ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري البحث في قسم بحوث الذرة في دمشق، و مركز البحوث العلمية الزراعية في دير الزور ، التابعين للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2008 و 2009 بهدف دراسة معاملي الارتباط المظهري و تحليل المسار لصفات الغلة الحبية و مك وناتها. تضمنت الدراسة ، أربعة طرز من الذرة الصفراء المعتمدة محلياً، حيث قُيمت تحت ثلاثة معدلات من السماد الآزوتي ( 130,و 195 ، و 260 كغN ه- 1) و موعدين لإضافة السماد الآزوتي وفق تصميم القطع الكاملة العشوائية تحت . المنشقة في أربعة مكررات. بينت النتائج أن الغّلة الحبية في موقع دمشق ارتبطت ارتباطاً معنوياً و موجباً بصفة ارتفاع العرنوس(r**= 0.204 )، وصفة عدد الصفوف بالعرنوس (0.228**= r) وصفة طول العرنوس ( 0.205 ** = r) ). أظهر المستوى الثاني من التسميد الآزوتي ( 195 وحدة نقية N. هكتار -1) ارتباطات موجبة و معنوية أعلى مما هي عليه في المستويين الأول و الثالث. و ارتبطت الغلة الحبية في موقع دير الزور ارتباطاً معنوياً و موجباً بكل الصفات المدروسة، لاسيما صفة طول العرنوس التي أبدت ، ارتباطات موجبة و معنوية تحت مستويات التسميد الثلاثة و التحليل التجميعي للبيانات (**0.305,0.410**, 0.347 و** 0.375 على الترتيب). بينت دراسة تحليل المسار أن صفات طول العرنوس و ارتفاعه و عدد الصفوف في العرنوس هي أكثر الصفات مساهمةً في تباين الغلة الحبية في موقع دمشق و بأهمية نسبية كلية قدرها 11.06 %، في حين كانت صفات ارتفاع العرنوس و عدد الحبوب بالصف ووزن 100 حبة أكثر الصفات مساهمةً في تباين الغلة الحبية في موقع دير الزور و بأهميةٍ نسبيةٍ كّليةٍ قدرها 32.98%.
أجري البحث في قسم بحوث الذرة في دمشق، و مركز البحوث العلمية الزراعية في دير الزور ، التابعين للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2008 و 2009 بهدف دراسة معاملي الارتباط المظهري و تحليل المسار لصفات الغلة الحبية و مك وناتها. تضمنت الدراسة ، أربعة طرز من الذرة الصفراء المعتمدة محلياً، حيث قُيمت تحت ثلاثة معدلات من السماد الآزوتي ( 130,و 195 ، و 260 كغ N ه- 1) و موعدين لإضافة السماد الآزوتي وفق تصميم القطع الكاملة العشوائية تحت . المنشقة في أربعة مكررات. بينت النتائج أن الغّلة الحبية في موقع دمشق ارتبطت ارتباطاً معنوياً و موجبا بصفة ارتفاع العرنوس(=r** 0.204 ) و صفة عدد الصفوف بالعرنوس(r= ** 0.228)، و صفة طول العرنوس (r= ** 0.205) . أظهر المستوى الثاني من التسميد الآزوتي ( 195 وحدة نقية N.هكتار- 1 ) ارتباطات موجبة و معنوية أعلى مما هي عليه في المستويين الأول و الثالث. و ارتبطت الغلة الحبية في موقع دير الزور ارتباطاً معنوياً و موجباً بكل الصفات المدروسة، لاسيما صفة طول العرنوس التي أبدت ارتباطات موجبة و معنوية تحت مستويات التسميد الثلاثة و التحليل التجميعي للبيانات (** 0.305**،0.410, **0.347 و** 0.375 على الترتيب). بينت دراسة تحليل المسار أن صفات طول العرنوس و ارتفاعه و عدد الصفوف في العرنوس هي أكثر الصفات مساهمةً في تباين الغلة الحبية في موقع دمشق و بأهمية نسبية كلية قدرها 11.06 %، في حين كانت صفات ارتفاع العرنوس و عدد الحبوب بالصف ووزن 100 حبة أكثر الصفات مساهمةً في تباين الغلة الحبية في موقع دير الزور و بأهميةٍ نسبية كّلية قدرها 32.98%.
هدف البحث إلى تحديد تأثير بعض شوارد المعادن الثقيلة في إستقلاب البروتينات الكلية في بذور نبات الذرة الصفراء و بادراته (غوطة 82 )، و دراسة التغيرات في المواصفات المورفولوجية للنبات بعد زراعته مدة 6 أيام في الماء و محاليل ذات تراكيز مختلفة من شوارد الم عادن الثقيلة الآتية: النيكلNi2+, النحاس Cu2+, الزنكZn2+, الكادميوم Cd2+, الزئبق Hg2+ و الرصاصPb2+. بينت النتائج التي تم الوصول إليها أن لشوارد المعادن الثقيلة تأثيراً مثبطاً في استقلاب البروتينات الكلية إذ انخفضت كميتها في البادرات في حين تراكمت في البذور، و يعتمد هذا التأثير المثبط على نوع شوارد المعادن الثقيلة و تركيزها، كما أظهرت النتائج حدوث تغيرات شكلية في بادرات نبات الذرة تمثل بانخفاض واضح في نموها بتأثير هذه الشوارد.
أجري البحث في قسم بحوث الذرة في دمشق، و مركز البحوث العلمية الزراعية في دير الزور ، التابعين للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2008 و 2009 بهدف دراسة معاملي الارتباط المظهري و تحليل المسار لصفات الغلة الحبية و مكوناتها.
أجري هذا البحث في حقول محطة بحوث سيانو التابعة للهيئة العامَّة للبحوث العلميَّة الزراعيَّة في اللاذقيَّة, بهدف تقويم حساسيَّة خمسة عشر هجيناً من الذُّرة الصَّفراء الناتجة عن التهجين نصف التبادلي وفق تصميم القطاعات العشوائيَّة الكاملة, للإصابة بحَفار ساق الذُّرة الكبير Sesamia cretica Led. تحت ظروف العَدوى الصناعيَّة، و مقارنتها مع الشاهد (غوطة82-). أظهر الهجين (P1×P2) قوّة هجين موجبة، و عاليَّة المعنوية بالنسبة إلى صفة قَطر العرنُوس، و لصفة التحمل لحشرة حفار الساق قياساً إلى متوسِّط الأبوين، و أفضل الأبوين، و صنف المقارنة غوطة 82-. و أظهر الهجين (P2×P6) قوّة هجين موجبة، و عاليَّة المعنوية بالنسبة إلى صفة عَدد الصُّفوف بالعرنُوس قياساً إلى متوسِّط الأبوين، و أفضل الأبوين، و صنف المقارنة غوطة. 82- كما أظهر الهجين (P1×P6) قوّة هجين موجبة، و عاليَّة المعنوية بالنسبة إلى صفة عَدد الحُبُوب بالصَّف قياساً إلى متوسِّط الأبوين، و أفضل الأبوين، و صنف المقارنة غوطة 82-. و أظهر الهجين (P4×P6) قوّة هجين موجبة، و عاليَّة المعنوية بالنسبة إلى صفة الغلَّة الحبيَّة السَّليمة قياساً إلى متوسِّط الأبوين، و أفضل الأبوين، و صنف المقارنة غوطة 82-. كما أظهر الهجين (P5×P6) قوّة هجين موجبة، و عاليَّة المعنوية بالنسبة إلى صفة النسبة المئويَّة لمَوت القمَّة الناميَّة قياساً إلى متوسِّط الأبوين، و أفضل الأبوين، و صنف المقارنة غوطة 82-؛ لذا يمكن عدّه هجيناً حساساً.
نُفذ البحث في حقول محطة بحوث سيانو التابعة للهيئة العامَّة للبحوث العلميَّة الزراعيَّة في اللاذقيَّة, حيث تمَّ تقويم حساسيَّة ست سلالات من الذُّرة الصَّفراء Zea mays. L و الهُجُن الخمسة عشر الناتجة باستخدام التهجين نصف التبادلي, للإصابة بحَفار ساق ال ذُّرة الكبير Sesamia cretica Led. تحت ظروف العَدوى الصناعيَّة وفق تصميم القطاعات العشوائيَّة الكاملة. أبدت السُّلالة IL.257-09(P1) قُدرة عامة عاليَّة لصفات عَدد الحُبُوب بالصَّف (3.089) و أعداد الثُقوب (-1.261). كما أبدت السُّلالة IL.298-09 (P2) قُدرة عامة عاليَّة لصفات طول العرنُوس (0.717), شدة الضَّرر(0.432-), النسبة المئوية لفقد الغلَّة-6.022) ). و أبدت السُّلالة IL.286-09 (P3) قُدرة عامة عاليَّة لصفات قَطر العرنُوس(0.292), عَدد الصُّفوف بالعرنُوس ((2.806. في حين أبدت السُّلالتين IL.255-09 (P4)(0.036) و IL.228-09 (P5) (0.969) قُدرة عامة عاليَّة لصفة الغلَّة الحبيَّة. و أبدت السُّلالة IL.262-09 (P6) قُدرة عامة عاليَّة لصفات وزن 100 حبّة(1.942) , الغلَّة الحبيَّة المصابة ((0.784, طول النَفق(-5.629) , النسبة المئوية لمَوت القمَّة الناميَّة-1.132) ) .
نفِّذ التهجين نصف التبادلي بين ست سلالات مرباة ذاتيّاً، في قسم بحوث الذرة التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة بدمشق، في الموسمين الزراعيين 2010- 2011، بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و كذلك قوّة الهجين لصفات: عدد الصفوف بالع رنوس (صف), و عدد الحبوب بالصف (حبة), و طول و قطر العرنوس (سم)، و وزن 100حبة (غ)، و الغلة الحبية (طن/هكتار). و خلصت النتائج إلى ما يلي: كان تباين السلالات و الهجن عالي المعنوية لكلِّ الصفات المدروسة، دلالة على التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية. أظهرت القدرة العامة و الخاصة على التوافق تبايناً عالي المعنوية في كلّ الصفات، ما يوضح مساهمة كلٍّ من الفعل الوراثي التراكمي و اللاتراكمي في توريث هذه الصفات كافةً. بينت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة σ2GCA/σ2SCA سيطرة الفعل الوراثي التراكمي على وراثة جميع الصفات المدروسة، ماعدا صفتي وزن 100حبة و الغلة الحبية اللتان سيطر عليهما الفعل الوراثي اللاتراكمي. أظهرت جميع الهجن قوّة هجين إيجابية عالية المعنوية قياساً إلى متوسط و أفضل الأبوين لجميع الصفات المدروسة. أبدت السلالات (CML.317)، (CML.371)، (CML.373)، (CML.367)، قدرة عامة موجبة و عالية المعنوية على التوافق في صفة الغلة الحبية. أظهرت سبعة هجن قدرة خاصة جيدة على التوافق في صفة الغلة الحبية كان أفضلها الهجين (CML.317×CML.371).
أجريت تجربة حقلية خلال الموسم (2012 - 2011) بزراعة الذرة الصفراء صنف غوطة 82 في تربة كلسية معبأة في أصص بلاستيكية في قرية بحنين التابعة لمحافظة طرطوس.تضمنت المعاملات ثلاثة مستويات من البورون (3 ,0 و 6 كغ/هـــ) و أربعة مستويات من الزنك 16,8,0) و 24 كغ /هـــ) أضيفت جميعها إلى التربة ،و استخدم تصميم العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات، و ذلك بهدف دراسة أثر مستويات مختلفة من البورون و الزنك و تداخلاتهما في محتوى نبات الذرة الصفراء من بعض العناصر الغذائية. أظهرت نتائج البحث أن تأثير مستويات مختلفة من B و Zn و تداخلاتهما في التربة كان واضحاً في محتوى الورقة من المنغنيز و الحديد و النحاس. كما أن وجود الزنك بكميات عالية في التربة كان له تأثير واضح في خفض محتوى B في الأوراق و زيادة محتوى K فيها. كذلك لوحظ أن وجود البورون في التربة ساعد على زيادة محتوى الآزوت في الأوراق. و كان للتداخل بين الزنك و البورون تأثير مهم في محتوى الأوراق من الزنك، بينما لم يكن لتطبيق الزنك و البورون تأثير مهم في تركيز الفوسفور في الأوراق.
يهدف البحث إلى دراسة أثر كل من التقسية الملحية لبذور الذرة الصفراء (صنف غوطة 82) و أثر نوعية مياه الري في إنتاجية النباتات و محتوى أنسجتها من عناصر Cl, Na, K، فنقعت مجموعة من بذور الذرة الصفراء في مياه نهر الفرات العذبة ((EC:1.03 dS.m-1، و مجموعة أخر ى في مياه صرف زراعي (EC: 5.89 dS.m-1) لمدة (12) ساعة، ثم جففت بذور المجموعتين وزرعت في قطع تجريبية مساحتها (15م2) لكل مكرر، و رويت النباتات خلال فصل النمو بأربع أنواع مختلفة من مياه الري (100% مياه فرات، 50% مياه فرات + 50% مياه صرف ، 33% مياه فرات + 67 مياه صرف، 100% مياه صرف). قدرت العناصرCl, Na, K في النبات و وزن الـ (1000) حبة و الإنتاج الصافي من الحبوب لكل مكرر و كل معاملة بالكغ.هـ.-1. أظهرت النتائج أنه يمكن الوصول إلى إنتاج حوالي (3) طن من الحبوب للهكتار، باستعمال مياه صرف زراعي فقط في الري الذي يمكن اعتباره مقبولاً في ظروف المناطق الجافة. كما إن التقسية الملحية للبذور ساهمت في زيادة الإنتاج الصافي من الحبوب بنسبة (32.80%)، و هذه النسبة تعدُّ مرضية تحت ظروف منطقة التجربة.
درس في البحث المقدم تأثير مجموعة من منظمات النمو النباتية و هي حمض انـدول الخـل (IAA ( و حمض 2,4 ثنائي كلورو فنوكسي الخل (D-4,2 ،(و حمـض انـدول الزبـدة (IBA ،(فـي اسـتقلاب البروتينات الكلية في خلايا مقاطع ساق بادرات نبات الذرة الصفراء من نوع غوطة- 82 المستنبتة مـدة ستة أيام في الظلام و بدرجة حرارة 25ºc ،و ذلك بعد20 ساعة من عزلها و حضنها بالماء و فـي محاليـل منظمات النمو المبينة أعلاه بتركيز (50 ملغ/ل). كما درست التغيرات البنيوية الحاصلة في تراكيز كل من المجموعات البروتينية الأربع المكونة لبروتينات خلايا الساق فـي نبـات الـذرة، و هـي الألبومينـات، الغلوبولينات، البرولامينات، و الغلوتيلينات. بينت النتائج التي تم الوصول إليها أن تركيز البروتينات الكلي يتناقص عند عزل مقـاطع البـادرات و حضنها سواء بالماء المقطر أو بمحاليل منظمات النمو المدروسة بتركيز (50 ملغ/ل)، إلا أن منظمـات النمو عملت على التقليل من معاناة مقاطع النبات المعزولة؛ و ذلك بتثبيطها لعملية تفكك بروتينات الخلايـا في البادرات المحضونة مقارنة بما تعرضت له هذه البروتينات في المقاطع المحضونة بالماء المقطر.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا