هدف البحث الحالي إلى تعرف درجة توظيف معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي لتقنيات التعليم الحديثة في التعليم من وجهة نظرهم بمدينة دمشق ، و تكونت عينة البحث من (186) معلماً و معلمة بواقع (79) معلماً و (107) معلمة، و اُستخدم لتحقيق أهداف الدراسة است
بانة من إعداد الباحثة، و توصل البحث إلى النتائج الآتية:
1- إن درجة توظيف التقنيات الحديثة كانت بدرجة متوسطة.
2- احتلت تقنية جهاز عرض البيانات Data show)) أعلى مرتبة تلتها تقنية الحاسوب و أتت في المرتبة الأخيرة تقنية الانترنيت.
3- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة (الذكور، الإناث) في استخدام التقنيات الحديثة.
4- عدم وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة تبعاً لمدارس الذكور - و مدارس الإناث
هدف هذا البحث إلى تقييم الدروات التدريبية على استخدام التقنيات التعليمية من وجهة نظر المتدربين، و تعرف أثر بعض المتغيرات في ذلك، و من أجل تحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال تصميم استبانة مؤلفة من (50) عبارة موزعة على ستة محاو
ر، و قد تكونت عينة الدراسة من (171) من الإداريين و المعلمين و المدرسين في مدارس محافظة اللاذقية الذين اتبعوا دورة أو أكثر على استخدام التقنيات التعليمية، و كان من أهم نتائج البحث:
-جاء ترتيب محاور الاستبيان وفق الآتي: (1- مدى الاستفادة من الدورة، 2- محتوى برنامج الدورة، 3- المستوى العام لأداء المحاضرات، 4- توفر الخدمات، 5- أهداف الدورة، 6- زمن الدورة)، و قد جاء تقييم الدورات التدريبية على استخدام التقنيات التعليمية من وجهة نظر المتدربين بشكل عام بدرجة مقبول.
-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة البحث على استبيان تقييم الدروات التدريبية على استخدام التقنيات التعليمية وفق متغيري نوع العمل، و عدد سنوات الخبرة.
-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة البحث على استبيان تقييم الدروات التدريبية على استخدام التقنيات التعليمية وفق متغيري عدد الدورات المتبعة و المؤهل العلمي و التربوي، باستثناء محور (مدى الاستفادة من الدورة) إذ وجدت فروق لصالح من اتبع أكثر من دورة، و لصالح الحاصلين على دبلوم التأهيل التربوي.
يهدف البحث للكشف عن واقع توظيف تقنيات التعليم في تدريس مادة الرياضيات من وجهة نظر المدرسين.
تكونت عينة البحث من 67 مدرسا من مدرسي الرياضيات لمرحلة التعليم الأساسي ( حلقة ثانية ) في مدينة حمص و الموزعين بحسب المؤهل العلمي إلى ( 28 معهد, 20 إجازة جامع
ية, 19 دبلوم ), و تم اختيارهم عشوائيا من مجتمع البحث.
لتحقيق هدف البحث, أعدت الباحثة استبانة تكونت من 63 بندا موزعة على ثلاثة محاور, و تم التأكد من صدقها و ثباتها.
يهدف البحث إلى تعرف التقنيات الحديثة التي يستخدمها المدرسون في معهد اللغات، و تعرف أهمية التقنيات الحديثة في تدريس اللغات في المعاهد اللغوية في جامعتي دمشق و تشرين من وجهة نظر المدرسين فيها، و كذلك التعرف إلى الفروق في إجابات أفراد عينة البحث تبعاً ل
متغيرات (الجامعة، و المؤهل العلمي، و عدد سنوات الخبرة)، إضافة إلى ذلك الكشف عن أهم الصعوبات التي تواجه استخدام التقنيات الحديثة في تعليم اللغات داخل المعهد، و تقديم المقترحات اللازمة لتحسين تعلم اللغات بوساطة التقنيات الحديثة.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على التقنيات الحديثة المستخدمة حالياً في التعليم ومدى توظيف هذه التكنولوجيا والاستفادة منها في تطوير التعليم, وكذلك التعرف إلى أهم المعوقات التي تواجه استخدام هذه التكنولوجيا وصولاً إلى تقديم بعض المقترحات والتوصيات, ولأجل
تحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة عشوائية من المعلمين في المدارس بحجم (352) وأُجريت عليها التحليلات الإحصائية اللازمة لتتوصل الدراسة إلى النتائج التالية:
1-هناك توظيف للتقنيات الحديثة في تطویر التعليم بمتوسط عام قدره2.818
2-عدم وجود فروق جوهرية في درجة توظيف التقنيات الحديثة في تطوير التعليم من وجهة نظر الأفراد أنفسهم تُعزى إلى الجنس والمؤهل العلمي.
3-وجود فروق جوهرية في درجة توظيف التقنيات الحديثة في تطوير التعليم من وجهة نظر الأفراد أنفسهم تُعزى إلى الخبرة الوظيفية
هدف البحث إلى تعرّف توافر كفايات استخدام تقنيات التعليم لدى معلمي اللغة العربية في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي و مستوى ممارستهم لها في مدارس مدينة دمشق، و لتحقيق هدف البحث قامت الباحثة بتصميم استبانة تضمنت (24) عبارة موجهة لمعلمي اللغة العربية
، و هي مؤلفة من (3) مجالات و هي على الترتيب: مجال اختيار التقنيات التعليمية- مجال استخدام التقنيات التعليمية- مجال استخدام الأجهزة التعليمية، و تم التأكد من صدقها و ثباتها و من ثم طُبّقتْ على عينة مؤلفة من(163) مدرساً و مدرسة بواقع (60) مدرساً و (103) مدرسات، و قد أظهرت نتائج البحث أن درجة توافر كفايات تقنيات التعليم و مستوى ممارستها كانت بدرجة عالية في المجالات كلّها، و لم تصل إلى درجة عالية جداً، كما توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق بين متوسط درجات أفراد عينة الدراسة (الذكور، الإناث) في توافر تقنيات التعليم و مستوى ممارستها، لصالح الذكور، و وجود فروق بين متوسط درجات أفراد العينة تبعاً لسنوات الخبرة لصالح سنوات الخبرة من (1-5).
هدفت الدراسة إلى معرفة واقع تقنيات التعليم الخاصة بتدريس العلوم في مختبرات مدارس التعليم الأساسي بالحسكة من وجهة نظر المعلمين و المعلمات و اتجاهاتهم نحوها.
تكونت عينة الدراسة من ( 49 ) معلماً و معلمة، ( 25 معلم و 24 معلمة)، تم اختيارهم عشوائياً من م
دارس العينة، التي اشتملت على ( 13 ) مدرسة، ُاختيروا بطريقة مقصودة من قرى مركز الحسكة التابعة لمديرية تربية محافظة الحسكة. و لتحقيق هدف الدراسة أَعد الباحث استبانة تكونت من ( 96 ) بنداً، موزعة على خمسة مجالات، و كانت ذات صدق و ثبات كافيين لأغراض هذه الدراسة.
يهدف البحث إلى دراسة واقع توظيف تقنيات التعليم في العملية التعليمية من خلال
آراء طلبة ماجستير تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في مركز تعلم اللغات في
دمشق، و درجة استفادتهم منها، كما يهدف إلى معرفة آرائهم في التصور المقترح
لمفردات تقنيات التع
ليم، تمهيداً لوضع مفردات مناسبة لاقتراحاتهم و آرائهم و مستواهم
العلمي و الأكاديمي.