ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين دافعية الإنجاز و السلوك لدى عينة من تلاميذ الصف الأول الثانوي، ودراسة الفروق بين الجنسين (الذكور و الإناث) في متغيرات البحث(دافعية الإنجاز، السلوك العدواني). وتكون مجتمع البحث من مدارس التعليم الثانوي الحكوم ية في مدينة جرمانا، و هم طلبة الصف الأول الثانوي (15-17)سنة، و قد تم سحب العينة بشكل عشوائي و التي بلغت( 100 ) طالبا و طالبة ( 50 ذكور+ 50 إناث)، و استخدمت الباحثة الأدوات التالية: 1- مقياس دافعية الإنجاز 2- مقياس السلوك العدواني بعد أن قامت باختبار صدقهما كثباتهما و قد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي كذلك لمناسبته لطبيعة البحث، و قد وضعت مجموعة من الفروض و أتت النتائج كما يلي: 1- بلغت درجة انتشار السلوك العدواني لدى طلبة الصف الأول الثانوم العام بدرجة متوسطة، 2- بلغ مستوى دافعية الإنجاز لدى طلبة الصف الأول الثانوي بدرجة مرتفعة، 3- وجود علاقة دالة إحصائيا بين دافعية الإنجاز والسلوك العدواني لدى عينة البحث. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الذكور. 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في دافعية الإنجاز تبعا لمتغير الجنس لصالح عينة الإناث. و في ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة مجموعة من المقترحات كان أهمها إجراء المزيد من الدراسات و البحوث حول السلوك العدواني و علاقته ببعض المتغيرات النفسية في المراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية، الجامعية) و ضرورة وضع برامج إرشادية تهدف إلى إكساب المراهقين الأساليب الصحيحة لتعلم السلوكيات الإيجابية الصحيحة و التي تساعد في رفع مستوى دافعية للإنجاز لديهم.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الأمن النفسي و دافعية الإنجاز، و معرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأمن النفسي و دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير التخصص الدراسي. و تكونت عينة البحث من ( 581 ) طالباً و طالبة من طلبة بعض الكليات التطبيقية و النظرية في جامعة دمشق، و طبق عليهم مقياس الأمن النفسي من إعداد الباحثة، و مقياس دافعية الإنجاز من إعداد جديد( 2009 )، و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و أشارت نتائج البحث إلى ما يلي: 1- وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة على مقياس الأمن النفسي و درجاتي على مقياس دافعية الإنجاز. 2- لا توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الأمن النفسي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي. 3- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير التخصص الدراسي لصالح طلبة الكليات التطبيقية.
يهدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف العلاقة بين تفاعل طلبة الماجستير و مدرّسيهم و دافعيّة الإنجاز لدى الطّلبة. كما يهدف إلى الكشف عن الفروق في مستوى التّفاعل بين الطّلبة و المدرّسين وفق متغيّر الجنس لدى الطّلبة. بالإضافة إلى كشف الفروق في مستوى دافعيّة الإ نجاز بين الطّلبة وفق متغيّر الجنس. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته لغرض البحث و طبيعته. طُبّق البحث في جامعة تشرين. و قد استخدمت الباحثة مقياسيّ "التّفاعل الاجتماعيّ" و"دافعيّة الإنجاز". و قد تمّ تطبيقهما على عيّنة من طلبة الماجستير في جامعة تشرين بلغ عددها (33) طالباً و طالبة.
يهدف البحث إلى الكشف عن مستوى دافعية الإنجاز و علاقته بالرضا الوظيفي لدى معلمي التربية الفنية في مدينة طرطوس، و كذلك معرفة أثر التفاعل بين المتغيرات المستقلة و مستوى الرضا الوظيفي و دافعية الإنجاز لدى معلمي التربية الفنية، و تكونت عينة الدراسة من (12 5) معلماً و معلمة من معلمي التربية الفنية في مدينة طرطوس، أما أدوات البحث فقد شملت مقياسي دافعية الانجاز و الرضا الوظيفي، طُبقت خلال العام الدراسي 2015/2016، بعد التأكد من صدقها و ثباتها. و اتبعت الباحثة لتحقيق أهداف الدراسة المنهج الوصفي. كشفت النتائج أن مستوى دافعية الإنجاز لدى معلمي التربية الفنية كان متوسطاً، و كذلك مستوى الرضا الوظيفي كان متوسط، كما كشفت النتائج عن وجود علاقة دالة إحصائياً بين دافعية الإنجاز و الرضا الوظيفي لدى المعلمين، و لم تظهر النتائج وجود أثر للتفاعل بين (الجنس و المؤهل العلمي و الخبرة) على مستوى دافعية الإنجاز و كذلك على الرضا الوظيفي لدى المعلمين. و قدم البحث مقترحات عدة منها إجراء عدد من الدراسات المتعلقة بموضوع البحث.
هدف البحث الحالي إلى تعرُّف مستوى دافعيَّة الإنجاز الدّراسي لدى طلبة المركز الوطني للمتميزين في سورية، بالإضافة إلى تحديد فيما إذا كان مستوى دافعيَّة الإنجاز يختلف باختلاف المرحلة الدراسيَّة أو الجنس أو الرغبة في الانتساب للمركز. لتحقيق أهداف البحث تمَّ اعتماد المنهج الوصفي؛ حيث تمّ توزيع مقياس دافعيَّة الإنجاز الدِّراسي على عيّنة مؤلفة من (170) طالباً و طالبة في المركز الوطني للمتميزين للعام الدّراسي 2015-2016. بيّنت النتائج أن 74 % من أفراد العيِّنة يمتلكون مستوىً متوسِّطاً من دافعيَّة الإنجاز و 24% يمتلكون مستوىً مرتفعاً و 1.76% يمتلكون مستوىً منخفضاً. كذلك؛ لم يختلف هذا المستوى باختلاف المرحلة الدراسية أو الجنس، لكنَّه اختلف باختلاف رغبة الطلبة بالانتساب للمركز؛ إذ أنَّ الطلبة الذين انتسبوا للمركز بناءً على رغبة شخصيَّة منهم أو بناءً على رغبة مشتركة بينهم و بين الأهل كانوا أكثر دافعيَّة للإنجاز من الطلبة الذين انتسبوا للمركز بناءً على رغبة الأهل دون رغبتهم الشخصيَّة.
هدفت الدراسة إلى تعرّف العلاقة بين الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذّات، و الفروق بين الجنسين في الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذات لدى عينة تلاميذ الصّف الثّالث الأساسيّ ، و قد بلغت ( 105 ) تلميذا" و تلميذة في مدارس محافظة حمص ، و تم جمع الب يانات باستخدام اختبار رسم الرجل ( من إعداد جود انف ) و مقياس تقدير الذّات للأطفال ( من إعداد Cooper Smith و ترجمة فاروق عبد الفتاح و محمد أحمد دسوقي و اختبار الدافعية للإنجاز ( إعداد هارمانز و ترجمة عبد الفتاح موسى ) ، و أسفرت نتائج الدّراسة الحالية عن وجود علاقة ارتباطيّة موجبة بين كلّ من الذكاء و دافعية الإنجاز و تقدير الذّات و وجود فروق بين الجنسين في الذّكاء و تقدير الذّات و ذلك لصالح الذّكور ، و عدم وجود فروق بين الجنسين في الدافعية للإنجاز .
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين الاتزان الانفعالي و دافعية الإنجاز لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق، بالإضافة إلى التعرف إلى دلالة الفروق في الاتزان الانفعالي و دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير الجنس.
تعتبر الدافعية للإنجاز أحد الجوانب المهمة في نظام الدوافع الإنسانية، فهي تحدد مدى سعي الفرد ومثابرته في سبيل تحقيق وبلوغ النجاح. يتأثر مستوى دافعية الإنجاز بعدة عوامل منها مركز الضبط وهو اعتقاد الفرد حول قدراته في السيطرة على الأحداث والمواقف التي يت عرض لها. هدف البحث إلى تعرف مستوى دافعية الإنجاز ونوع مركز الضبط لدى طلبة كلية التمريض ونوع العلاقة بينهما. والتعرف على الفروق في مستوى دافعية الإنجاز ومركز الضبط تبعاً للجنس والسنة الدراسية. تم اختيار 200 طالب/ة من السنوات الدراسية الأربع بطريقة العينة المتاحة. تم استخدام مقياس الدافعية للإنجاز الذي أعد من قبل طارق المصري وعلي فرح عام (2020) ومقياس مركز الضبط لروتر عام 1966 والذي ترجم قبل علاء الدين كفافي عام (1982). كانت أهم النتائج أن (%78.5) لديهم مستوى مرتفع من دافعية الإنجاز, و(%68) كان لديهم مركز الضبط خارجي. ووجدت علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية هامة بين دافعية الإنجاز ومركز الضبط, حيث يزداد مستوى دافعية الإنجاز كلما انخفض مستوى مركز الضبط الخارجي. ولم توجد فروق ذات دلالة هامة إحصائياً في مستوى دافعية الإنجاز ومركز الضبط تبعاً للجنس والسنة الدراسية لدى الطلبة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا