52) عبارة، موزعة على ثلاثة محاور (أهمية البحوث التربوية، و واقعها، و سبل تفعيلها)؛ طبقت الاستبانة خلال الفصل الدراسي الثاني من العام 2015/2016، على عينة من أعضاء الهيئة التعليمية في كلية التربية بجامعة تشرين، بلغت (98) عضو هيئة تعليمية، بعد التحقق من صدقها و ثباتها. و قد بينت نتائج البحث أن أهمية البحوث التربوية جاءت بدرجة مرتفعة بحسب إجابات أفراد أعضاء الهيئة التعليمية في كلية التربية بجامعة تشرين، كما واقع إجراءات البحوث التربوية جاءت بدرجة متوسطة من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية، إضافة إلى ذلك أظهرت النتائج أن تفعيل أسس البحث التربوي جاءت بدرجة مرتفعة، كما بينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد عينة البحث أهمية البحوث التربوية، و واقع إجراءاتها و سبل تفعيلها تبعاً للمتغيرات (القسم، و عدد سنوات الخبرة، المرتبة العلمية). و انتهى البحث إلى تقديم عدة مقترحات أهمها: (تشجيع الباحثين في كلية التربية على الاطلاع على البحوث التربوية و الإفادة من نتائجها، و إقامة دورات تدريبية للباحثين حول كيفية إعداد البحوث التربوية).
هدفت الدراسة إلى تعرف آراء أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية بجامعة البعث في واقع استخدام التعلم الجوال في العملية التعليمية و صعوبات تطبيقه, لذا تم إعداد استبانة طُبقت على عينة عشوائية من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية بجامعة البعث و البالغ عددهم ( 23 ) عضواً.
يحاول هذا البحث قياس درجة توافر المسؤولية الاجتماعية لطلبة معلم الصف، لمعالجة مشكلة البحث استخدم المنهج الوصفي، تألفت عينة البحث من (326) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2016 - 2017. استخدمت استبانة بحثية مشتقة من مقياس المسؤولية الاجتماعية و تم استخدام الأساليب الإحصائية التالية: النسب المئوية، و المتوسطات الحسابية، و الانحراف المعياري، و اختبار (t - test)، و معامل الارتباط بيرسون. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين، و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (50) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.901). و قد تم التوصل إلى عدة نتائج و هي: إن درجة توافر المسؤولية الاجتماعية مرتفعة في البنود التي تدل على مسؤولية ذاتية و أخلاقية، و متوسطة في بعض البنود التي تدل على المسؤولية الوطنية و منخفضة في المسؤولية الجماعية، و تبين أيضاً بان متغير الجنس يؤثر على الفروق بين مستوى المسؤولية الاجتماعية لصالح الإناث، و لكن متغير المنطقة السكنية لم يكن له تأثير على الفروق بين مستويات المسؤولية الاجتماعية في هذه العينة.
هدف البحث الحالي إلى تعرّف أساليب التّفكير السّائدة لدى عينة من طلبة شعبة معلّم الصّف من قسم تربية الطفل في كلّيّة التّربية بجامعة تشرين، و كذلك تعرّف أثر متغيّرات (الجنس، و السّنة الدّراسيّة، و نوع الشّهادة الثانويّة) على أساليب التّفكير لدى هؤلاء ا لطّلبة. و لتحقيق ذلك، تمّ تصميم استبانة خاصّة بهذا الغرض، تضمّنت مجموعة من البنود، و تمّ الاعتماد في الإجابة عن بنودها على مقياس ليكرت الخماسي، و بعد أن تمّ التحقق من صدقها، و ثباتها، و مناسبتها لأغراض البحث الحالي؛ قامت الباحثة بتوزيعها على عينة طبقية عشوائية، بلغ عدد أفرادها (287) طالباً و طالبةً. و قد تمّ اعتماد المنهج الوصفي.
هدفت الدراسة إلى استقصاء مشكلات البحث التربوي التي يعاني منها أعضاء هيئة التدريس في كليات العلوم التربوية في الجامعات الأردنية الحكومية، من خلال استبانة مكونة من خمسة مجالات (كتابة البحث، وتحكيم البحث، وإجراءات النشر، والفرق البحثية، وظروف العمل)، وز عت الاستبانة على أعضاء هيئة التدريس في كليات العلوم التربوية في أربع جامعات حكومية. وأظهرت نتائج الدراسة أن المجالات الخمسة ضمت مشكلات في إجراء البحوث التربوية بدرجات متفاوتة تراوحت بين مشكلات كبيرة جداً إلى مشكلات بدرجة قليلة، وقد رُتبت تنازلياً على النحو الآتي: الفرق البحثية، وظروف العمل، وإجراءات النشر، وتحكيم البحث، وكتابة البحث. وأظهرت النتائج أن مجالات مشكلات البحث التربوي تختلف باختلاف عدد سنوات الخبرة، وعدد البحوث المنشورة، والرتبة الأكاديمية، والجامعة التي ينتمي إليها عضو هيئة التدريس. وفي ضوء النتائج أوصى الباحثان بمجموعة من التوصيات منها: تدريب الباحثين التربويين وتأهيلهم، وإعادة النظر في برامج الدراسات العليا، وتخفيض العبء التدريسي لعضو هيئة التدريس. وتشجيع الفرق البحثية والتزام الدوريات بالفترة الزمنية التي تحددها للرد على الباحثين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا