ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يستخدم تطبيع المفهوم الطبي الحيوي (BCN) على نطاق واسع في معالجة النص الطبية الحيوية كوحدة أساسية.بسبب العديد من المتغيرات السطحية للمفاهيم الطبية الحيوية، لا يزال BCN صعبا وغير مستمر.في هذه الورقة، نمستحم فرطيات المفهوم الطبية الحيوية لتسهيل BCN.نقتر ح Norkizer مفهوم الطبية الطبية الحيوية مع فرط النعاطات (BCNH)، وهو إطار جديد يتبنى تدريبات قائمة في القائمة للاستفادة من كل من الارتباطات والنظارات المرادفات، وتوظف أيضا قيود المعايير على تمثيل أزواج كيان Hypernym-Hypernym-hyponymy.تظهر النتائج التجريبية أن BCNH تتفوق على نموذج الحالة السابقة في مجموعة بيانات NCBI.
العلاقة بين الطبيب و المريض معروفة منذ القدم. و كانت هذه العلاقة ينشئ التزامات على عاتق الطبيب لمصلحة المريض، و هذه الالتزامات في الحقيقة تشكل حقوقاً للمريض. و حقوق المريض، من حيث المبدأ، منصوص عليها في لوائح الآداب الطبية و القوانين الناظمة للمهن ال طبية. و نتيجة التقدم الطبي الحاصل في مجالات الطب و الوراثة و علم الأحياء في نهاية القرن العشرين و بداية القرن الحادي و العشرين، تغيرت العلاقة بين المريض و الطبيب من علاقة أبوية، كان الطبيب يتمتع فيها بسلطة على المريض، إلى علاقة أكثر توازناً و تبادلية و لم يعد الطبيب يتمتع بتلك السلطة. و من ثَم فإن التقدم العلمي و الاكتشافات التي تم التوصل إليها في مجالات عدة منها زرع الأعضاء و الإنجاب المساعد طبياً، و إجراء التجارب على الإنسان قد ألقى بظلاله على هذه العلاقة من ناحية، و من ناحية أخرى أدى إلى ولادة علم جديد سمي بالأخلاقيات الحيوية أو أخلاقيات البيولوجيا. و نتيجة لذلك كان لابد أن يتدخل المشرع و يعيد تنظيم العلاقة بين المريض و الطبيب، فصدرت قوانين خاصة في دول عدة تتعلق بحقوق المرضى كالقانون الفرنسي لعام 2002 و القانون اللبناني الصادر في العام 2004 و يحاول هذا البحث أن يلقي الضوء على حقوق المرضى في ظل هذه القوانين الجديدة و التطور الذي حصل فيها نتيجة التقدم العلمي في مجال الطب الحيوي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا