قد يتم تنفيذ أنواع معينة من مشاكل التصنيف على مستويات متعددة من الحبيبات؛ على سبيل المثال، قد نريد معرفة قطبية المعنويات وثيقة أو جملة أو عبارة. في كثير من الأحيان، قد يكون التنبؤ في سياق أكبر (على سبيل المثال، الجمل أو الفقرات) أمرا مفيدا للتنبؤ أكث
ر تجميعية في وحدة دلالية أصغر (مثل الكلمات أو العبارات). ومع ذلك، قد يستنتج بشكل مباشر أكثر الميزات المحلية البارزة من التنبؤ العالمي من التوقعات العالمية في دلالات هذه العلاقة. يجادل هذا العمل بأن الاستدلال على طول العلاقة بين المواجهة بالتنبؤ المحلي والتنبؤ العالمي المقابل يجعل إطار الاستدلال أكثر دقة وقوية للضوضاء. نوضح كيف يمكن تنفيذ إطار الخازن هذا كدالة نقل تعمل على إعادة كتابة سياق أكبر من فئة واحدة إلى أخرى وإظهار كيفية تدريب وظيفة النقل المناسبة من كوربوس الناتج عن المستخدم صاخبة. تتحقق النتائج التجريبية البصيرة الخاصة بنا أن إطار المواقد المقترح يتفوق على النهج البديلة على مجالات المشكلات المقيدة بالموارد.
مستوحاة من اختيار ميزة المعلومات المتبادلة (MI) في الانحدار اللوجستي، في هذه الورقة، نقترح تشذيب الطبقة المستندة إلى MI: لكل طبقة من الشبكة العصبية متعددة الطبقات، الخلايا العصبية ذات القيم العالية في MI فيما يتعلق يتم الحفاظ على الخلايا العصبية المح
فوظة في الطبقة العليا. بدءا من أعلى طبقة SoftMax، تتقلص الطبقة الحكيمة في الأزياء من أعلى إلى أسفل حتى تصل إلى طبقة تضمين الكلمة السفلي. تقدم استراتيجية التذكير المقترحة مزايا تقنيات تشذيب الوزن: (1) يتجنب الوصول إلى الذاكرة غير النظامية لأن التمثيلات والمصفوفات يمكن الضغط عليها في نظرائها الأصغر ولكن الكثيف، مما يؤدي إلى زيادة السرعة؛ (2) بطريقة تشذيب من أعلى إلى أسفل، تعمل الطريقة المقترحة من منظور عالمي أكثر استنادا إلى إشارات تدريبية في الطبقة العليا، والحكومة كل طبقة من خلال نشر تأثير الإشارات العالمية من خلال الطبقات، مما يؤدي إلى أداء أفضل في نفس مستوى Sparsity. تظهر تجارب واسعة أنه على مستوى Sparsity نفسه، فإن الاستراتيجية المقترحة تقدم كل من التطورات العالية والأداء أعلى من طرق تشذيب الوزن (على سبيل المثال، تشذيب الحجم، تقليم الحركة).
الخلل من الطبقة هو تحد مشترك في العديد من مهام NLP، ولديه اتصالات واضحة إلى التحيز، في هذا التحيز في البيانات التدريبية يؤدي غالبا إلى دقة أعلى بالنسبة لمجموعات الأغلبية على حساب مجموعات الأقليات.ومع ذلك، كان هناك تقليديا قطع اتصال بين البحث في التعل
م المتوازن في الفئة والتخفيف من التحيز، ولديه مؤخرا فقط تم النظر في اثنين من خلال عدسة مشتركة.في هذا العمل، نقيم أساليب التعلم الطويلة ذات الذيل الطويل لتغريد المعنويات وتصنيف الاحتلال، وتوسيع نهج قائم على الهامش مع طرق لفرض الإنصاف.نعرض تجريبيا من خلال تجارب محكومة أن الأساليب المقترحة تساعد في تخفيف كل من الخلل في الطبقة والتحيزات الديموغرافية.
تقع منطقة البحث في الساحل السوري بين نهري السن و الروس. و يهدف البحث إلى دراسة الخصائص الهيدروجيولوجية للطبقة الحاملة للمياه الجوفية الحرة في منطقة البحث، و تقويم ظروف توضعها، حيث اعتمد البحث على شبكة رصدٍ تتألف من 36 بئراً للمراقبة تخترق الطبقة الحا
ملة الجوفية الحرة، و استمرّت القياسات فيها خلال الفترة (تشرين الأول 2016 حتى أيلول 2017).
تتراوح أعماق المياه الجوفية الحرة في منطقة البحث بين 0.5-11.5 m، و تصل أحياناً خلال فترة الجفاف إلى 13.5m، بينما تكون قريبة من سطح الأرض شتاءً و تصل إلى 0.1m في بعض الآبار. كما تتراوح الناقلية الكهربائية للمياه الجوفية بين (550-3700) µs حيث تزداد كلما اتجهنا غرباً و تبلغ 9000 µs و أكثر في الآبار القريبة من البحر خلال فترة الجفاف. تنخفض مناسيب المياه الجوفية إلى مستوى أدنى من منسوب سطح البحر في الآبار القريبة من الشاطئ مما يحقق الشروط الهيدروديناميكية لاندساس مياه البحر ضمن الطبقة الحاملة للمياه الجوفية الحرة.
تناول هذا البحث دراسة تأثير طريقة الامتصاص كطريقة من طرق التحكم بالطبقة
الحدية من أجل تجنب أو على الأقل تأخير حدوث انفصام الطبقة الحدية و توضيح
فعالية هذه الطريقة في تحسين الأداء الأيروديناميكي للسطوح الانسايبية لريشة العنفة
الريحية المدروسة و بال
تالي إمكانية الحصول على خرج طاقوي كهربائي أفضل للعنفة
الريحية أي تحسّن الأداء الكامل للعنفات الريحية و الحصول على تصميم أفضل.
يهدف هذا البحث إلى تطوير المادة التعليمية في الجامعات السورية، من خلال مناقشة مفردات مقرر الثقافة القومية، الذي يدرّس حاليّاً لطلاب السنة الأولى في كلياّت الجامعات الحكومية و معاهدها، و ذلك من خلال معرفة مقدار ارتباط هذا المقرر بالوضع الاجتماعي و الس
ياسي و محاولة تبيان النتائج المرجوة من تدريسه، أضف إلى ذلك محاولة البحث في العقبات التي يصطدم بها تدريس مفردات المقرر من خلال قبول الطلاب له و استيعابهم لمادته، و محاولة الوصول إلى الأهداف التي يسعى إليها، و التي يمكن أن تتحقق لا على أساس دراسة مفردات مقرر الثقافة القومية كأمر واقع و اعتباره مقرراً ثانوياً هامشياً مقحماً في العملية التعليمية الهدف منه هو الدعاية السياسية، و إنما الهدف الذي يسعى إليه هو إعداد جيل ذي شخصية متكاملة، و متوازنة يسْتَوعِب معطيات العلم و التطور الحضاري، واعٍ، متفاعلٍ مع بيئته الاجتماعية، و الأهم من هذا و ذاك أن يكون مقتنعاً بالقومية العربية مؤمناً بأهداف أمّته العربية واعياً لأبعاد الصراع القومي المصيري ضد أعداء الأمة في داخل القطر و خارجه، مرجحاً الولاء للوطن في مواجهة الولاءات الأخرى المتعددة، التي منها الإقليمية، و الطائفية و العشائرية و الاثنية مدركاً للمؤامرة التي تستهدف القطر العربي السوري سياسياً و اجتماعياً و اقتصادياً متصدياً للإرهاب الذي يضرب بالمنطقة العربية.
فصلت الكاروتينوئيدات من الخميرة الأصلية A23) R.mucilaginosa) و الخميرة A23-M) R.mucilaginosa) المطفرة بوساطة أشعة
(UV(254 nm باستخدام كروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة (TLC),
حيث أعطت الخميرة الأصلية ثلاثة بقع لونية و هي بيتا كاروتين( β–Carotene) ب
قيمة Rf= 0.9 و توريولين (Torulene) بقيمة 0.7=Rf و توريولارهودين (Torularhodin) بقيمة 0.2=Rf , بينما لم تعط الخميرة المطفرة إلا بقعة لونية واحدة وهي توريولارهودين(Torularhodin) بقيمة (0.2 =Rf)
حددت الكاروتينوئيدات المنتجة من الطفرة A23-M) R.mucilaginosa) باستخدام عمود التنقية المحشو بمادتي Hyflo Super Cel و أوكسيد المغنزيوم بنسبة
(1:2) و تم الكشف عن ناتج التنقية باستخدام تقانة الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء HPLC على طول موجة 495 نانو متر, فتبين أن ناتج الفصل يعود إلى ملوف واحد وهو توريولارهودين(Torularhodin).
هذا البحث هو محاولة للكشف عن الأسباب التي كمنت وراء تطور فكر سياسي عند اليونان، بدأت في هذا البحث عرض مجموعة من النظريات والقوانين لأهم المشرعين الحقوقيين في اليونان القديمة بدءاً من الملحمة الشهيرة "الإلياذة" وما تنطوي عليه من أفكار سياسية لعبت دو
راً كبيراً عند مفكري اليونان وخاصة أفلاطون بعد هذا ركزت على أهم شرائع صولون وأثرها على الفكر السياسي. ثم تناولت أهم المشكلات السياسية عند الفيثاغورثيين والسفسطائية اللذين كان لهم الدور البارز في صوغ نظريات فلسفية وسياسية وصولاً إلى فلسفة أفلاطون وما لها من انعطافات وآثار على الفكر الفلسفي بعامة والسياسي بخاصة .
يتضمن البحث دراسة تحليلية لتجربة ضخ طويلة الأمد مع آبار مراقبة، بهدف التحديد الأمثل لأهم البارامترات الهيدروجيولوجية للطبقة الحاملة للمياه الجوفية المضغوطة في بانياس، و ذلك بالضخ من بئر بمعدلات تصريف شبه ثابتة و بقيمة وسطية Qave=10104 m3/day. و استمر
ت تجربة الضخ لمدة 36 ساعة، تلتها تجربة نهوض كامل لسطح المياه الجوفية لمدة 5 ساعات فقط. و تمّت مراقبة تغيرات سطح المياه الجوفية المرافقة في آبار المراقبة.
و قد اعتمد تقويم تجربة الضخ الطويلة الأمد على طرائق تحليلية لحالتي الجريان المستقر و غير المستقر للمياه الجوفية، و من ثم تحديد التقويم الأمثل منها، حيث بلغت الناقلية المائية للطبقة المضغوطة الحاملة للمياه الجوفية حوالى 5000 m2/day و هي ذات مأمولية مائية عالية جداً و عامل تخزينها 1,8.10-4. و بعد ذلك التنبؤ بهبوط سطح المياه الجوفية خلال يوم واحد من الضخ، حيث يمكن الحصول على 20000m3/day من الطبقة المضغوطة، مقابل هبوط شبه مستقر لا يزيد على 1,75م على بعد 500 م من بئر الضخ.
تؤكد نتائجنا وجود ارتباط وظيفي فعال بين الطبقة الظهارية الصباغية (.E.P) و طبقـة المـستقبلات
الضوئية (و هي من نمط مخروط في شبكية عين العظاء). تسبب الحزمة الليزرية (هليوم-نيون) المستمرة
و المسلطة على العين تبدلات بنيوية خطرة (وفق معطيات المجهر الإلكت
روني النافذ) تمثلت بتخريب واضح
شمل أجزاء و عضيات الخلايا الظهارية الصباغية، و كذلك خلايا الاستقبال الضوئي من الـشبكية، و كانـت
أولى النتائج الخطرة على حس الرؤية هو انفصال الطبقة الظهارية عن طبقة المستقبلات الضوئية (أي ما
يسمى بانفصال الشبكية). و نتج عن هذا الانفصال فقدان حماية المستقبلات الضوئية من الشدات الضوئية
العالية (التي كانت توفرها حبيبات الميلانين المنتشرة في الاستطالات الخلايا الظهارية و المحيطة بـالقطع
الخارجية للمستقبلات). أصبحت القطع الخارجية للمستقبلات إذاً عرضة لشدات ضوئية عالية من أشـعة
الليزر الأمر الذي ألحق بالغ الأثر من تخريب في بنية الأغشية البلاسـمية لأقـراص القطـع الخارجيـة
و تخريب البنية الكيميائية لأصبغة الرؤية (الأصبغة المميزة للألوان في المخاريط) و يتوقـع نتيجـة لـذلك
فقدان أقطاب الإحساس الضوئي وظيفتها في نقل الشارة الضوئية لإطلاق وظيفة الرؤية. ترافقت أذيـات
أشعة الليزر في المخاريط بتبدلات خطرة أخرى تناولت التراجع الواضح في حجم النواة و تخريـب مـادة
الكروماتين و تلاشي عضيات التركيب الحيوي للبروتينات الخلوية و تفكيك جزيئات الغليكـوجين (جزيئـات
الطاقة)، و لكن الشيء الأشد خطورة في ذلك هو ماحدث من تخريب في بنية السويقات المشبكية للمخاريط (فقدان التشابك مع الخلايا العصبية ثنائية القطب، و الخيوط المشبكية ) و يتوقع بذلك فقدان قطـب النقـل العصبي وظيفته في النقل العصبي عبر طبقات المشابك العصبية للشبكية.