وقد وجدت التقييمات المستهدفة أن أنظمة الترجمة الآلية غالبا ما تنتج بين الجنسين غير الصحيحين في الترجمات، حتى عندما يكون الجنس واضحا من السياق.علاوة على ذلك، هذه الترجمات الجنسية غير الصحيحة لديها القدرة على تعكس أو تضخيم التحيزات الاجتماعية.نقترح الت
دريب الذاتي المرشح بين الجنسين (GFST) لتحسين دقة الترجمة من النوع الاجتماعي على المدخلات الجنسية التي لا لبس فيها.يستخدم نهج GFST لدينا مصدر أحادي طيور مصدر ونموذج أولي لإنشاء شركة موازية زائفة خاصة بالجنسين يتم تصفيتها ثم يتم إضافتها إلى بيانات التدريب.نقيم GFST على الترجمة من الإنجليزية إلى خمس لغات، ويجد أنها تحسن دقة الجنس دون إتلاف جودة عامة.نعرض أيضا صلاحية GFST على العديد من الإعدادات التجريبية، بما في ذلك إعادة التدريب من الصفر، والضبط الجميل، والتحكم في التوازن بين الجنسين للبيانات، والترجمة الأمامية، والترجمة الخلفي.
العديد من مرضى السكري من النوع الثاني يستخدمون زيت الخروع كمليّن للأمعاء. لم نجد أبحاثاً كافية تبحث في التأثير المحتمل لـزيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في مرضى السكري من النوع الثاني. تهذف هذه الدراسة الى دراسة هذا التأثير. تم تقسيم الفئران
(ن = 80) إلى ثماني مجموعات (ن = 10). تم حقن خمس مجموعات (ن = 50) بالستربتوزوتوسين عن طريق الوريد للحث على الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. أعطيت مجموعة واحدة زيت الخروع مع دواء إمباجليفلوزين ، والمجموعة الثانية تم اعطاؤها زيت الخروع فقط يوميًا. أما المجموعة الثالثة ، فتم اعطاؤها كل يومين زيت الخروع، مع دواء إمباجليفلوزين ، والذي كان يُعطى يوميًا. المجموعة الرابعة تم اعطاؤها زيت الخروع فقط وحده يوميا. أيضًا ، تم إعطاء المجموعة الخامسة دواء إمباغليفلوزين وحده. في المجموعات السليمة ، أعطيت إحدى المجموعتين زيت الخروع ، وأعطيت الأخرى دواء إمباغليفلوزين. أيضًا ، لم يتم اعطاء أي دواء للمجموعة الصحية الأخيرة. لوحظ أن نتيجة إعطاء زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان السليمة أدى الى انخفاض مستويات سكر الدم التراكمي عند تناوله بمفرده لمدة ثمانية أسابيع. أظهرت نتائج سكر الدم التراكمي لمجموعات الجرذان المصابة بمرض السكري من النوع الثاني عدم وجود فرق احصائي (P-value <0.05) عند مقارنتها مع الجرذان التي أعطيت زيت الخروع مع دواء إمباغليفلوزين او الجرذان التي أعطيت زيت الخروع فقط. لم يكن هناك أيضًا تأثير ملحوظ بين مجموعات الفئران التي أعطيت زيت الخروع يوميًا اوكل يومين. توضح هذه الدراسة أن زيت الخروع لا يؤدي إلى اختلاف كبير في مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان المصابة بداء السكري ، على الرغم من أنها كانت ذات تأثير بالنسبة للفئران السليمة ، وإذا تم إعطاؤه بمفرده ، وانما يمكن أن يؤثر زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي إذا تم إعطاؤه لفترة طويلة. أيضًا ، كان لـ زيت الخروع تأثيراً ملحوظاً على الفئران التجريبية التي اعطيت دواء إمباغليفلوزين على مستويات سكر الدم التراكمي وأن تأثير دواء الإمباغليفلوزين لا يتأثر بشكل كبير إذا تم تناوله مع زيت الخروع.
تتناول هذه الدراسة مهمة تحليل بيانات المسح السكاني الذي تمّ بالتعاون بين هيئة
التخطيط و التعاون الدولي و صندوق الأمم المتحدة للسكان في سورية و جرى تنفيذه في
العام 2005 في محافظات المنطقة الشمالية و الشمالية الشرقية في سورية.
يتصف الداء السكري بزيادة الاجهاد التأكسدي، و زيادة تشكل الجذور الحرة مما يسبب
انخفاض فاعلية الجمل المضادة للتأكسد و منها الجمل الإنزيمية: غلوتاتيون بيروكسيداز
و سوبر أوكسيد ديسموتاز . للميتفورمين دور كمضاد للتأكسد فيو يعمل على تفعيل
الإنزيمات السا
بقة .
تمت مقايسة المتثابتات التالية في المصل: الغلوكوز، الكوليستيرول، ثلاثيات الغليسيريد،
و مقايسة الفاعلية الإنزيمية لكل من: الغلوتاتيون بيروكسيداز و السوبر اكسيد ديسموتاز في
الكريات الحمر عند الافراد الاصحاء و مرضى السكري نمط II.
أوضحت الدراسة وجود انخفاضاً في فاعلية هذه الإنزيمات عند السكريين، مقارنة مع
الأفراد الأصحاء، و بينت وجود علاقة قوية و طردية بين تعاطي الميتفورمين و فاعلية كل
من الغلوتاتيون بيروكسيداز و السوبر أوكسيد ديسموتاز.
تتطلب التنمية البشرية في سورية التركيز على مجموعة من الأولويات الأساسية أهمها تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية، فلها قيمة معنوية، و ضرورية لتوسيع الإمكانات التنموية، حيث لا استمرار في التقدم بالتنمية البشرية مع انعدام المساواة و الفوارق بشكل عام أ
و بحسب النوع بشكل خاص في مؤشرات التعليم و الصحة و الدخل حتى و إن لم تكن آثارها واضحة في المجتمع، حيث حققت سورية تقدماً في مجال التنمية البشرية خلال الفترة 1980-2012 فقد ارتفع مؤشر دليل التنمية البشرية (0.147)، و رغم اهتمام سورية بالتعليم و الصحة و توفيرها لجميع شرائح المجتمع السوري إلا أن تصنيفها وفق مؤشرات دليل التنمية البشرية الصادر عن هيئة الأمم المتحدة تنمية بشرية متوسطة، و جاء ترتيبها حسب البلدان 116/186، و تراجعت نقطتين حسب ترتيب البلدان وفق دليل الفوارق حسب النوع 118/186 و قد بلغ الفقدان الكلي (20.4%) وفق دليل التنمية البشرية المعدل عامل عدم المساواة في (التعليم، الصحة، الدخل).
شملت الدّراسة 200 حالة من الأشخاص البالغين الأصحّاء ظاهريّاً المراجعين مستشفيات جامعة دمشق، مرافقي المرضى، طلّاب الطّب و عناصر التّمريض و أطبّاء الدّراسات العليا، ممّن يزيد عمرهم على 18 عاماً و من الجنسين خلال عام 2015، تمّ استبعاد 11 حالة شُخّص لهم
داء سكّري، 35 حالة فقر دم، و بذلك تمّت الدّراسة على 154 حالة.
بيّنت الدّراسة أنّ معدّل انتشار ما قبل السّكّري 14,9% Prediabetes ، و كانت نسبة إصابة الإناث أعلى من نسبة إصابة الذّكور بنسبة 9,1% مقابل 5,8% على التّوالي. بينما كان معدّل انتشار اعتلال الغلوكّوز الصّيامي IFG هو 9,1%، و كانت أكثر فئة عمريّة إصابة هي بين 47-38 عاماً، و كانت أكثر العوامل تواجداُ عند المرضى هي البدانة، البدانة المركزيّة، ارتفاع شحوم الدّم و ارتفاع الضّغط الشّرياني.
كما بيّنت الدّراسة ارتفاع مستويات الأنسولين الصّيامي و زيادة المقاومة للأنسولين عند مرضى IFG، و تبيّن وجود علاقة ارتباط خطّي طرديّة متوسّطة الشّدّة بين مستوى سكّر الدّم الصّيامي و درجة المقاومة للأنسولين.
و ظهر أيضاً أنّه لا يُمكن معرفة فيما إذا كانت المقاومة للأنسولين سبباً أم نتيجة، بل يدخل المريض في دارة معيبة كلاهما يؤدّي للآخر.
هذا البحث هو محاولة للكشف عن الأسباب التي كمنت وراء تطور فكر سياسي عند اليونان، بدأت في هذا البحث عرض مجموعة من النظريات والقوانين لأهم المشرعين الحقوقيين في اليونان القديمة بدءاً من الملحمة الشهيرة "الإلياذة" وما تنطوي عليه من أفكار سياسية لعبت دو
راً كبيراً عند مفكري اليونان وخاصة أفلاطون بعد هذا ركزت على أهم شرائع صولون وأثرها على الفكر السياسي. ثم تناولت أهم المشكلات السياسية عند الفيثاغورثيين والسفسطائية اللذين كان لهم الدور البارز في صوغ نظريات فلسفية وسياسية وصولاً إلى فلسفة أفلاطون وما لها من انعطافات وآثار على الفكر الفلسفي بعامة والسياسي بخاصة .
يحاول هذا البحث التعرف إلى الأنماط المزاجية السائدة لدى عينة من مرضى السكري النوع الثاني في محافظة اللاذقية، وكذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات مرضى السكري النوع الثاني على مقياس الأنماط المزاجية تُعزى لمتغيرات (الجنس، مكان الإقامة). ولتحقيق أهد
اف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تطبيق مقياس الأنماط المزاجية على عينة من مرضى السكري بلغت (350) مريضاً ومريضة للعام (2013 - 2014)، وتم التأكد من صدقه وثباته بتطبيقه على عينة شملت (50) مريضاً وقد بلغ معامل الثبات بطريقة ألفا كرونباخ (0.75)، وبلغ (0.869) باستخدام معادلة سبيرمان براون. وانتهى البحث إلى أن بعد (قوة عمليات الكف) هو البعد الأكثر انتشاراً بين مرضى السكري النوع الثاني يليه بعد (دينامية العمليات العصابية) وأخيراً بعد (قوة عمليات الاستثارة). ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور، إناث) لصالح الإناث، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير مكان الإقامة (ريف، مدينة) في كل بعد من أبعاد الأنماط المزاجية لدى أفراد عينة البحث من مرضى السكري النوع الثاني
أجري البحث في أربعة و عشرين موقعاً وجد فيها نبات القبار الشوكي, تم تمييز تحت نوعين للقبار في سورية, حيث وجد تحت النوع C. spinosa subsp. rupestris في سبعة مواقع أغلبها في المنطقة الجنوبية من البيئة السورية بينما وجد C. spinosa subsp. spinosa في سبعة ع
شر موقعاً من مواقع الدراسة في سورية. أظهرت نتائج التحليل الكيميائي أن ترب المواقع بكاملها غير متملحة في حين تراوحت قيمة pH التربة بين 6.9-8.4، وكانت التربة في أغلب المواقع طينية و طينية طميية. و اعتماداً على المعادلة المطرية الحرارية لــ Emberger تبين أن مواقع انتشار تحت أنواع القبار الشوكي في نطاق يمتد من الطابق البيومناخي الجاف جداً و حتى الطابق البيومناخي (رطب جداً عذب).
يهدف البحث إلى تعرف مستوى الضغوط النفسية لدى مرضى السكري من النوع الثاني،و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات مرضى السكري النوع الثاني على مقياس مصادر الضغوط النفسية تُعزى لمتغيرات (الجنس، سنوات الإصابة بالمرض، الحالة الاجتماعية). اشتممت عينة البح
ث عمى ( 272 ) مريضاً و مريضة، طبق عليهم مقياس مؤلف من ( 65 ) عبارة موزعة إلى ستة مستويات هي ( الضغوط الانفعالية، الضغوط الناتجة عن مرض السكري، الضغوط الناتجة من الرفاق و الزملاء، الضغوط الجسمية،الضغوط الأسرية و الاجتماعية، ضغوط العادات و التقاليد ). و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت ( 22 ) مريضاً و مريضة بطريقة معامل ألفا كرونباخ حيث بلغ ( 0.71 )، و بلغ ( 0.718 ) بطريقة الاختبار و اعادة الاختبار.
بينت نتائج البحث أن مستوى الضغوط النفسية جاء بدرجة متوسطة. و كشفت النتائج أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الجنس لصالح المريضات، و وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح المرضى المتزوجين، و كذلك وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير عدد سنوات الإصابة بالمرض لصالح سنوات المرض الأعمى.